إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مستوطنو الخليل يحولون حياة الفلسطينيين لجحيم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مستوطنو الخليل يحولون حياة الفلسطينيين لجحيم

    تزداد في شهر رمضان ... مستوطنو الخليل يحولون حياة الفلسطينيين لجحيم


    يعيش ما يقارب 700 إلى 800 مستوطن إسرائيلي في قلب البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، وتحت حماية كاملة من الجيش يحولون حياة ألوف المواطنين الفلسطينيين لجحيم لا يطاق وبخاصة في شهر رمضان الكريم، حيث يمنع السكان من السير في شوارع محددة، وهو ما يؤدي إلى حرمانهم من التواصل وتبادل الزيارات، وأيضا يتم الاعتداء عليهم بالضرب والشتائم أثناء ذهابهم وإيابهم لمنازلهم، ولا يسلم من ذلك الصغار والنساء والكبار.

    ولا يتردد المستوطنون في البناء فوق أملاك الفلسطينيين أو الاستيلاء على بيوتهم، كما حصل قبل خمسة أشهر مع مبنى الرحبي ومنزلين آخرين يحاذيانه، بحجة أنها مواقع إستراتيجية تربط مستوطنة "كريات أرباع" بالحرم الإبراهيمي، الذي ارتكب فيه مستوطن متطرف مذبحة بحق المصلين عام 1994، راح ضحيتها 50 مصلياً فلسطينياً.

    وأفاد تقرير صدر يوم الثلاثاء الماضي عن منظمة حقوق الإنسان الإسرائيلية (بتسيلم) وجمعية الحقوق المدنية ونشره مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أن السياسة الإسرائيلية في وسط مدينة الخليل قد دفعت بالعديد من الفلسطينيين إلى مغادرة ديارهم، وإقفال حوالى 1.829 مشروعا تجاريا وصناعيا منذ عام 1994. ونقل التقرير الذي عكس آراء المنظمتين، وحمل عنوان "مدينة الأشباح" شهادات العديد من السكان الذين عبروا عن معاناتهم المستمرة نتيجة اعتداءات المستوطنين.



    ويعاني الجزء الواقع تحت سيطرة الجانب الإسرائيلي من المدينة، ويعرف برمز (هـ2) ويعيش فيه حوالى 35.000 فلسطيني و800 مستوطن إسرائيلي، من انهيار شبه كلي. فقد أفاد تقرير حديث صادر في 30 أغسطس عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) تحت عنوان "التأثير الإنساني للبنية التحتية الإسرائيلية" بأن ثمانية من كل عشرة فلسطينيين من سكان المدينة القديمة في المنطقة (هـ 2) يعانون البطالة، وبأن 75 بالمئة يعيشون تحت خط الفقر.

    وتفرض السلطات الإسرائيلية على السكان الفلسطينيين في الخليل قيوداً شديدة تمنعهم من حرية الحركة، حيث يتوجب على أي فلسطيني يريد الذهاب للعلاج في المستشفيات التنسيق مع سيارات الإسعاف مسبقاً، وهو أمر مستحيل في حالات الطوارئ.

    أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
    وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
    واذاق قلبي من كؤوس مرارة
    في بحر حزن من بكاي رماني !

  • #2
    دعهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون
    أنجس صهاينة هم صهاينة كريات أربع
    لعنة الله عليهم

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      نسال الله لهم الصبر والثبات والرباط ..

      اللهم خذ اليهود اخذه عزيز مقتدر ورد بلاؤهم وكيدهم في نحورهم .55:5

      فليقومو بالمزيد من الاجرام والتعدي فلا عجب فهذه سياسة بني صهيون ..يريدو ان يجعلو الفلسطينيين تاركين لاراضيهم ومهجرين ..لكن نحن الشعب المرابط باذن الله

      وان شاء الله ستقوم السرايا وابطالها بتدفيعهم الثمن ..

      اللهم ثبت المجاهدين وانصرهم واحميهم يااا رب55:5

      بارك الله فيكي اختي بنت الشقاقي
      ..
      لا ترهبنا قوة لا يثنينا حصار..
      إسلامنا رحمة وبركان وإعصار..
      وقوتنا بالله لا إله إلا الله


      اللهم ارزق الشهادة لكل من يتمناها

      تعليق


      • #4
        لا حول ولا قوة الا بالله

        تعليق


        • #5
          اكيد سيدفعون الثمن غالي جدا جدا واكثر من ما يتصورون انها الزلزال القادم يا بني صهيون زلزال السرايا المارد الاسود انتظرونا

          تعليق


          • #6
            حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
            اللهم ارنا فيهم يوما اسود
            اللهم كن مع اهلنا في البلدة القديمة وزد من ثباتهم وصبرهم على هذا المصاب
            اللهم وقرب يوم التحرير وارزقنا الصلاة بالمسجد الاقصى والحرم الابراهيمي الشريف

            وسيعلم الصهاينة ان الفرسان الثلاثة قد خلفوا من وراءهم الاف الفرسان ولن تنعم كريات اربع بالامان
            الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه


            " عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"

            تعليق


            • #7
              فقط ادعو لنا ان يخلصنا الله منهم
              (( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين))

              تعليق


              • #8
                حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
                اللهم ارنا فيهم يوما اسود

                تعليق


                • #9
                  حياكمــ الله
                  وبارك الله فيكم
                  ونسأل الله أن يخلصنا منهم ويعجل بهلاكهم

                  أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                  وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                  واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                  في بحر حزن من بكاي رماني !

                  تعليق


                  • #10
                    لا حوله ولا قوة الا بالله العلي العظيم

                    بالفعل انهم سيدفعون الثمن غالي
                    لان ابطال السرايا عليهم كالمرصاد

                    تعليق


                    • #11
                      ان الله اذا احب عبداا ابتلاه
                      أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

                      كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
                      .....

                      لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
                      ؟

                      الشتم و السباب

                      تعليق


                      • #12
                        سراباالقدس

                        سراباالقدس

                        تعليق


                        • #13
                          القيادي عزام:على شعبنا اغتنام رمضان للتكافل والخير والإصلاح
                          2007-09-13 17:39:25
                          --------------------------------------------------------------------------------

                          الشيخ نافذ عزام
                          --------------------------------------------------------------------------------







                          --------------------------------------------------------------------------------

                          مواضيع أخرى

                          --------------------------------------------------------------------------------

                          الفلسطينيون في رمضان .. غلاء في الأسعار وجيوب خاوية
                          أبو النجا لـ "فلسطين اليوم": "فتح" لن تذهب للحوار مع "حماس" ذليلة ولن تقبل الدنية
                          الجهاد الإسلامي: رمضان فرصة للوحدة وتجاوز مرحلة الانقسام
                          د.خالد خطاب: العلماء في فلسطين مطالبون بنشر ثقافة التسامح لرأب الصدع بين الفلسطينيين
                          قيادي شهيد من سرايا القدس يحصل على درجة الماجستير بعد اغتياله



                          أكد الشيخ نافذ عزام القيادي في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, اليوم الخميس,أن شهر رمضان ليس كغيره من الشهور:" فعلى مدار تاريخ الإسلام كان له مكانته الخاصة على صعيد الأفراد وعلى صعيد الأمة بشكل عام".



                          وأوضح الشيخ عزام أن رمضان يعتبر فرصةً للتغيير سواء تغيير الفرد أو تغيير واقع الأمة فقد ارتبطت به قيم ومفاهيم عديدة، قيم الصبر وقيم التضامن فهو شهر القرآن وشهر الجهاد والمقاومة وهو شهر الانتصارات، وهو شهر المواساة بين الناس وهو شهر تأكيد الارتباط الكامل بين الفرد وربه.



                          وفي معرض إجابته عن سؤالٍ طرحته عليه إذاعة صوت القدس عن رسالة حركته في هذا الشهر,قال الشيخ عزام :" رسالتنا إلى شعبنا وأمتنا في هذا الشهر المبارك، أن يكون هذا الشهر فرصة يجب أن نغتنمها، فرصة للخير والإصلاح والتضامن، وفرصة للتكافل وفرصة لتأكيد العلاقة مع الله وفرصة للحرص على أن تكون هذه العبادة خالصة لوجهه الكريم ، هذا موسم للطاعة ونداء من الله لتأكيد الخير ولدحر الشر وتنحيته، فنحن في حاجة إلى رحمة الله سبحانه وتعالى وبحاجة إلى أن نتضامن أكثر حتى نكون أهلاً لحمل هذه الأمانة ، أمانة الدفاع عن ديننا والائتمان على رسالة خاتم الأنبياء".

                          تعليق


                          • #14
                            قيادي شهيد من سرايا القدس يحصل على درجة الماجستير بعد اغتياله
                            2007-09-12 19:51:14
                            --------------------------------------------------------------------------------

                            الشهيد القائد رائد فنونة
                            --------------------------------------------------------------------------------









                            مواضيع أخرى

                            -





                            أصدرت عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي بجامعة الأزهر في غزة, مؤخراً شهادة علمية مُنح بموجبها الشهيد القائد/رائد أميـن فنونـه درجة الماجستير في الزراعة.



                            وكان الشهيد فنونه وفقاً لأحد مدرسيه في برنامج الماجستير في صدد تحديد يوم لمناقشة رسالته العلمية والتي جاءت تتويجاً لعامين دراسيين كاملين من العطاء والاجتهاد, إلا أن أمنيتـه الكبرى التي كان يطمح في الوصول إليها قد تحققت (الشهـادة فـي سبيـل الـله).



                            يشار هنا أن الشهيد فنونه وهو أحد أبرز قادة سرايا القدس في قطاع غزة, الذي أشرف شخصياً على العديد من العمليات الجهادية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي, أصر على مواصلة تعليمه العالي على الرغم من وضع إسرائيل لاسمه على قائمة المطلوبين لها بالاغتيال, إيماناً منه بدور العلم وفضله على المقبل عليه.

                            تعليق


                            • #15
                              س


































































                              رام الله:

                              قبل عام وبالتحديد في الحادي عشر من أيلول 2006، خرج أهالي قرية "كفر نعمة" القريبة من مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، في جنازة مهيبة لتوديع شهيدا جديدا انضم لقائمة شهداء القرية، الشهيد أيضا انضم إلى قائمة طويلة من شهداء حركة الجهاد الإسلامي في القرية.



                              الشهيد "معاذ محمد زراع" لم يكن أخر شهداء الحركة في القرية، ولكنه كان إضافة جديدة في كتاب الفداء الذي سطرته الحركة وشهدائها وأسراها في القرية، فمنذ أن تعرف على أبناء الحركة تعلق بهم وبدأ مشواره معهم ولم يكن عمره يتجاوز الثانية عشر حينها حيث كان لا يترك مسيرة ولا فعالية تقيمها الحركة إلا وشارك فيها حيث كان يقود فعاليات ومسيرات الجهاد، وكان مبادرا في الكثير من الأعمال البطولية التي تعكس إخلاصه حتى غدى عاشقا للشهادة.



                              ولد الشهيد في قرية كفر نعمة غربي رام الله، في الخامس من نيسان 1990، وهو وحيد والدته، حيث كان يعيش مع أسرته الفقيرة جدا في غرفة واحدة ضمن بناء قديم، وبالرغم من كل ذلك تميز بين اقرانه بذكاء خاص وخلق حسن والتزام ديني عالي، حيث كان يداوم على صلاة الفجر وبقية الصلوات جماعة في المسجد ويقرأ القرآن الكريم باستمرار ويخرج مع رجال الدعوة لقضاء أوقات روحانية وكان متطوعا في مجالات الخير وبناء المساجد.



                              معاذ تتلمذ على يد الشهيد رياض خليفة قائد سرايا االقدس في محافظة رام الله ولم يكن الشهيد مدفوعا في جهاده بالتهور ولا الجهل ولا المصلحة وإنما كان مدفوعا بوعيه وثوريته والنهج الذي تربى عليه في أحضان هذه الحركة المعطاءه



                              امتاز الشهيد معاذ بشجاعة عالية حيث كان دائم التصدي لقوات الاحتلال التي تقتحم القرية، حيث يقوم بإلقاء عشرات الزجاجات الحارقة على دوريات الاحتلال العسكرية وقطعان المغتصبين وتعلم ذاتيا تصنيع العبوات الناسفة، و زرع العديد منها في طريق الجيش و المستعمرين، ففي إحدى المرات و لشدة الانفجار الذي أحدثه انفجار العبوة حيث قام بزراعة وتفجير أكثر من عبوة في نفس الوقت الامر الذي جعل قوات الاحتلال الصهيوني تقوم باستدعاء طائرة عمودية لمحاصرة المنطقة وتمشيطها، وأثناء تصنيعه للعبوات الناسفة وتنفيذه لبعض العمليات الجهادية أصيب مرتين بجروح متوسطة كانت أولاها في عام 2001 وثانيها في 2004.



                              كان الشهيد يحلم بالشهادة في سبيل الله وكلما تحدث عن ذلك تنفجر والدته بالبكاء فهو وحيدها فيقوم بمواساتها بقصص الصحابة والمجاهدين ويحدثها عن اجر الشهداء وكراماتهم ومكانتهم عند خالقهم وما اعده الله لهم.



                              في الحادي عشر من سبتمبر كان موعده مع تحقيق حلمه، فقد كان في اليوم الذي سبقه يعمل متطوعا في بناء مركز الدعوة في قرية بيت عور التحتا، القريبة من قريته، وقد كان متعبا للغاية الا انه في اليوم الذي يليه "الاثنين 1192006" ادى معاذ صلاة الفجرؤ في مسجد القرية بالمسجد في جماعة وتوجه الى مدرسته "كان طالبا في الصف الحادي عشر في مدرسة ذكور القرية" و بعد عودته من المدرسة طلب من امه تسخين الماء له للاستحمام ليصلي الظهر وبعد عودته الى البيت طلب من والدته تحضير طعام الغداء له وعندما جلس الى المائدة حسبما تقول تذكر شيئا وخرج من البيت مسرعا وبعد فترة قصيرة عاد الى المنزل سائلا عن بعض اغراضه الخاصة و خرج بعد ان قام بتوديع والدته على غير العادة، و من ثم عرج الى بعض اقاربه وجيرانه على عجل وكأنه يودعهم، ومن ثم ذهب الى عرينه وبدأ بتصنيع العبوات.




                              سراباالقدس

                              تعليق

                              يعمل...
                              X