تويت
[size=6] الاسير الحاج علي الصفوري: نضم صوتنا لصوت الامين العام الدكتور رمضان وندعو لسحب المليشيات والعودة الى طاولة الحوار[/size]قال الاسير الحاج علي الصفوري احد قادة سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي ان تفجر الاحداث المؤسفة مرة اخرى في الاراضي الفلسطينية يعتبر جريمة خطيرة بحق الشعب الفلسطيني ونضالاته وتضحياته ينبغي التصدي له والوقوف امامه والتحرك الفوري والسريع من كافة القوى والفصائل لوقفه ووضع حد له واتخاذ خطوات رادعة بحق كل من يعرض شعبنا ونضالاته وانجازاته ومكتسباته وقضيته للخطر.
وفي حديث خاص من معتقله قال الحاج الصفوري الذي يمضي حكما بالسجن المؤبد 5 مرات اضافة لعشرين عاما: بقلوب يعتصرها الالم والحزن نتابع من خلف القضبان تطورات ما يجري من احداث خطيرة يراق فيها الدم الفلسطيني على مراى ومسمع من الجميع في وقت تشتد فيه حرب الاحتلال وتستمر جرائمه ويتواصل حصاره التعسفي الظالم ونتسائل لمصلحة من ما يجري ومن المسؤول عن وقف مسلسل الفلتان الذي تجاوز كل الحدود ومن المستفيد من التوتر الداخلي والانهيار الشامل سوى الاحتلال اننا نرفع صوتنا عاليا وباسم كل اسرى حركة الجهاد وسرايا القدس في سجون الاحتلال لنضم صوتنا لصوت الامين العام للحركة الدكتور رمضان في سحب كل المليشيات والقوات من الشوارع والعودة لطاولة الحوار الوطني والوحدة ونبذ الخلافات ليس عيبا ان نتخلف في الاجتهادات ولكن المصيبة ان تتصاعد وتيرة التراشق الاعلامي والمهاترات الخطيرة التي تقود الشارع الفلسطيني للانفلات فالدعوة للخروج للشوارع هي تاجيج لنار الفتنة ويجب التوقف عنها.
وناشد الحاج حركتي فتح وحماس وقف الحملات المتواصلة والتي قلبت كل المعادلات بحيث حرفت المسيرة عن مسارها الحقيقي، وقال: اصبحنا مرهقين من كيل الاتهامات بينما شعبنا يدفع الثمن ويعيش العذاب بكل اشكال من الحصار والاعتقالات والاغتيالات والاضرابات وفقدان لقمة عيشه ورغم ذلك يتمسك بمقاومته ويواصل العطاء والتضحية، اننا باسم هذه التضحيات ودماء الشهداء وانات الجرحى وصمود الاسرى نطالب الجميع بالعودة لطاولة ومائدة الحوار الوطني لحل كل التناقضات والتوقف عن تدنيس السلاح الطاهر والمقدس فكل قطرة دم تراق من شعبنا برصاص فلسطيني تعتبر جريمة بشعة لن نغفر او نسامح لمن يريقها ويجيز هذا الموت المرفوض شعبنا لا يستحق هذا العقاب ويجب ان يتوقف الجميع امام مسؤولياتهم ويجب على كل القوى الحية ان تقف بقوة وصلابة في وجه هذا الخطر ومنع الانفجار.
وقال الحاج علي صفوري رغم جراحنا ومعاناتنا فان ما يقتلنا ويديمنا ويرعبنا ان تستمر الاوضاع في التدهور واننا نناشد الجميع الوحدة والوحدة والوحدة كفى هدرا للدماء ونزيفا كفى ترويعا وفلتانا ففي اصعب المواقف الاشد حراجة لم تتردى الاوضاع بهذا الشكل اننا امام مفترق تاريخي ونطالب الجميع بالتوقف امام مسؤولياتهم ونقولها بشكل واضح فلسطين ارضا وشعبا وقضية فوق الجميع واقدس من المناصب والكراسي والحكومات والمناصب , انهضوا من سباتكم وعودوا لرشدكم والا فاننا وشعبنا لن نرحمكم.
وفي حديث خاص من معتقله قال الحاج الصفوري الذي يمضي حكما بالسجن المؤبد 5 مرات اضافة لعشرين عاما: بقلوب يعتصرها الالم والحزن نتابع من خلف القضبان تطورات ما يجري من احداث خطيرة يراق فيها الدم الفلسطيني على مراى ومسمع من الجميع في وقت تشتد فيه حرب الاحتلال وتستمر جرائمه ويتواصل حصاره التعسفي الظالم ونتسائل لمصلحة من ما يجري ومن المسؤول عن وقف مسلسل الفلتان الذي تجاوز كل الحدود ومن المستفيد من التوتر الداخلي والانهيار الشامل سوى الاحتلال اننا نرفع صوتنا عاليا وباسم كل اسرى حركة الجهاد وسرايا القدس في سجون الاحتلال لنضم صوتنا لصوت الامين العام للحركة الدكتور رمضان في سحب كل المليشيات والقوات من الشوارع والعودة لطاولة الحوار الوطني والوحدة ونبذ الخلافات ليس عيبا ان نتخلف في الاجتهادات ولكن المصيبة ان تتصاعد وتيرة التراشق الاعلامي والمهاترات الخطيرة التي تقود الشارع الفلسطيني للانفلات فالدعوة للخروج للشوارع هي تاجيج لنار الفتنة ويجب التوقف عنها.
وناشد الحاج حركتي فتح وحماس وقف الحملات المتواصلة والتي قلبت كل المعادلات بحيث حرفت المسيرة عن مسارها الحقيقي، وقال: اصبحنا مرهقين من كيل الاتهامات بينما شعبنا يدفع الثمن ويعيش العذاب بكل اشكال من الحصار والاعتقالات والاغتيالات والاضرابات وفقدان لقمة عيشه ورغم ذلك يتمسك بمقاومته ويواصل العطاء والتضحية، اننا باسم هذه التضحيات ودماء الشهداء وانات الجرحى وصمود الاسرى نطالب الجميع بالعودة لطاولة ومائدة الحوار الوطني لحل كل التناقضات والتوقف عن تدنيس السلاح الطاهر والمقدس فكل قطرة دم تراق من شعبنا برصاص فلسطيني تعتبر جريمة بشعة لن نغفر او نسامح لمن يريقها ويجيز هذا الموت المرفوض شعبنا لا يستحق هذا العقاب ويجب ان يتوقف الجميع امام مسؤولياتهم ويجب على كل القوى الحية ان تقف بقوة وصلابة في وجه هذا الخطر ومنع الانفجار.
وقال الحاج علي صفوري رغم جراحنا ومعاناتنا فان ما يقتلنا ويديمنا ويرعبنا ان تستمر الاوضاع في التدهور واننا نناشد الجميع الوحدة والوحدة والوحدة كفى هدرا للدماء ونزيفا كفى ترويعا وفلتانا ففي اصعب المواقف الاشد حراجة لم تتردى الاوضاع بهذا الشكل اننا امام مفترق تاريخي ونطالب الجميع بالتوقف امام مسؤولياتهم ونقولها بشكل واضح فلسطين ارضا وشعبا وقضية فوق الجميع واقدس من المناصب والكراسي والحكومات والمناصب , انهضوا من سباتكم وعودوا لرشدكم والا فاننا وشعبنا لن نرحمكم.
تعليق