قال د.عزيز دويك رئيس المجلس التشريعي المختطف في معرض رده على إحراق بيته من قبل مجموعة من المسلحين :"لم أكن في يوم عدوا لأحد وإحراق البيت دليل على ضعف من حرقه".
وأضاف الدويك:" إن ما يجري على الساحة في الضفة الغربية إنما هو نقل للفلتان الأمنى بأبشع صوره من شوارع غزة سابقا إلى شوارع الضفة التي لا تعرف الاقتتال مطلقا".
وأكد الدويك أنه لو كان هناك طرفين متخاصمين في الضفة لما وجدت مؤسسات أهلية ومدنية وبيوت تحرق دون أن يحرك أحد ساكنا "ولكنها فئة واحدة لطالما أشعلت شوارع غزة وها هي تعود إلى الضفة لتحرقها من جديد".
ودعا رئيس المجلس التشريعي جميع العقلاء في حركة فتح إلى تغليب المصلحة الوطنية العليا وعدم جر الشارع إلى ما يريده الاحتلال من اقتتال وتفرقة .
واستهجن الدكتور الدويك من صمت الرئيس على تخريب مقر المجلس التشريعي وقال :"إذا كان الرئيس صمت على تدمير الشرعية فمتى سيتكلم"؟
جاءت تصريحات الدويك خلال زيارة قام بها محامي جمعية نفحة للأسرى النواب، حيث زار بالإضافة إلى د.عزيز دويك كلا من حاتم جرار وإبراهيم دحبور وياسر منصور وناصر عبد الجواد وحسني بوريني وخالد أبو حسن وعدنان عصفور وزياد هواش.
يشار إلى أنه في الآونة الأخيرة تم الاعتداء على بيوت بعض الأسرى في السجون الصهيونية وكان من بينها بيت رئيس المجلس التشريعي الذي حرق بالكامل في أحداث لم تكن متوقعة على الأقل بحق من يقبعون في سجون الاحتلال النازي.
وأضاف الدويك:" إن ما يجري على الساحة في الضفة الغربية إنما هو نقل للفلتان الأمنى بأبشع صوره من شوارع غزة سابقا إلى شوارع الضفة التي لا تعرف الاقتتال مطلقا".
وأكد الدويك أنه لو كان هناك طرفين متخاصمين في الضفة لما وجدت مؤسسات أهلية ومدنية وبيوت تحرق دون أن يحرك أحد ساكنا "ولكنها فئة واحدة لطالما أشعلت شوارع غزة وها هي تعود إلى الضفة لتحرقها من جديد".
ودعا رئيس المجلس التشريعي جميع العقلاء في حركة فتح إلى تغليب المصلحة الوطنية العليا وعدم جر الشارع إلى ما يريده الاحتلال من اقتتال وتفرقة .
واستهجن الدكتور الدويك من صمت الرئيس على تخريب مقر المجلس التشريعي وقال :"إذا كان الرئيس صمت على تدمير الشرعية فمتى سيتكلم"؟
جاءت تصريحات الدويك خلال زيارة قام بها محامي جمعية نفحة للأسرى النواب، حيث زار بالإضافة إلى د.عزيز دويك كلا من حاتم جرار وإبراهيم دحبور وياسر منصور وناصر عبد الجواد وحسني بوريني وخالد أبو حسن وعدنان عصفور وزياد هواش.
يشار إلى أنه في الآونة الأخيرة تم الاعتداء على بيوت بعض الأسرى في السجون الصهيونية وكان من بينها بيت رئيس المجلس التشريعي الذي حرق بالكامل في أحداث لم تكن متوقعة على الأقل بحق من يقبعون في سجون الاحتلال النازي.
تعليق