تويت
أفاد مركز الأسرى للدراسات والأبحاث الإسرائيلية أن هنالك قرابة 300 طفل أسير من بينهم ما يقارب من 14 طفلة لا زالوا في السجون والمعتقلات الإسرائيلية .
والأطفال معظمهم موجود فى سجن تلموند المحاذي للأسيرات وسجن هداريم وريمونيم المعد للأسرى فى منطقة هشارون بالقرب من نتانيا ، وهنالك عدد آخر منهم موزع فى مراكز توقيف ومعتقلات .
ويذكر أن من الأسرى ما يقارب 463 أسير فلسطيني كانوا أطفالا لحظة اعتقالهم، وتجاوزوا سن 18 عاما فى الاعتقال .
وأوضح مدير مركز الأسرى للدراسات رأفت حمدونة أن الأسرى الأطفال يتعرضون لانتهاكات صارخة تستوجب تدخل المسئولين والمؤسسات ووزارة الأسرى والمحررين والمنظمات الحقوقية حيث أن دولة الاحتلال المتمثلة بادارة مصلحة السجون الاسرائيلية تنتهك كل الأعراف والمواثيق الدولية التى تكفل حماية هؤلاء القاصرين وتأمين حقوقهم الجسدية والنفسية والتعليمي.
وأضاف حمدونة مدير المركز أن من يسمع شهادة الأسير الطفل المحرر مجد عبد الجندب (17عاماً) ، والذي اعتقل في 7 أكتوبر 2005 بحجة القيام بفعاليات جماهيريه و إعلاميه في قرية دير الغصون شمال طولكرم' ،ليشعر مدى وحشية وهمجية الاحتلال فى ممارسة الارهاب على هؤلاء القاصرين الأبرياء .
هذا وناشد حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات كافة المؤسسات الرسمية والأهلية والسلطة الوطنية الفلسطينية والتنظيمات ومنظمات حقوق الانسان بضرورة التأكيد على حق الأطفال المتبقين في سجون الاحتلال للتمتع بحريتهم واستئناف حياتهم أسوة بكل أطفال العالم.
والأطفال معظمهم موجود فى سجن تلموند المحاذي للأسيرات وسجن هداريم وريمونيم المعد للأسرى فى منطقة هشارون بالقرب من نتانيا ، وهنالك عدد آخر منهم موزع فى مراكز توقيف ومعتقلات .
ويذكر أن من الأسرى ما يقارب 463 أسير فلسطيني كانوا أطفالا لحظة اعتقالهم، وتجاوزوا سن 18 عاما فى الاعتقال .
وأوضح مدير مركز الأسرى للدراسات رأفت حمدونة أن الأسرى الأطفال يتعرضون لانتهاكات صارخة تستوجب تدخل المسئولين والمؤسسات ووزارة الأسرى والمحررين والمنظمات الحقوقية حيث أن دولة الاحتلال المتمثلة بادارة مصلحة السجون الاسرائيلية تنتهك كل الأعراف والمواثيق الدولية التى تكفل حماية هؤلاء القاصرين وتأمين حقوقهم الجسدية والنفسية والتعليمي.
وأضاف حمدونة مدير المركز أن من يسمع شهادة الأسير الطفل المحرر مجد عبد الجندب (17عاماً) ، والذي اعتقل في 7 أكتوبر 2005 بحجة القيام بفعاليات جماهيريه و إعلاميه في قرية دير الغصون شمال طولكرم' ،ليشعر مدى وحشية وهمجية الاحتلال فى ممارسة الارهاب على هؤلاء القاصرين الأبرياء .
هذا وناشد حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات كافة المؤسسات الرسمية والأهلية والسلطة الوطنية الفلسطينية والتنظيمات ومنظمات حقوق الانسان بضرورة التأكيد على حق الأطفال المتبقين في سجون الاحتلال للتمتع بحريتهم واستئناف حياتهم أسوة بكل أطفال العالم.
تعليق