تويت
أكد نادي الأسير في طولكرم بالضفة الغربية، اليوم، أن أسرى سجن (هداريم) يعيشون ظروفاً اعتقالية سيئة للغاية، حيث بات ينتشر مرض جلدي معدي في صفوفهم خصوصاً في قسم (3 ).
وقال النادي: إن كافة الرسائل التي حملها المحامون من قبل الأسرى هناك، تشير إلى أن أوضاع المعتقل الصحية سيئة للغاية، بسبب عدم إهتمام إدارة السجن بإغلاق فتحات أنابيب الصرف الصحي المقابلة لغرفهم والتي باتت مرتعاً للحشرات والجراثيم والروائح الكريهة وإنتشار الأمراض الجلدية في صفوفهم، حيث تترك بقع حمراء مع إستمرار الحك الشديد في ظل عدم تلقي أدنى رعاية طبية من قبل الإدارة.
ولفت النادي، الى أن سجن نفحة يفتقد إلى أطباء متخصصين في الأمراض الجلدية وغيرها منذ ما يزيد عن عشرة شهور، تزامناً مع الرفض المطلق لأية طلبات يتقدم بها الأسرى المرضى لتلقي العلاج أو الخروج للمشافي ولو على حسابهم الخاص، الأمر الذي بات يشكل خطراً على حياتهم.
وأشار إلى إستمرار إدارة السجن بمنع إدخال الملابس الجديدة لهم منذ سبعة شهور بعد إلغاء قرار إدارة السجن ما كان معمول به في السابق، وهو السماح لكل أسير بإدخال ملابس له مرة واحدة كل ثلاثة أشهر وطهي الطعام يتم بتحكم الأسرى الجنائيين الذي هو تحت تصرفهم، حيث يقومون بطهي الطعام بطريقة لا تتوافق مع الأطعمة العربية.
وحذر الأسرى هناك، من أن ادارة السجن تقوم بإفتعال المشاكل، وخلق أجواء التصعيد لجرهم للصدامات والإقتحامات لسحب كافة إنجازاتهم، وهضم حقوقهم وزجهم في زنازين العزل الإنفرادي.
وقال النادي: إن كافة الرسائل التي حملها المحامون من قبل الأسرى هناك، تشير إلى أن أوضاع المعتقل الصحية سيئة للغاية، بسبب عدم إهتمام إدارة السجن بإغلاق فتحات أنابيب الصرف الصحي المقابلة لغرفهم والتي باتت مرتعاً للحشرات والجراثيم والروائح الكريهة وإنتشار الأمراض الجلدية في صفوفهم، حيث تترك بقع حمراء مع إستمرار الحك الشديد في ظل عدم تلقي أدنى رعاية طبية من قبل الإدارة.
ولفت النادي، الى أن سجن نفحة يفتقد إلى أطباء متخصصين في الأمراض الجلدية وغيرها منذ ما يزيد عن عشرة شهور، تزامناً مع الرفض المطلق لأية طلبات يتقدم بها الأسرى المرضى لتلقي العلاج أو الخروج للمشافي ولو على حسابهم الخاص، الأمر الذي بات يشكل خطراً على حياتهم.
وأشار إلى إستمرار إدارة السجن بمنع إدخال الملابس الجديدة لهم منذ سبعة شهور بعد إلغاء قرار إدارة السجن ما كان معمول به في السابق، وهو السماح لكل أسير بإدخال ملابس له مرة واحدة كل ثلاثة أشهر وطهي الطعام يتم بتحكم الأسرى الجنائيين الذي هو تحت تصرفهم، حيث يقومون بطهي الطعام بطريقة لا تتوافق مع الأطعمة العربية.
وحذر الأسرى هناك، من أن ادارة السجن تقوم بإفتعال المشاكل، وخلق أجواء التصعيد لجرهم للصدامات والإقتحامات لسحب كافة إنجازاتهم، وهضم حقوقهم وزجهم في زنازين العزل الإنفرادي.
تعليق