إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أعلى حكم على سجين فى السجون الاسرئيلية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أعلى حكم على سجين فى السجون الاسرئيلية

    سعيد الطوباسي من مخيم جنين البطولة وأعلى حكم بالسجن على الإطلاق

    مخيم جنين ذلك الاسم الذي يثير الرعب في قلوب بني صهيون أجلكم الله. مخيم جنين شوكة في حلق الغزاة المعتدين. مخيم جنين مصنع الأبطال ومنجم الشجاعة ومنبر البطولة في زمن التخاذل والتنازل من هناك تبدأ قصتنا مع أحد شجعانه .
    النشأة والطفولة
    في 7/9/1982 ولد سعيد حسام الطوباسي في مخيم جنين، كأي طفل آخر في المخيم نشأ سعيد الطوباسي. ذلك العملاق بأفعاله.. الصغير في سنه. وفي أزقة المخيم لهى ولعب. وفي مدارسها درس حتى أنهى الصف التاسع الأساسي ولكن نداء الجهاد شده وطغى على عقله وفكره وسكنه حتى النخاع. وفي المدرسة بات ناشطا في الجماعة الإسلامية ثم تحول إلى الجناح العسكري في حركة الجهاد الإسلامي في جنين بعد تعلقه الشديد بالقائد المجاهد إياد صوالحة الذي كان المطلوب رقم واحد في العام 2002 . "أم كمال والدة سعيد تقول: "خلال الانتفاضة الأولى كان سعيد وإخوته أطفالا أما في انتفاضة الأقصى بدأت ألحظ سلوكا مميزا لسعيد كان ملازما للمسجد كثير الصيام والقيام والدعاء وتلاوة القرآن الكريم وتضيف: "كان موعد الصلاة في المسجد موعد مقدس لا يتغيب عنه سعيد خلال أوقات الصلاة الخمس وكان يعظني ويحثني على الصبر"، وأضافت: "لطالما أثار سعيد إعجابي فهو وعلى حداثة سنه كان يحمل قلب رجل ناضج وكنت أستهجن دوما شجاعته وكبرياءه وطموحه بالجنة وحبه للجهاد في سبيل الله كما كان يردد على مسامعي دوما"
    غدا سعيد مطلوبا خلال فترة الانتفاضة الأولى وأصبح نصيب أهله وعائلته منه زيارات خاطفة للبيت تملؤها عبارات الوداع. في اجتياح مخيم جنين كان سعيد فارسا صنديدا في المعركة يذرع بسلاحه أزقة المخيم ويطلق نيرانه نحو آلة القتل الصهيونية الحاقدة التي هدمت ما يزيد عن 80% من بيوت المخيم بحثا عن المطلوبين وعلى رأسهم الشيخ محمود طوالبة وعلي الصفوري. وتحول بيت سعيد إلى مأوى آمن للمطاردين خلال فترة الاجتياح وقاعة طعام لهم ومستراح لمن نال منه تعب الجهاد. فكان باب المنزل مشرعا أمام أفواج المقاتلين المدافعين بصدورهم عن المخيم.
    كانت المعركة على أشدها عصبة من المقاومين بأسلحة خفيفة وأكوام هائلة من العبوات المصنعة محليا المزروعة في كل ركن في المخيم مقابل مئات الدبابات والآيات العسكرية المدعومة بغطاء جوي وهو طائرتي أباتشي تتناوبان على إطلاق الصواريخ نحو البيوت والسكان. حتى جاء اليوم الرابع للاجتياح الذي استمر 11 يوما وهو يوم 5/4/2002 إذ تمكن المقاومون وفي مواجهة مباشرة من إصابة أحد الضباط الصهاينة في مقتل ويجرحوا ثلاث آخرين بحسب اعتراف إذاعة العدو الصهيونية وليكون الرد قاسيا عنيفا ووحشيا فتنهال عشرات الصواريخ على كل بيت في المنطقة التي نفق فيها الضابط الصهيوني ويكون بيت سعيد من بينها فيتلقى صاروخي "لاو" لينهار جزء من الطابق الثاني وتنتزع الأبواب والشبابيك من أماكنها وتطير لمسافات بعيدة في واحدة من أبشع حوادث القتل المتعمد ويشاء رب العزة أن ينجو سعيد ومن معه من المقاومين من موت محقق في ذلك اليوم الذي أشرقت شمسه على ركام من الأتربة عقبتها ضربات الصواريخ لليلة كاملة استشهد فيها 5 من الجرحى المحتمين بأحد المنازل. وبعد هذه الحادثة يغادر سعيد المخيم إلى مكان مجهول خارج المخيم.
    بعد انتهاء الاجتياح وعودة الأهالي إلى بيوتهم المهدمة في المخيم تصر والدة سعيد السيدة "أم كمال" والتي تعيل أبناءها الثمانية بعد وفاة زوجها في حادث أليم في العام 1993 .تصر على البقاء في البيت الذي تدمر بشكل كبير حتى يعاد ترميمه ثانية بعد أن تبرع الهلال الأحمر الإماراتي بإعادة إعمار المخيم بعد فصول البطولة والتضحية التي شهدتها أزقة مكان لا يتجاوز الكيلومتر المربع وصموده الأسطوري في وجه أعتى حملة من أقوى جيش في المنطقة بأسرها . وبعد شهرين يتم ترميم المنزل وشراء أثاث جديد لمنزل كمال الأخ الأكبر لسعيد والذي يسكن في الطابق الثاني للمنزل مع ولديه وزوجته وتنقطع أخبار سعيد نهائيا عن العائلة وخلال هذا كله ظلت المداهمات الصهيونية من اليوميات الاعتيادية التي تعاني منها العائلة وتقض مضاجعها وتعيث فسادا في منزله وتحطم محتوياته ويبقى التهديد والوعيد بنسف المنزل المرمم حديثا وتشريد العائلة وقتل سعيد إن لم يستلم سعيد الموقف وسيف مسلط على رقاب الصغار قبل الكبار من إخوة سعيد.
    كمين محكم
    في فجر يوم 19/8/2002 تجتاح قوات صهيونية معززة بالدبابات مخيم جنين وتحاصر بيت الطوباسي الذي كان قد أعيد إصلاح أضراره وسكنته العائلة بعد أربع شهور من المعاناة عقب اجتياح مخيم جنين. ويقوم جنود الاحتلال بتفتيش المنزل بحثا عن سعيد ويقبضون على أخيه محمد المعروف " بأبي العود" والبالغ من العمر22 عاما حين ذاك "محمد" الذي كان يعمل بأحد أجهزة السلطة الفلسطينية في أريحا وترك عمله في اجتياح المخيم والتحق بركب المجاهدين من أبناء سرايا القدس في المخيم. وبعد اعتقاله قامت قوة من جنود الاحتلال الصهيوني بالعبث بالمنزل بمساعدة الكلاب البوليسية واحتجاز أفراد العائلة في الحمام لساعات الفجر الأولى. ثم تنسحب القوة المحاصرة للمنزل دفعة واحدة لتعود في حدود الساعة السادسة وتسلط دخان الديزل المنبعث من دباباتها نحوالمنزل فيصاب الطفل "حسام" ابن كمال الشقيق الأكبر لسعيد بنوبة اختناق ويحاول أفراد العائلة الفرار من الدخان الذي فاض بالمنزل بالصعود إلى الطوابق العليا . ولكن دون جدوى فيكون قرار مغادرة المنزل هو الأصلح في وقت أصبح الموت فيه أقرب من أي شي آخر.
    وبعد خروج جميع من في المنزل تقوم قوات الاحتلال بتفتيش الأطفال من أخوة سعيد واستجوابهم والاعتداء عليهم بالضرب والشتائم .السيدة "أم كمال" تقول:" في بداية الأمر اقتحم الجنود الصهاينة البيت المقابل لبيتنا ووضعوا لوحات خشبية عليها صورة لجنود يصوبون أسلحتهم إلى الأمام لإيهام الناظر إليها بوجود جنود ينصبون كمين" وأضافت: " كانوا يريدون سعيد وقد حملوا صورة مكبرة لوجهه واستجوبوا حتى الجيران عن مكانه ولكن الله شاء أن تفشل خططهم وتبوء بالفشل "
    حملة هدفها إياد صوالحة وسعيد الطوباسي
    في ذلك الحين كانت جنين ومخيمها تخضع لأشرس حملة بعد الاجتياح نيسان 2002 وذلك في عملية عسكرية صهيونية كبرى هدفها القضاء على المجاهد إياد صوالحة قائد سرايا القدس في الضفة الغربية ونائبه سعيد الطوباسي . اللذين أسندت إليهما المسؤولية والتخطيط والإعداد لعدة عمليات استشهادية في العمق الصهيوني آخرها عملية كركور وعملية مجدو التي حصدت 31 جنديا صهيونيا وجرحت العشرات . وقد نفذت هذه العمليات ثأرا للضربات الوحشية التي تعرضت لها جنين وخاصة مخيمها الباسل وردا على اغتيال العشرات في قطاع غزة عندما ألقيت الصواريخ على بناية واستشهد القائد صلاح شحادة واستشهد معه عشرات الأطفال العزل.
    هدم منزل سعيد الطوباسي واعتقاله
    وخلال حملتها الشرسة ضد جنين وفي 31/10/2002 عندما كان رمضان يفصله أيام أربع عن المسلمين وقد قطع التيار الكهربائي والمياه وبدأت المدينة ومخيمها تعاني من أثر الحصار الشديد. تقتحم قوة صهيونية المخيم ويسمع دوي انفجارات عنيفة وقوية ومع بزوغ الشمس يكتشف أن بيت سعيد الطوباسي المكون من طابقين قد نسف تماما وأصبح أثرا بعد عين عقب زرع عبوات الديناميت في أركانه . كما تم نسف منزل الاستشهادي الأول في مخيم جنين ابن سريا القدس أسامة نمر درويش أبو الهيجا الذي كان قد سدد ضربته في العمق الصهيوني مع الاستشهادي علاء صباح في الخضيرة بتاريخ 25/5/2001.
    وفي 1/11/2002عاصفة أخرى تهب على عائلة سعيد بعد اعتقال محمد وهدم البيت الذي تم إصلاحه حديثا بعد تناهي خبر اعتقال سعيد مع سبع من المطلوبين من جنين والمخيم في سرداب تحت الأرض في العرقة حيث قامت قوة خاصة بتعقب حركة أحد المحاصرين والانقضاض عليهم وأخذهم على حين غفلة منهم بعد استعمال الغاز المسيل للدموع ومحاولة قتلهم خنقا في ذاك المكان النائي..
    المحاكمة
    أشهر من التحقيق الدامي والتعذيب الوحشي تنصب بلا هوادة على سعيد .ويأتي يوم 24/7/2003 يوم المحاكمة. يوم سجله التاريخ بحروف ذهبية براقة. يوم ترتفع فيه هامات أهل مخيم جنين لتلامس عنان السماء .عندما وقف سعيد ساخرا بالمحكمة وهيئتها وقاضيها متهكما على سؤالهم الغبي عن ندمه بما اقترفت يداه من أعمال "إرهابية" وبشموخ المؤمن وعنفوان المجاهد الجريء يردد عاليا صارخا هاتفا "لست نادما أبدا .. وسأخرج يوما لأثار لإياد صوالحة ومحمود طوالبة ولأهل مخيم جنين .. الله اكبر ..الله اكبر" ويقتلهم غيظهم ويخنقهم سخطهم فتهجم عليه قوة صهيونية حاقدة تكبله وتكتم صراخه وهتافه الذي رددته قاعة المحكمة العسكرية الصهيونية في سالم وتجر عائلته خارج القاعة شاتمة حانقة مرعدة ومزبدة.
    سعيد ابن التسع عشرة عاما يحلق عاليا بمعنويات لا يكسرها قيد سجان ولا يهزها نباح قضاة الظلم الصهيوني التي قضت عليه بالسجن 31 مؤبد وخمسين عاما أي ما يعادل 800 عام
    في حكم هو الأعلى على الإطلاق من بين الأحكام الصادرة بحق أي معتقل فلسطيني من حركة الجهاد الإسلامي !.
    والدة سعيد السيدة أم كمال تقول: "شعرت أن الفخر يملؤني وأنا أرى ابني سعيد يسخر من قرارهم ويشتم محكمتهم الظالمة" وأضافت:" نحن ندافع عن أنفسنا هم احتلوا الأرض وعاثوا فسادا وينكرون علينا حق الاعتراض وحق المقاومة"
    وأضافت أيضا: "بعد عامين تمكنت من زيارة سعيد في سجنه في هداريم لأول مرة منذ اعتقل وكان كعهدي به تفيض ابتسامته عذوبة وترتسم آيات الارتياح في محياه وهو يردد دائما أمي بإذن الله سأخرج يوما أنا واثق من ذلك اصبري يا أماه"
    اعتقال كمال
    بعد أسبوع من محاكمة سعيد يحكم على أخيه محمد بالسجن ثماني سنوات. تقضي الأسرة أيامها في بيت استأجرته في مدينة جنين ريثما يتم إعادة بناء بيتهم من جديد وفي يوم 18/6/2004 تحاصر قوة خاصة صهيونية منزل كمال في جنين تنتزعه في الفجر وتقتاده من منزله دون السماح له بتغيير ملابسه وتخضعه للتحقيق في مركز الجلمة للتوقيف لمدة 85 يوما يذوق فيها العذاب ألوانا ويحكم عليه بالسجن 6 اشهر إداري ويُرفض الاستئناف ويُجدد اعتقاله مرة تلو الأخرى حتى بلغ مجموع ما قضاه خلف القضبان عام ونصف العام دون أمل يلوح بقرب الفرج من دوامة الإداري المقيتة التي صب فيها الاحتلال الصهيوني جام حقده على كمال الذي يحاول إنهاء تعليمه في جامعة القدس المفتوحة الذي ترك خلفه طفلين وآخر في بطن أمه وذلك فقط لكونه أخ لسعيد الذي لوّع قلوبهم ببطولته النادرة .
    كمال تمكن من رؤية ابنه "محمد" بعد شهور عشر من ولادته وفي زيارة جاءت بشق الأنفس من بعد أن رفضت زوجته وطبعا والدته امنيا من الزيارة.!
    كمال الذي يقضى اشهر السجن الإداري في سجن النقب الصحراوي مع أخيه محمد يقول:"
    كان تركيزهم خلال دوامة التحقيق الدامية معي أنني أخ لسعيد وإخوتي من حركة الجهاد الإسلامي وابني إياد سمي تيمنا بقائد من الجهاد الإسلامي ولذلك لا بد أنني أنا أيضا مؤيدا ومناصرا لهذه الحركة " فكان بقائي هنا لغيظهم الشديد من حركة الجهاد وفعالها التي آلمتهم كثيرا في أكثر من موقعة"
    سعيد الطوباسي وإياد صوالحة
    لقب سعيد بين أقرانه "أبا إياد " . كان إياد صوالحة الذي استشهد بعد أيام ثلاث في كمين نصب له وحوصرت خلاله مدينة جنين ومخيما 18 يوما كاملا حتى هدموا عليه منزلا كان يحتمي به في منطقة السيباط الأثرية القديمة في شرق جنين . المجاهد إياد صوالحة كان قائدا لسعيد وملهما ومعلما ومثلا أعلى . أحبه في الله وصرح انه إن رزق بطفل لابد أن يحمل اسم إياد لعله يكون مثل إياد صوالحة يوما . لكن سعيد كان قد ترك في البيت إياد آخر هو ابن كمال الثاني . بعد إلحاح من سعيد على أخيه كمال بإطلاق هذا الاسم على ابنه . ولفرحته بإياد الموجود في البيت وملازمته لإياد صوالحة يهدي "ليرة ذهب" لإياد الصغير ويوصي برسائله ان يعامل إياد كبطل لأنه يحتل في قلبه مكانه كبيرة .
    سعيد ونموذج نادر سعيد الطوباسي الذي تلقى أعلى حكم لأسير في ذلك الوقت يترك انطباعا قويا في قلوب كل من عرفوه. وتتوالى اتصالات زملائه بوالدته "أم كمال" وكلها تهنئها ببطولته وشجاعته وروحه العالية وإبائه النادر. سعيد مثال آخر ونادر لشاب نشأ على طاعة الله وتنشق هواء التحدي في منجم الأبطال في مخيم جنين وتجري في شرايينه دماء العزة والبسالة سيبقى دوما في الذاكرة وسيعلو فوق كل المتنازلين عن الجهاد والمجاهدين.

    سعيد الطوباسي الذي تلقى أعلى حكم لأسير في ذلك الوقت يترك انطباعا قويا في قلوب كل من عرفوه. وتتوالى اتصالات زملائه بوالدته "أم كمال" وكلها تهنئها ببطولته وشجاعته وروحه العالية وإبائه النادر. سعيد مثال آخر ونادر لشاب نشأ على طاعة الله وتنشق هواء التحدي في منجم الأبطال في مخيم جنين وتجري في شرايينه دماء العزة والبسالة سيبقى دوما في الذاكرة وسيعلو فوق كل المتنازلين عن الجهاد والمجاهدين

  • #2
    فك الله قيد أسرانا من الظغيان الجبار
    ووفق الله المجاهدين في خظف الجنود الصهيانة ليخلصوا
    أسرانا من سجون الظلم

    تعليق


    • #3
      في احكام بالمؤبد اكبر من هالحكم مثل عبد الله البرغوثي 67 مؤبد ، وانس جرادات 35 مؤبد وامجد عبيدي 35 مؤبد والكثير الكثير لا حصر لهم ، والله يفك اسرهم ان شاء الله عز وجل


      عملية مجدو الاستشهادية ستبقى محفورة في الذاكرة

      تعليق


      • #4
        اللهم فك أسر أسرانا
        اللهم آمين
        http://www.21za.com/pic/flower001_files/4.gif

        تعليق


        • #5
          اللهم فك قيد اسرانا امين

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            والله ان القلب ليحزن والعين لتدمع على اسرانا المحرومون من ابنائهم واهليهم
            اللهم فك قيد اسرانا

            تعليق


            • #7
              مشكورررررررررررررر ويعطيك الف عافية

              اللهم فك اسرانا وداوي جرحانا ووحد صفوفنا يا كريم

              دمت بحفظ الرحمن
              إن لله عباداً فطنا .. طلقوا الدنيا وخافوا الفتنا
              نظروا فيها فلما علموا .. أنها ليست لحييٍ وطنا
              جعلوها لجةً واتخذوا .. صالح الأعمال فيها سفنا

              تعليق


              • #8
                اوه واو الله بيعين
                مشكور اخي على الموضوع
                اتمنى ان تقبل شكري zaerat almasa
                سألوني أين تقع فلسطين ؟ قلت في قلبي
                قالوا والقدس ...؟ قلت في عيني
                قالوا ومن تكوت ...؟ قلت ابن امي وابي
                قالوا ..وامك اين تكون ...؟ قلت هي رهف القلب وهي كل ما بي
                قالوا ...وابوك ...؟ قلت ان كانت امك كل ما بي فابي ...انا وروحي كلي فداه فلا املك لنفسي ولا تستحق نفسي ان اعيش لها ما داما قد كانا بي رحيمين فابي مالك احساسي
                ونور العين ...
                وطني الغالي ...امي الحبيبية...ابي يا نور القلب اخط هذه الكلمات كي تحيو اكثر في القلب ولا تنساكم الذاكرة مع مرور الايام

                تعليق


                • #9
                  الــــــــــــــلـــهم امـــــــــــــــين يارب العلمين

                  تعليق

                  يعمل...
                  X