استنكرت جمعية نفحة للدفاع عن حقوق الأسرى والإنسان وبشدة النقل "التعسفي" لعدد كبير من الأسرى- معظمهم من الإداريين الذين لا يحاكمون على أي قضية- وعلى رأسهم رئيس بلدية البيرة جمال الطويل احد قيادات الحركة الأسيرة إلى سجون معروفة بظروفها المأساوية مثل سجني نفحة ورامون.
وقالت الجمعية في بيان لها: "يأتي القمع "التعسفي" لمائة وأربعين أسيرا عقب قرار حكومة الاحتلال بالإفراج عن 250 أسيرا معظمهم لم يتبق على انتهاء محكوميتهم إلا أيام.
يذكر ان عمليات القمع بحق الأسرى والتي ينتهجها الاحتلال تهدف إلى منع إحراز أي انجاز يمكن ان يرفع من الوضع المأساوي الذي تعيشه سجون الاحتلال الإسرائيلي وزعزعة التنظيمات داخل السجون بالإضافة إلى تشتيت القدرات ومحاولة خلخلة الصف الداخلي للأسرى.
وتعتبر عملية القمع هذه الثالثة التي يتعرض لها سجن النقب خلال اقل من 6 شهور في خطوة واضحة للتنكيل بالأسرى وفرض الإرادة الاحتلالية بالقوة.
ودعت جمعية نفحة "في ظل هذه الحملة الشرسة الأسرى إلى التكاتف والتوحد أمام الغطرسة الإسرائيلية".
وقالت الجمعية في بيان لها: "يأتي القمع "التعسفي" لمائة وأربعين أسيرا عقب قرار حكومة الاحتلال بالإفراج عن 250 أسيرا معظمهم لم يتبق على انتهاء محكوميتهم إلا أيام.
يذكر ان عمليات القمع بحق الأسرى والتي ينتهجها الاحتلال تهدف إلى منع إحراز أي انجاز يمكن ان يرفع من الوضع المأساوي الذي تعيشه سجون الاحتلال الإسرائيلي وزعزعة التنظيمات داخل السجون بالإضافة إلى تشتيت القدرات ومحاولة خلخلة الصف الداخلي للأسرى.
وتعتبر عملية القمع هذه الثالثة التي يتعرض لها سجن النقب خلال اقل من 6 شهور في خطوة واضحة للتنكيل بالأسرى وفرض الإرادة الاحتلالية بالقوة.
ودعت جمعية نفحة "في ظل هذه الحملة الشرسة الأسرى إلى التكاتف والتوحد أمام الغطرسة الإسرائيلية".
تعليق