الشاعر الفلسطيني هلال محمد الفارع:
ابن قرية جميلة نائمة على سفح عنوان في فلسطين، هي " قصرة " إحدى جدائل مدينة " نابلس" . عمل فيها معلّمًا
للغة العربية فترة قصيرة، وعمل حوالي تسع سنوات محررًا ثقافيًا في جريدة القبس الكويتية حتى العام 1990 ، ويعمل الآن مديرًا إداريًا ومسؤولاً عن التحرير والنشر في "مدارس المملكة" بالرياض. متزوج، وله من البنات ثلاث ( خرّيجة، وجامعية، وثانوية عامة) ومن البنين ثلاثة ( جامعي، ومتوسط، وابتدائي ) هواياته أغلاها كتابة الشعر،وأبسطها القراءة.. أقام عدة أمسيات شعرية في الكويت، وشارك في عدد أكبر منها.. وفي غير الشعر، كتب القصة القصيرة، وفي مجال المقال كتب كثيرًا، وكانت له زاوية ثقافية بعنوان " وقفة " كما أنه كتب عددًا من المقالاتالاجتماعية والسياسية، واستعرض مئات الكتب الصادرة، وكل ذلك كان في أثناءعمله الصحفي.
* حياته ودراسته:
دراسته الابتدائية والإعدادية كانت في قريته الجميلة قصرة، أكمل دراسته الثانوية في ثلاث محطات: الأول الثانوي في قرية " حوارة – نايلس " ، والثاني الثانوي في سجن نابلس المركزي – حيث اعتقلته قوات الاحتلال الإسرائيلي مدة سنة إلا قليلاً، مع إخوانه الإثنين اللذين يكبرانه ، وبعد استشهاد والده الشهيد محمد الفارع في معركة شهيرة تسمى معركة جمّاعين " أيام جذوة المقاومة الفلسطينية ، وتقدم خلال فترة الاعتقال لاختبار الصف الثاني الثانوي، واجتازه بنجاح.. أما الثالث الثانوي فتوزّع بين مدرستي الصلاحية الثانوية، والنجاح الوطنية، وكلاهما في مدينة نابلس. الدراسة الجامعية أيضًا توزعتها جامعتان: جامعة بيروت العربية، حيث حالت الحرب الأهلية هناك دون إكمال دراسته، فتحول إلى جامعة الكويت، وتخرج فيها عام 1980م، حين حصل على بكالوريوس الأدب العربي بمرتبة الشرف الأولى.
* أهم الدوريات التي نشر فيها:
نشر قصائده في جريدة القبس الكويتية بشكل رئيس، وفي صحف أخرى كالوطن الكويتية، والأنباء، والرأي العام.كما نشر عددا من القصائد في عدد من المجلات، من بينها اليقظة، والنهضة، ومرآة الأمة في الكويت، والمنتدى في الإمارات العربية المتحدة. إضافة إلى ذلك وجد قصائد له منشورة في عدد من الصحف والمجلات العربية.
ابن قرية جميلة نائمة على سفح عنوان في فلسطين، هي " قصرة " إحدى جدائل مدينة " نابلس" . عمل فيها معلّمًا
للغة العربية فترة قصيرة، وعمل حوالي تسع سنوات محررًا ثقافيًا في جريدة القبس الكويتية حتى العام 1990 ، ويعمل الآن مديرًا إداريًا ومسؤولاً عن التحرير والنشر في "مدارس المملكة" بالرياض. متزوج، وله من البنات ثلاث ( خرّيجة، وجامعية، وثانوية عامة) ومن البنين ثلاثة ( جامعي، ومتوسط، وابتدائي ) هواياته أغلاها كتابة الشعر،وأبسطها القراءة.. أقام عدة أمسيات شعرية في الكويت، وشارك في عدد أكبر منها.. وفي غير الشعر، كتب القصة القصيرة، وفي مجال المقال كتب كثيرًا، وكانت له زاوية ثقافية بعنوان " وقفة " كما أنه كتب عددًا من المقالاتالاجتماعية والسياسية، واستعرض مئات الكتب الصادرة، وكل ذلك كان في أثناءعمله الصحفي.
* حياته ودراسته:
دراسته الابتدائية والإعدادية كانت في قريته الجميلة قصرة، أكمل دراسته الثانوية في ثلاث محطات: الأول الثانوي في قرية " حوارة – نايلس " ، والثاني الثانوي في سجن نابلس المركزي – حيث اعتقلته قوات الاحتلال الإسرائيلي مدة سنة إلا قليلاً، مع إخوانه الإثنين اللذين يكبرانه ، وبعد استشهاد والده الشهيد محمد الفارع في معركة شهيرة تسمى معركة جمّاعين " أيام جذوة المقاومة الفلسطينية ، وتقدم خلال فترة الاعتقال لاختبار الصف الثاني الثانوي، واجتازه بنجاح.. أما الثالث الثانوي فتوزّع بين مدرستي الصلاحية الثانوية، والنجاح الوطنية، وكلاهما في مدينة نابلس. الدراسة الجامعية أيضًا توزعتها جامعتان: جامعة بيروت العربية، حيث حالت الحرب الأهلية هناك دون إكمال دراسته، فتحول إلى جامعة الكويت، وتخرج فيها عام 1980م، حين حصل على بكالوريوس الأدب العربي بمرتبة الشرف الأولى.
* أهم الدوريات التي نشر فيها:
نشر قصائده في جريدة القبس الكويتية بشكل رئيس، وفي صحف أخرى كالوطن الكويتية، والأنباء، والرأي العام.كما نشر عددا من القصائد في عدد من المجلات، من بينها اليقظة، والنهضة، ومرآة الأمة في الكويت، والمنتدى في الإمارات العربية المتحدة. إضافة إلى ذلك وجد قصائد له منشورة في عدد من الصحف والمجلات العربية.
تعليق