الإعلام الحربي- غزة:
واصلت الأسيرة المجاهدة منى حسين قعدان (40 عامًا) إضرابها عن الطعام لليوم السابع على التوالي؛ احتجاجًا على استمرار عزلها في زنزانة انفرادية منذ اعتقالها في (31/5/2011).
وقالت عائلة الأسيرة القيادية بحركة الجهاد الإسلامي منى قعدان: "أنها دخلت في إضرابها عن الطعام يومها السابع؛ احتجاجًا على إبقائها في زنازين عزل سجن "تلموند" الصهيوني منذ ما يقارب خمسين يومًا"، وأضافوا: "أن السلطات الصهيونية وعدتها بإخراجها من العزل عندما عرضتها على المحكمة بتاريخ (11-7)، إلا أنها لم تفِ بوعدها"، وقد وجهت المحكمة الصهيونية في "سالم" للأسيرة قعدان "تهمة العضوية في تنظيم محظور، ورئاسة جمعية محظورة".
جديرٌ بالذكر أن الأسيرة قعدان تعتبر من القيادات النسائية في حركة الجهاد الإسلامي في محافظة جنين، وهي رئيسة "جمعية البراءة للفتاة المسلمة" في جنين، التي تم إغلاقها من قبل السلطات الصهيونية بنفس الليلة التي تم اعتقالها فيها، وتعرضت قعدان للاعتقال لست مرات بلغ مجموعها ثلاث سنوات.
واصلت الأسيرة المجاهدة منى حسين قعدان (40 عامًا) إضرابها عن الطعام لليوم السابع على التوالي؛ احتجاجًا على استمرار عزلها في زنزانة انفرادية منذ اعتقالها في (31/5/2011).
وقالت عائلة الأسيرة القيادية بحركة الجهاد الإسلامي منى قعدان: "أنها دخلت في إضرابها عن الطعام يومها السابع؛ احتجاجًا على إبقائها في زنازين عزل سجن "تلموند" الصهيوني منذ ما يقارب خمسين يومًا"، وأضافوا: "أن السلطات الصهيونية وعدتها بإخراجها من العزل عندما عرضتها على المحكمة بتاريخ (11-7)، إلا أنها لم تفِ بوعدها"، وقد وجهت المحكمة الصهيونية في "سالم" للأسيرة قعدان "تهمة العضوية في تنظيم محظور، ورئاسة جمعية محظورة".
جديرٌ بالذكر أن الأسيرة قعدان تعتبر من القيادات النسائية في حركة الجهاد الإسلامي في محافظة جنين، وهي رئيسة "جمعية البراءة للفتاة المسلمة" في جنين، التي تم إغلاقها من قبل السلطات الصهيونية بنفس الليلة التي تم اعتقالها فيها، وتعرضت قعدان للاعتقال لست مرات بلغ مجموعها ثلاث سنوات.
تعليق