"مقلد حميد" و"نبيل أبو جبر" : حكاية قائدين صنعا بطولات وانتصارات لاتنسى
الإعلام الحربي- خاص:
تأتي ذكرى العظماء ومازالت قوافل الأبطال مستمرة على تراب الوطن.. ومازال فرسان سرايا القدس يصولون ويجولون في ساحات الجهاد.. ويثيرون النقع في كل مكان.. من اجل رفع راية لا اله الله خفاقة عالية.. ويتقدمون الصفوف حين ينادي المنادي للجهاد بكل شجاعة وقوة في ميدان الشرف والعزة وحدهم.. لا يخافون في الله لومة لائم.. يتقدمون مشرعين صدورهم نحو الشهادة.. يستقبلونها بكل فرح وسرور.. ليجعلوا من أجسادهم جسراً لمواكب الشهداء.. ووقوداً دافعاً للمجاهدين الذين يحملون اللواء من بعدهم، ويسيرون على نهجهم.. وناراً ملتهبة للانتقام من أعداء الله و أعداء الدين والإنسانية.. والذين تلطخت أياديهم الغادرة بدماء أطفال وشباب وشيوخ ونساء فلسطين.
في مثل هذا اليوم المبارك الأحد 25/12 تطل علينا ذكرى استشهاد القائدين المجاهدين "مقلد حميد" القائد العام لسرايا القدس في قطاع غزة، ورفيق دربه القائد "نبيل أبو جبر" احد ابرز قادة السرايا وسط القطاع، والذين ارتقيا إلى علياء المجد والخلود بعد مسيرة حافلة بالجهاد والتضحية والعطاء.
الإعلام الحربي- خاص:
تأتي ذكرى العظماء ومازالت قوافل الأبطال مستمرة على تراب الوطن.. ومازال فرسان سرايا القدس يصولون ويجولون في ساحات الجهاد.. ويثيرون النقع في كل مكان.. من اجل رفع راية لا اله الله خفاقة عالية.. ويتقدمون الصفوف حين ينادي المنادي للجهاد بكل شجاعة وقوة في ميدان الشرف والعزة وحدهم.. لا يخافون في الله لومة لائم.. يتقدمون مشرعين صدورهم نحو الشهادة.. يستقبلونها بكل فرح وسرور.. ليجعلوا من أجسادهم جسراً لمواكب الشهداء.. ووقوداً دافعاً للمجاهدين الذين يحملون اللواء من بعدهم، ويسيرون على نهجهم.. وناراً ملتهبة للانتقام من أعداء الله و أعداء الدين والإنسانية.. والذين تلطخت أياديهم الغادرة بدماء أطفال وشباب وشيوخ ونساء فلسطين.
في مثل هذا اليوم المبارك الأحد 25/12 تطل علينا ذكرى استشهاد القائدين المجاهدين "مقلد حميد" القائد العام لسرايا القدس في قطاع غزة، ورفيق دربه القائد "نبيل أبو جبر" احد ابرز قادة السرايا وسط القطاع، والذين ارتقيا إلى علياء المجد والخلود بعد مسيرة حافلة بالجهاد والتضحية والعطاء.
تعليق