محمد الهندي أبا مؤمن الشاهد والشهيد
ولد شهيدنا أبا مؤمن في العام الخامس و الثمانين من القرن العشرين في مشروع بيت لاهيا حيث ترعرع هناك بالقرب من مسجد القسام قلعة الشهداء
التحق بصفوف الايمان والوعي والثورة مع بداية الانتفاضة المباركة عام 2000 و بعدها التحق بالجناح العسكري حيث عمل بالوحدة الصاروخية مع رفاق دربه الشهيد القائد أحمد لبد والشهيد القائد نضال شقورة و حسن شقورة الذين سبقوه بالالتحاق بركب الشهادة
سمي شهيدنا بأبو حديد لعزمه الفولاذي الذي لا يلين
عمل شهيدنا بالحدادة و هو ما اكسبه خبرة في تصنيع الصواريخ فعمل قبل استشهاده بالوحدة التقنية لسرايا القدس في شمال قطاع غزة
كان شهيدنا لا يتخلى عن عمله الجهادي رغم الصعاب التي كانت تلاحقه من مطاردة العدو له حيث أنه نجا من عشرات محاولات القصف استهدفته و مجاهدين آخرين معه حيث أنه لولا نزوله من السيارة التي كان فيها برفقة الشهيد حسن شقورة قبيل استهدافهم لكان في عداد الشهداء و أيضا عندما تأخر بالالتحاق بالشهيد نضال شقورة عند خروجهما من عرس الشهيد حسن شقورة حيث استهدف الطيران الشهيد نضال شقورة مما أدى لاصابته واستشهد لاحقا مما زاد شهيدنا أبا مؤمن تصميما على الانتقام من هذا العدو الغاشم و كان شهيدنا مسؤولا هو والشهيد نضال شقورة عن قتل صهاينة في قصف على المغتصبات الصهيونية
قبيل استشهاده بليلة تعرض شهيدنا لمحاولة اغتيال هو والشهيد عبد الناصر عودة لكن أخطأهم الصاروخ فنزل على سيارة لعائلة الكحلوت فاستشهد خمسة منهم
في الصباح ذهب الى منزل الشهيد أنور ابو سالم هو والشهيد عبد الناصر عودة والشهيد رائد الملفوح و الشهيد اسامة لبد فباغتتهم طائرة استطلاع بصاروخ فسقطوا شهداء على مذبح الحرية و استشهد طفلان من المنطقة سبعة شهداء سقطوا في مجزرة لم تفرق بين مقاوم ولا طفل
لا نقول الا حسبنا الله و نعم الوكيل
ولد شهيدنا أبا مؤمن في العام الخامس و الثمانين من القرن العشرين في مشروع بيت لاهيا حيث ترعرع هناك بالقرب من مسجد القسام قلعة الشهداء
التحق بصفوف الايمان والوعي والثورة مع بداية الانتفاضة المباركة عام 2000 و بعدها التحق بالجناح العسكري حيث عمل بالوحدة الصاروخية مع رفاق دربه الشهيد القائد أحمد لبد والشهيد القائد نضال شقورة و حسن شقورة الذين سبقوه بالالتحاق بركب الشهادة
سمي شهيدنا بأبو حديد لعزمه الفولاذي الذي لا يلين
عمل شهيدنا بالحدادة و هو ما اكسبه خبرة في تصنيع الصواريخ فعمل قبل استشهاده بالوحدة التقنية لسرايا القدس في شمال قطاع غزة
كان شهيدنا لا يتخلى عن عمله الجهادي رغم الصعاب التي كانت تلاحقه من مطاردة العدو له حيث أنه نجا من عشرات محاولات القصف استهدفته و مجاهدين آخرين معه حيث أنه لولا نزوله من السيارة التي كان فيها برفقة الشهيد حسن شقورة قبيل استهدافهم لكان في عداد الشهداء و أيضا عندما تأخر بالالتحاق بالشهيد نضال شقورة عند خروجهما من عرس الشهيد حسن شقورة حيث استهدف الطيران الشهيد نضال شقورة مما أدى لاصابته واستشهد لاحقا مما زاد شهيدنا أبا مؤمن تصميما على الانتقام من هذا العدو الغاشم و كان شهيدنا مسؤولا هو والشهيد نضال شقورة عن قتل صهاينة في قصف على المغتصبات الصهيونية
قبيل استشهاده بليلة تعرض شهيدنا لمحاولة اغتيال هو والشهيد عبد الناصر عودة لكن أخطأهم الصاروخ فنزل على سيارة لعائلة الكحلوت فاستشهد خمسة منهم
في الصباح ذهب الى منزل الشهيد أنور ابو سالم هو والشهيد عبد الناصر عودة والشهيد رائد الملفوح و الشهيد اسامة لبد فباغتتهم طائرة استطلاع بصاروخ فسقطوا شهداء على مذبح الحرية و استشهد طفلان من المنطقة سبعة شهداء سقطوا في مجزرة لم تفرق بين مقاوم ولا طفل
لا نقول الا حسبنا الله و نعم الوكيل
تعليق