ترجل الفارس عادل إلى عليين وانصرف إلى عبادة الله والجهاد في سبيله وعكف على مقاومة المحتل ورحلت روحه محلقة في السماء ،حيث الخلود الحقيقي وصحبة الأطهار النبيين والصديقين والشهداء وهو الذي استشهد في الغارة الصهيونية على موقع لجان الشعبية .
ميلاد الفارس
كما كل المهجرين من أبناء مخيمات اللاجئين، ولد الشهيد عادل عبد الكريم شعت في مخيم الشعوت ا للاجئين ، وتعود جذور أسرته إلى بلدة بئر السبع في ارض فلسطين لعام 1948م وحصل عادل على الثانوية العامة من مدرسة بئر السبع الثانوية .
لقاء مع عائلته
وفي منزل العائلة وقف والد الشهيد وقال : الحمد لله الذي أكرمنا باستشهاده ونسأل الله أن يجمعنا على حوض رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وقدمت عائلة الشهيد عادل العديد من الشهداء وكان أبرزهم الشهيد علي شعت ابن كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، عندما قصفته طائرة أباتشي بصاروخ في المخيم ،كما استشهد الشهيد محمود شعت ابن ألوية الناصر صلاح الدين خلال تصديه لاجتياح منطقة البرازيل، عندما قصفته دبابة صهيونية بقذيفة مدفعية .
عادل والمقاومة
تربى عادل على موائد القرآن في مسجد علي بن أبي طالب منذ أن كان شبلا وفتح عادل عيونه على مشاهد الإرهاب الصهيوني ،وما أن كبر حتى أصبح احد الشباب المميزين ،وشارك في فعاليات انتفاضة الأقصى المباركة منذ بدايتها والتحق بصفوف لجان المقاومة الشعبية ،وكان نبراسا ومنارة للشباب في العمل الجهادي .
عادل والعمل الجهادي
التحق عادل بصفوف ألوية الناصر صلاح الدين واستكمل دوره الجهادي وبدأ عمله الجهادي منذ ذلك الحين،ثم تطور في العمل الجهادي، وشارك إخوانه في العديد من الهجمات المسلحة ضد قطعان المستوطنين، و شارك عادل إخوانه المجاهدين في التصدي للاجتياحات الصهيونية المتكررة .
رحل عادل بينما كان عينا تحرس في سبيل الله عندما استشهد مع خمسة آخرين ، وأصيب عشره آخرون في قصف جوي صهيوني، لموقع تدريب تابع للجان المقاومة الشعبية، وسيارة مدنية في مدينة رفح .وكانت طائرة استطلاع صهيونية ، قصفت بصاروخين على الأقل موقعا لتدريب عناصر لجان المقاومة الشعبية في منطقة تل السلطان بمدينة رفح،وسيارة مدنية كانت بالقرب من الموقع ، ما أدى إلى استشهاد صاحبها وهو القائد في ألوية الناصر صلاح الدين إياد أبو العنين وطفله بلال (5سنوات) وإصابة طفله محمد (11سنة)بجراح خطرة .
وأفادت مصادر طبية فلسطينية عن وصول خمسة شهداء أشلاء ممزقة إلى مستشفى أبو يوسف النجار ، عرف من الشهداء على الفور شهيدنا عادل شعت، والشهيد إياد أبو العينين وطفله بلال وإبراهيم العالول وبسام حسين ، بينما أصيب خمسة عشر آخرين ،وصفت جراح بعضهم بالخطيرة منهم محمود الطهراوي - موت سريري .
ميلاد الفارس
كما كل المهجرين من أبناء مخيمات اللاجئين، ولد الشهيد عادل عبد الكريم شعت في مخيم الشعوت ا للاجئين ، وتعود جذور أسرته إلى بلدة بئر السبع في ارض فلسطين لعام 1948م وحصل عادل على الثانوية العامة من مدرسة بئر السبع الثانوية .
لقاء مع عائلته
وفي منزل العائلة وقف والد الشهيد وقال : الحمد لله الذي أكرمنا باستشهاده ونسأل الله أن يجمعنا على حوض رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وقدمت عائلة الشهيد عادل العديد من الشهداء وكان أبرزهم الشهيد علي شعت ابن كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، عندما قصفته طائرة أباتشي بصاروخ في المخيم ،كما استشهد الشهيد محمود شعت ابن ألوية الناصر صلاح الدين خلال تصديه لاجتياح منطقة البرازيل، عندما قصفته دبابة صهيونية بقذيفة مدفعية .
عادل والمقاومة
تربى عادل على موائد القرآن في مسجد علي بن أبي طالب منذ أن كان شبلا وفتح عادل عيونه على مشاهد الإرهاب الصهيوني ،وما أن كبر حتى أصبح احد الشباب المميزين ،وشارك في فعاليات انتفاضة الأقصى المباركة منذ بدايتها والتحق بصفوف لجان المقاومة الشعبية ،وكان نبراسا ومنارة للشباب في العمل الجهادي .
عادل والعمل الجهادي
التحق عادل بصفوف ألوية الناصر صلاح الدين واستكمل دوره الجهادي وبدأ عمله الجهادي منذ ذلك الحين،ثم تطور في العمل الجهادي، وشارك إخوانه في العديد من الهجمات المسلحة ضد قطعان المستوطنين، و شارك عادل إخوانه المجاهدين في التصدي للاجتياحات الصهيونية المتكررة .
رحل عادل بينما كان عينا تحرس في سبيل الله عندما استشهد مع خمسة آخرين ، وأصيب عشره آخرون في قصف جوي صهيوني، لموقع تدريب تابع للجان المقاومة الشعبية، وسيارة مدنية في مدينة رفح .وكانت طائرة استطلاع صهيونية ، قصفت بصاروخين على الأقل موقعا لتدريب عناصر لجان المقاومة الشعبية في منطقة تل السلطان بمدينة رفح،وسيارة مدنية كانت بالقرب من الموقع ، ما أدى إلى استشهاد صاحبها وهو القائد في ألوية الناصر صلاح الدين إياد أبو العنين وطفله بلال (5سنوات) وإصابة طفله محمد (11سنة)بجراح خطرة .
وأفادت مصادر طبية فلسطينية عن وصول خمسة شهداء أشلاء ممزقة إلى مستشفى أبو يوسف النجار ، عرف من الشهداء على الفور شهيدنا عادل شعت، والشهيد إياد أبو العينين وطفله بلال وإبراهيم العالول وبسام حسين ، بينما أصيب خمسة عشر آخرين ،وصفت جراح بعضهم بالخطيرة منهم محمود الطهراوي - موت سريري .
تعليق