كشفت صحيفة معاريف العبرية على موقعها الإلكتروني اليوم أن الجيش الإسرائيلي يقوم بإجراء تجارب على ببندقية جديدة من نوع "التبور" لاستخدامها بدل بندقة " م16" ".
وأضافت الصحيفة أن السلاح الجديد يتميز بعلو تقنياته وجودته العالية والمتفوقة على سلاح "م16" ومصنوع على يد الشركة الإسرائيلية "lvvl" بعدة أنواع مثل تبور الكوماندو وتبور القادة في الألوية والوحدات وتبور القلاع والذي جمعته هذه الشركة الإسرائيلية من عسكريين أجانب بينهم الجيش الهندي ووحدات "متسادة" لخدمة السجون".
وقالت الصحيفة أن لواء "كفير" الذي يقوده "دود مناحيم" سيستلم قريبا بنادق من هذا النوع لكل اللواء مؤكدة أن التبور موجود اليوم في أيدي الجيش لتجربته مضيفة أنه تم اكتشاف بعض النقص في التقنيات وبعض المشاكل التي تؤدي إلى وقف البندقية حيث تم اتخاذ قرار بان جزء الجيش سيستخدم هذا السلاح والجزء الأخر سيستخدم بندقية ال"م16"".
وأضافت الصحيفة أن الجيش توقف عن استخدام هذا السلاح "التبور " والذي كان من المقرر أن يأخذ الدور الثالث في بنادق الجيش الإسرائيلي وذلك بعد أن اكتشف لواء جفعاتي نقص في تقنيات التبور تؤكدي الى إيقافه وتضع حياة الجنود في خطر ".
وقال قائد لواء جفعاتي"يوآل ستريك"انه قرر إيقاف هذا النوع من السلاح بعد أن تقدم له الجنود والضباط بالشكاوي على مواجهتهم لعدة مشاكل في هذا السلاح وقرر إرجاع هذا السلاح حتى يتم حل هذه المشاكل والعودة إلى بندقية ال"م16"".
وقالت جهات مسؤولة للصحيفة "إن التبور سلاح موثوق منه ويعطي الثقة بالنفس ولكن الخوف هو من بعض المشاكل التي اكتشفت به والتي تؤثر عليه من القيام بكامل وظائفه وتقرر إرجاعه حتى يتم معالجة هذه المشاكل والتقنيات بسلاح "التبور".
وأضافت الصحيفة أن السلاح بعد إجراء تجارب عليه يتميز بخفة وزنه والقدرة على استعماله ببساطة وقصر طوله ".
وأضافت الصحيفة أن السلاح الجديد يتميز بعلو تقنياته وجودته العالية والمتفوقة على سلاح "م16" ومصنوع على يد الشركة الإسرائيلية "lvvl" بعدة أنواع مثل تبور الكوماندو وتبور القادة في الألوية والوحدات وتبور القلاع والذي جمعته هذه الشركة الإسرائيلية من عسكريين أجانب بينهم الجيش الهندي ووحدات "متسادة" لخدمة السجون".
وقالت الصحيفة أن لواء "كفير" الذي يقوده "دود مناحيم" سيستلم قريبا بنادق من هذا النوع لكل اللواء مؤكدة أن التبور موجود اليوم في أيدي الجيش لتجربته مضيفة أنه تم اكتشاف بعض النقص في التقنيات وبعض المشاكل التي تؤدي إلى وقف البندقية حيث تم اتخاذ قرار بان جزء الجيش سيستخدم هذا السلاح والجزء الأخر سيستخدم بندقية ال"م16"".
وأضافت الصحيفة أن الجيش توقف عن استخدام هذا السلاح "التبور " والذي كان من المقرر أن يأخذ الدور الثالث في بنادق الجيش الإسرائيلي وذلك بعد أن اكتشف لواء جفعاتي نقص في تقنيات التبور تؤكدي الى إيقافه وتضع حياة الجنود في خطر ".
وقال قائد لواء جفعاتي"يوآل ستريك"انه قرر إيقاف هذا النوع من السلاح بعد أن تقدم له الجنود والضباط بالشكاوي على مواجهتهم لعدة مشاكل في هذا السلاح وقرر إرجاع هذا السلاح حتى يتم حل هذه المشاكل والعودة إلى بندقية ال"م16"".
وقالت جهات مسؤولة للصحيفة "إن التبور سلاح موثوق منه ويعطي الثقة بالنفس ولكن الخوف هو من بعض المشاكل التي اكتشفت به والتي تؤثر عليه من القيام بكامل وظائفه وتقرر إرجاعه حتى يتم معالجة هذه المشاكل والتقنيات بسلاح "التبور".
وأضافت الصحيفة أن السلاح بعد إجراء تجارب عليه يتميز بخفة وزنه والقدرة على استعماله ببساطة وقصر طوله ".
تعليق