السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فاح عبير الشهادة وفتحت أبواب الجنان في يمن الأيمان
أزف لكم خبر إستشهاد البطل الهمام
عبد الإله مصطفى الشهري
رجل العشرين عاما.. أحد المطلوبين على القائمة السعودية..رجل من عائلة الشهداء والأسرى وحفيد
مربية الأجيال أم فيصل الشهري..ابوه وأحد أعمامه أسرى في بلاد الحرمين ..رحل مع عمه يوسف إلى
يمن الأيمان فارتقى عمه شهيدا بقتال مع جند طواغيت الجزيرة وبقي هو على درب عمه يجاهد بين
إخوته أنصار الشريعة..هابه أعداء الله حتى جندوا جاسوسا وضع له شريحة في سيارته وقصفت بطائرة
أمريكية يوم الإثنين الماضي ..وعلى الرغم من تطاير نصف جسده السفلي إلا أنه ظل يثبت إخوانه
ويبشرهم بالنصر ويتشهد ثم أرتقى مبتسما -نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدا-
فاربأ بدمعك لا تحزن على سفر
قد حط في جنبات العدن مرساه
فالدمع ليس على الأبطال نسبله
ولا على من سرت في الزحف رجلاه
فيا أعداء الله ماتنقمون منا فدماء شهدائنا نور ونار
فاح عبير الشهادة وفتحت أبواب الجنان في يمن الأيمان
أزف لكم خبر إستشهاد البطل الهمام
عبد الإله مصطفى الشهري
رجل العشرين عاما.. أحد المطلوبين على القائمة السعودية..رجل من عائلة الشهداء والأسرى وحفيد
مربية الأجيال أم فيصل الشهري..ابوه وأحد أعمامه أسرى في بلاد الحرمين ..رحل مع عمه يوسف إلى
يمن الأيمان فارتقى عمه شهيدا بقتال مع جند طواغيت الجزيرة وبقي هو على درب عمه يجاهد بين
إخوته أنصار الشريعة..هابه أعداء الله حتى جندوا جاسوسا وضع له شريحة في سيارته وقصفت بطائرة
أمريكية يوم الإثنين الماضي ..وعلى الرغم من تطاير نصف جسده السفلي إلا أنه ظل يثبت إخوانه
ويبشرهم بالنصر ويتشهد ثم أرتقى مبتسما -نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدا-
فاربأ بدمعك لا تحزن على سفر
قد حط في جنبات العدن مرساه
فالدمع ليس على الأبطال نسبله
ولا على من سرت في الزحف رجلاه
فيا أعداء الله ماتنقمون منا فدماء شهدائنا نور ونار
تعليق