إحياءً لذكرى مذبحة بحر البقر والتي راح ضحيتها 30 تلميذ إبتدائى مصري 8 أبريل 1970 ومذبحة دير ياسين 1948 التي راح ضحيتها ما بين 250 إلى 300 شهيد معظمهم من النساء والأطفال، ينظم شباب ثورة 25 يناير وقفة بميدان التحرير الجمعة القادمة أمام تمثال عمر مكرم للمطالبة بقطع الغاز ونهائياً عن الكيان الصهيوني المستبد، وكسر الحصار فوراً عن غزة، و عودة كل لاجىء فلسطيني إلى موطنة الأصلي طبقاً لقرار الأمم المتحدة، و الضغط على مجلس الأمن للاعتراف بدولة فلسطين والقدس عاصمة لها، وأن يكون لكل مسلم الحق في زيارة المسجد الأقصى والصلاة بداخله طبقاً لحرية الأديان
أما المذبحة فهي مذبحة مدرسة بحر البقر الابتدائية المشتركة بقرية بحر البقر الواقعة في مركز الحسينية بمحافظة الشرقية، ففي التاسعة والثلث صباح يوم الأربعاء في مثل هذا اليوم (8أبريل) من عام 1970 قامت الطائرات الفانتوم الصهيونية بقصف المدرسة فأسفر هذا القصف عن استشهاد ثلاثين طفلا وطفلة، وكانت المدرسة تقع في طابق واحد يضم ثلاثة فصول يبلغ عدد تلاميذها 150 تلميذا.
وقد تم قصف المدرسة بخمس قنابل وصاروخين، وقد أسفر القصف أيضا عن إصابة خمسين طفلا بإصابات بالغة خلفت عددا من المعاقين ومن أولئك الشهداء الأطفال تحضرنا الآن أسماء بعضهم وهم أحمد أنس الباشا، وطه عبدالجواد طه، وعادل مصطفى خميس، وسامي إبراهيم قاسم. ومحمد أنور أحمد العناني، وكحلاوى صابر فتحى حسين، وطارق نبيل أبو زيد حسن، وممدوح بدر على محمود، ووليد إبراهيم إبراهيم حسن، وأحمد على عبدالعاطى أحمد، ونجاة محمد حسن خليل، وصلاح محمد إمام قاسم، وأحمد عبدالعال السيد، ومحمد حسن محمد إمام، وزينب السيد إبراهيم عوض، ومحمد السيد إبراهيم عوض.
بقى أن نقول إن القصف الجوى جاء ضمن تصعيد الغارات الصهيونية على مصر لإرغامها على إنهاء حرب الاستنزاف وقبول مبادرة روجرز.
ولعله ليس من المدهش أن يؤكد الكيان الصهيوني أنه قصف أهدافا عسكرية وليس مدرسة، فقد اعتدنا مثل هذه الأكاذيب التي لا يصدقها إلا غبي أو متواطئ أو متهاون. القصف تزامن مع مساع دولية لوقف حرب الاستنزاف.
أما المذبحة فهي مذبحة مدرسة بحر البقر الابتدائية المشتركة بقرية بحر البقر الواقعة في مركز الحسينية بمحافظة الشرقية، ففي التاسعة والثلث صباح يوم الأربعاء في مثل هذا اليوم (8أبريل) من عام 1970 قامت الطائرات الفانتوم الصهيونية بقصف المدرسة فأسفر هذا القصف عن استشهاد ثلاثين طفلا وطفلة، وكانت المدرسة تقع في طابق واحد يضم ثلاثة فصول يبلغ عدد تلاميذها 150 تلميذا.
وقد تم قصف المدرسة بخمس قنابل وصاروخين، وقد أسفر القصف أيضا عن إصابة خمسين طفلا بإصابات بالغة خلفت عددا من المعاقين ومن أولئك الشهداء الأطفال تحضرنا الآن أسماء بعضهم وهم أحمد أنس الباشا، وطه عبدالجواد طه، وعادل مصطفى خميس، وسامي إبراهيم قاسم. ومحمد أنور أحمد العناني، وكحلاوى صابر فتحى حسين، وطارق نبيل أبو زيد حسن، وممدوح بدر على محمود، ووليد إبراهيم إبراهيم حسن، وأحمد على عبدالعاطى أحمد، ونجاة محمد حسن خليل، وصلاح محمد إمام قاسم، وأحمد عبدالعال السيد، ومحمد حسن محمد إمام، وزينب السيد إبراهيم عوض، ومحمد السيد إبراهيم عوض.
بقى أن نقول إن القصف الجوى جاء ضمن تصعيد الغارات الصهيونية على مصر لإرغامها على إنهاء حرب الاستنزاف وقبول مبادرة روجرز.
ولعله ليس من المدهش أن يؤكد الكيان الصهيوني أنه قصف أهدافا عسكرية وليس مدرسة، فقد اعتدنا مثل هذه الأكاذيب التي لا يصدقها إلا غبي أو متواطئ أو متهاون. القصف تزامن مع مساع دولية لوقف حرب الاستنزاف.
تعليق