بكينا وما تبكي النجوم الطوالع ... وتبقي الجبال بعدنا والمصانعُ
فلا جزع إن فرّق الدهر بيننا ... وكل فتى يوماً به الدهر فاجعُ
وما الناس إلا كالديار وأهلها ... بها يوم حلّوها، وغدواً بلاقعُ
وما المرء إلا كالشهاب وضوئه ... يحور رمادا بعد إذ هو ساطعُ
وما البر الا مضمرات من التقى ... وما المال إلا عاريات ودائعُ
فلا جزع إن فرّق الدهر بيننا ... وكل فتى يوماً به الدهر فاجعُ
وما الناس إلا كالديار وأهلها ... بها يوم حلّوها، وغدواً بلاقعُ
وما المرء إلا كالشهاب وضوئه ... يحور رمادا بعد إذ هو ساطعُ
وما البر الا مضمرات من التقى ... وما المال إلا عاريات ودائعُ
تعليق