الإعلام الحربي – غزة:
قالت مؤسسة الأسرى " مهجة القدس " أن محكمة بئر السبع الصهيونية أصدرت اليوم الأحد حكماً يقضي بالسجن الفعلي لمدة 18 عاماً على الأسير المجاهد "مجدي رياض محمد ياسين" احد مجاهدي "سرايا القدس", والجدير بالذكر أن الأسير ياسين من سكان حي الزيتون بمدينة غزة من مواليد العام 1985 وهو أعزب.
يشار إلى أن الأسير المجاهد "مجدي ياسين" أبو ساجد، أعتقل بتاريخ 05/04/2007 على أيدي قوات الاحتلال الصهيوني، حيث وجهت له عدة اتهامات من بينها الانتماء والعضوية في حركة الجهاد الإسلامي والمشاركة في إطلاق صواريخ على المغتصبات الصهيونية المجاورة لقطاع غزة وكذلك المشاركة في العديد من النشاطات العسكرية في سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.
حيث ولد أسيرنا المجاهد "مجدي رياض ياسين" بتاريخ 19/7/1985 في حي الزيتون بمدينة غزة وكبر وترعرع بين أسرة مثقفة ومناضله تجرع منها حب الجهاد والمقاومة .
إنضم أسيرنا الفارس "مجدي" إلى حركة الجهاد الإسلامي وعمل بكل شرف وأمانة للتخفيف عن أبناء شعبه من خلال تقديمه للمساعدات الإنسانية للأسر الفقيرة في منطقة الزيتون وكان خفيف الظل ويحظى بإحترام الجميع بسبب معاملته الحسنة لكل أبناء شعبه على إختلاف ألوانهم السياسية والتنظيمية. وكان مثالاً للشاب المجاهد الزاهد العابد، الذي لم يتوانى لحظة عن تقديم المساعدة لاخوانه.
وشارك الأسير المجاهد "مجدي" في عدد من المهمات الجهادية التي نفذتها "سرايا القدس" ضد جنود الاحتلال والمغتصبين الصهاينة.
قالت مؤسسة الأسرى " مهجة القدس " أن محكمة بئر السبع الصهيونية أصدرت اليوم الأحد حكماً يقضي بالسجن الفعلي لمدة 18 عاماً على الأسير المجاهد "مجدي رياض محمد ياسين" احد مجاهدي "سرايا القدس", والجدير بالذكر أن الأسير ياسين من سكان حي الزيتون بمدينة غزة من مواليد العام 1985 وهو أعزب.
يشار إلى أن الأسير المجاهد "مجدي ياسين" أبو ساجد، أعتقل بتاريخ 05/04/2007 على أيدي قوات الاحتلال الصهيوني، حيث وجهت له عدة اتهامات من بينها الانتماء والعضوية في حركة الجهاد الإسلامي والمشاركة في إطلاق صواريخ على المغتصبات الصهيونية المجاورة لقطاع غزة وكذلك المشاركة في العديد من النشاطات العسكرية في سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.
حيث ولد أسيرنا المجاهد "مجدي رياض ياسين" بتاريخ 19/7/1985 في حي الزيتون بمدينة غزة وكبر وترعرع بين أسرة مثقفة ومناضله تجرع منها حب الجهاد والمقاومة .
إنضم أسيرنا الفارس "مجدي" إلى حركة الجهاد الإسلامي وعمل بكل شرف وأمانة للتخفيف عن أبناء شعبه من خلال تقديمه للمساعدات الإنسانية للأسر الفقيرة في منطقة الزيتون وكان خفيف الظل ويحظى بإحترام الجميع بسبب معاملته الحسنة لكل أبناء شعبه على إختلاف ألوانهم السياسية والتنظيمية. وكان مثالاً للشاب المجاهد الزاهد العابد، الذي لم يتوانى لحظة عن تقديم المساعدة لاخوانه.
وشارك الأسير المجاهد "مجدي" في عدد من المهمات الجهادية التي نفذتها "سرايا القدس" ضد جنود الاحتلال والمغتصبين الصهاينة.
تعليق