ثمن قادة أسرى حركة الجهاد الإٍسلامي في سجون الاحتلال الإسرائيلي، قرار قيادة الحركة في الضفة، برفض طلب فلسطيني من قبل السلطة بوقف ملاحقة نشطاء سرايا القدس من قبل الاحتلال مقابل شروط وصفتها الحركة بـ "الهزيلة".
وقال الشيخ "محمود السعدي" احد قادة الجهاد الإسلامي ويقبع في احد سجون الاحتلال الإسرائيلي في رسالة وصلت معا نسخة منه "إننا في قيادة الجهاد الإٍسلامي بسجون الاحتلال نرحب جميعاً بالموقف المشرف لقيادة الحركة وجناحها العسكري الرافض للخضوع لعمليات إذلال المقاومين".
وأضاف الشيخ السعدي "إننا أكدنا مراراً وتكراراً على موقفنا الواضح أنه لا تراجع عن خط المقاومة مهما كلفنا ذلك من ثمن ودماء الشهداء التي لا زالت تسيل في الضفة وغزة لا هي دليل على صواب خيار حركة الجهاد وجميع المقاومين الشرفاء".
وتابع "نحن نرحب بقرار إخوانا ونؤكد أن قبولنا بالتهدئة ما هي إلا عبارة عن استراحة مقاتل لن تنال من عزيمة المجاهدين بل تزيدهم مزيداً من القوة والصبر لمواجهة المخططات الاسرائيلية في المنطقة".
وشدد الشيخ السعدي على ضرورة تكاتف جميع جهود المقاومين لحماية نهج المقاومة في فلسطين ورفض المشاريع الداعية لإسقاط المقاومة التي لا زالت تودع الشهداء وتقدم الجرحى والأسرى في سبيل هذه القضية الجريحة.
وقال الشيخ "محمود السعدي" احد قادة الجهاد الإسلامي ويقبع في احد سجون الاحتلال الإسرائيلي في رسالة وصلت معا نسخة منه "إننا في قيادة الجهاد الإٍسلامي بسجون الاحتلال نرحب جميعاً بالموقف المشرف لقيادة الحركة وجناحها العسكري الرافض للخضوع لعمليات إذلال المقاومين".
وأضاف الشيخ السعدي "إننا أكدنا مراراً وتكراراً على موقفنا الواضح أنه لا تراجع عن خط المقاومة مهما كلفنا ذلك من ثمن ودماء الشهداء التي لا زالت تسيل في الضفة وغزة لا هي دليل على صواب خيار حركة الجهاد وجميع المقاومين الشرفاء".
وتابع "نحن نرحب بقرار إخوانا ونؤكد أن قبولنا بالتهدئة ما هي إلا عبارة عن استراحة مقاتل لن تنال من عزيمة المجاهدين بل تزيدهم مزيداً من القوة والصبر لمواجهة المخططات الاسرائيلية في المنطقة".
وشدد الشيخ السعدي على ضرورة تكاتف جميع جهود المقاومين لحماية نهج المقاومة في فلسطين ورفض المشاريع الداعية لإسقاط المقاومة التي لا زالت تودع الشهداء وتقدم الجرحى والأسرى في سبيل هذه القضية الجريحة.
تعليق