ناشد أسرى ومعتقلو سجن "جلبوع" اليوم، كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية والدولية، الضغط على سلطة السجون الإسرائيلية لتشكيل لجنة أطباء لمتابعة الحالات المرضية المستعصية، وإعتماد طبيب أسنان لمتابعة مشاكل الأسنان المنتشرة داخل السجن.
جاء ذلك على لسان كل من : الأسير أسامة السيلاوي الموجه العام لسجن جلبوع، والأسير أيمن قنديل ممثل أسرى حركة فتح فيه، وذلك في رسالة تسربت من السجن المذكور.
وناشد الأسرى، المؤسسات الحقوقية والإنسانية والدولية ووزارة شؤون الأسرى العمل الجاد على تشكيل لجنة أطباء لمتابعة الحالات المرضية المنشرة في السجن المذكور، وخاصة بأن سلطة السجون الإسرائيلية تتعمد إهمال الحالات المرضية ولا تقدم لها العلاج اللازم.
كما استصرخ الأسير عبد الرحمن عساف الذي بترت يده قبل إعتقاله، كافة المؤسسات الضغط على سلطة السجون الإسرائيلية لتغيير يده الصناعية الذي هو بأمس الحاجة لتغييرها.
من جهة أخرى، ذكر ثائر أبو بكر الناشط في ملف الحركة الأسيرة في مديرية شؤون الأسرى في جنين، بأنه تلقى رسالة من أسرى حركة فتح في سجن جلبوع يطالبون وزارة شؤون الأسرى، بتغطية النفقات الجامعية لهم، وصرف مستحقات "الكنيتنا" بشكل مستمر، التي لم تصرف لهم منذ شهرين.
وأفادوا بأن الأسير محمد المغربي من بلاطه يعاني أوضاعاً صحيةً مترديةً، في الوقت الذي تواصل فيه سلطة السجون معاقبته صحياً بعد أن كسرت ساقه اليسرى، مطالبين كافة المؤسات بالتدخل الفوري لعلاجه ووقف معاناته.
كما أكد الأسرى في رسالتهم دعم الحركة الأسيرة للسيد الرئيس واللجنة المركزية والقرارات الصادرة عنهما.
من جانبه أكد الأسير المحرر أحمد السعدي، والذي أمضى (30) شهراً في سجن النقب، بأن إدارة السجن سحبت كافة الإنجازات التي حققتها الحركة الأسيرة سابقا، وأنها حولت العديد من الخيام إلى غرف مركزية وسلمتها لوحدات القمع.
وحمل السعدي العديد من الرسائل من الأسرى تطالب بوضع الحركة الأسيرة على سلم أولويات الحكومة والرئاسة، وصرف مستحقات "الكنتينا" التي لم يتسلموها منذ فترة.
جاء ذلك على لسان كل من : الأسير أسامة السيلاوي الموجه العام لسجن جلبوع، والأسير أيمن قنديل ممثل أسرى حركة فتح فيه، وذلك في رسالة تسربت من السجن المذكور.
وناشد الأسرى، المؤسسات الحقوقية والإنسانية والدولية ووزارة شؤون الأسرى العمل الجاد على تشكيل لجنة أطباء لمتابعة الحالات المرضية المنشرة في السجن المذكور، وخاصة بأن سلطة السجون الإسرائيلية تتعمد إهمال الحالات المرضية ولا تقدم لها العلاج اللازم.
كما استصرخ الأسير عبد الرحمن عساف الذي بترت يده قبل إعتقاله، كافة المؤسسات الضغط على سلطة السجون الإسرائيلية لتغيير يده الصناعية الذي هو بأمس الحاجة لتغييرها.
من جهة أخرى، ذكر ثائر أبو بكر الناشط في ملف الحركة الأسيرة في مديرية شؤون الأسرى في جنين، بأنه تلقى رسالة من أسرى حركة فتح في سجن جلبوع يطالبون وزارة شؤون الأسرى، بتغطية النفقات الجامعية لهم، وصرف مستحقات "الكنيتنا" بشكل مستمر، التي لم تصرف لهم منذ شهرين.
وأفادوا بأن الأسير محمد المغربي من بلاطه يعاني أوضاعاً صحيةً مترديةً، في الوقت الذي تواصل فيه سلطة السجون معاقبته صحياً بعد أن كسرت ساقه اليسرى، مطالبين كافة المؤسات بالتدخل الفوري لعلاجه ووقف معاناته.
كما أكد الأسرى في رسالتهم دعم الحركة الأسيرة للسيد الرئيس واللجنة المركزية والقرارات الصادرة عنهما.
من جانبه أكد الأسير المحرر أحمد السعدي، والذي أمضى (30) شهراً في سجن النقب، بأن إدارة السجن سحبت كافة الإنجازات التي حققتها الحركة الأسيرة سابقا، وأنها حولت العديد من الخيام إلى غرف مركزية وسلمتها لوحدات القمع.
وحمل السعدي العديد من الرسائل من الأسرى تطالب بوضع الحركة الأسيرة على سلم أولويات الحكومة والرئاسة، وصرف مستحقات "الكنتينا" التي لم يتسلموها منذ فترة.
تعليق