نظمت اللجنة الرياضية لأسرى حركة الجهاد الإسلامي في سجن مجدو المركزي بطولة كرة تنس (بطولة الشهيد القائد "حسام خليل حرب" ) شارك فيها خمس فرق هي فريق الشهيد عبد العزيز الرنتيسي وفريق الشهيد ياسر عرفات وفريق الشهيد عمر القاسم وفريق الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي وفريق الشهيد أبو علي مصطفي.
وقد حل في المرتبة الأولى فريق الشهيد أبو علي مصطفى، تلاه في المرتبة الثانية فريق الشهيد د الشقاقي والمرتبة الثالثة كانت من نصيب فريق الشهيد ياسر عرفات، وقام ممثلو الفصائل، وموجه اللجنة الثقافية و الرياضية لحركة الجهاد الإسلامي بتوزيع الجوائز على الفائزين. كما تم توزيع الجوائز على أفضل لاعب و اللاعب المثالي .
و قد ألقى أحد كوادر الجهاد الإسلامي تعميما ثقافيا بين فيه أبرز محطات حياة الشهيد و خاصة مرحلة الاعتقال و حيث اعتقل الشهيد في عام 1990، مدة عام كامل في سجون الاحتلال الصهيوني بتهمة المشاركة في مسيرات وفعاليات للجهاد الإسلامي وإلقاء القنابل اليدوية على دوريات الاحتلال. كما واعتقل عام 96، لمدة شهر واحد بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي، ثم تم الإفراج عنه.
و تابع أنه مع اندلاع انتفاضة الأقصى الثانية انضم الشهيد لسرايا القدس في بدايات تأسيسها، وشارك في العديد من العمليات الجهادية ضد العدو الصهيوني، وقبل عام ونصف العام بدأ يشرف الشهيد حرب على عمليات إطلاق الصواريخ في عمق البلدات والمغتصبات الصهيونية المحيطة بقطاع غزة، ردا على جرائم الاحتلال المتواصلة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني.
و أشار الأسير أن الشهيد نجا من عدة مرات من محاولات اغتيال استهدفته وعدد من المجاهدين أثناء قيامهم بمهمات جهادية خصوصاً عمليات إطلاق الصواريخ.
وقد حل في المرتبة الأولى فريق الشهيد أبو علي مصطفى، تلاه في المرتبة الثانية فريق الشهيد د الشقاقي والمرتبة الثالثة كانت من نصيب فريق الشهيد ياسر عرفات، وقام ممثلو الفصائل، وموجه اللجنة الثقافية و الرياضية لحركة الجهاد الإسلامي بتوزيع الجوائز على الفائزين. كما تم توزيع الجوائز على أفضل لاعب و اللاعب المثالي .
و قد ألقى أحد كوادر الجهاد الإسلامي تعميما ثقافيا بين فيه أبرز محطات حياة الشهيد و خاصة مرحلة الاعتقال و حيث اعتقل الشهيد في عام 1990، مدة عام كامل في سجون الاحتلال الصهيوني بتهمة المشاركة في مسيرات وفعاليات للجهاد الإسلامي وإلقاء القنابل اليدوية على دوريات الاحتلال. كما واعتقل عام 96، لمدة شهر واحد بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي، ثم تم الإفراج عنه.
و تابع أنه مع اندلاع انتفاضة الأقصى الثانية انضم الشهيد لسرايا القدس في بدايات تأسيسها، وشارك في العديد من العمليات الجهادية ضد العدو الصهيوني، وقبل عام ونصف العام بدأ يشرف الشهيد حرب على عمليات إطلاق الصواريخ في عمق البلدات والمغتصبات الصهيونية المحيطة بقطاع غزة، ردا على جرائم الاحتلال المتواصلة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني.
و أشار الأسير أن الشهيد نجا من عدة مرات من محاولات اغتيال استهدفته وعدد من المجاهدين أثناء قيامهم بمهمات جهادية خصوصاً عمليات إطلاق الصواريخ.
تعليق