إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

في ذكرى استشاد القائد محمودأبوالهنود

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • في ذكرى استشاد القائد محمودأبوالهنود

    الشهيد القائد البطل
    محمود أبوهنود

    السيرة الذاتية:
    الاسم: محمود محمد أحمد أبوهنود
    تاريخ الميلاد: 01/07/1967م
    دارسته: بكالوريوس في الشريعة –كلية الدعوة وأصول الدين- جامعة القدس أنهى الدراسة في شهر 02/1991م
    الحالة الاجتماعية: أعزب
    عدد سنوات المطاردة: 7 سنوات
    مواصفاته الشخصية: طويل، عريض، عيون خضر، الوجه بيضاوي، أبيض البشرة" حسب أقوال اليهود –جنجي-"
    حياته الجهادية:
    يعتبر محمود أبوهنود المسؤول عن تجنيد الاستشهاديين الخمسة الذين فجروا أنفسهم عام 1997 وتبين أن معظمهم جاء من قرية عصيرة الشمالية شمال نابلس الخاضعة للسيطرة الأمنية الصهيونية فيما تخضع للسيطرة الأمنية الفلسطينية. وتشير مصادر أمنية صهيونية إلى أن أبوهنود تمكن من فن الاختفاء والمراوغة مستغلاً عيونه الزرقاء وجسمه الأشقر.
    سطع نجم أبوهنود عام 1996م عندما اعتقل إلى جانب نشيطي حماس الآخرين في حملة شنتها أجهزة الأمن الفلسطينية في ذلك الوقت إلى أن أبوهنود أطلق سراحه وقيل أنه فر من السجن في شهر أيار 96.
    أكمل أبوهنود دراسته الثانوية في القرية والتحق في العام 1995م بكلية الدعوة وأصول الدين بالقدس حيث حصل على شهادة البكالوريوس في الشريعة الإسلامية ويعمل شقيقه مصطفى ممرضاً وآخر مهندساً والثالث حسني محامياً والرابع خالد طبيب مختبرات طبية.
    وخلال الانتفاضة الفلسطينية شارك محمود أبوهنود في فعالياتها وأصيب في العام 1988م بجراح خطيرة جراء طلق ناري خلال مواجهة مع جنود الاحتلال وتم اعتقاله لاحقاً لعدة شهور في سجن مجدو.
    وبعد إطلاق سراحه أصبح عضواً ناشطاً في حركة حماس في منطقة نابلس وفي شهر كانون أول عام 1992م كان هو وخمسة آخرين من بلدته عصيرة الشمالية من بين 400 عضو في حركة حماس والجهاد الإسلامي أبعدوا إلى جنوب لبنان.
    ولم تثنِ عملية الإبعاد أبوهنود عن مساره في الانخراط في الحركة الإسلامية بل إنه واصل نشاطه العسكري في الحركة وأضحى بعد استشهاد محي الدين الشريف المطلوب رقم واحد لأجهزة الأمن الصهيونية والفلسطينية على حد سواء.
    ولم تسلم منازل عائلة أبوهنود من التفتيش والمداهمة من قبل قوات الاحتلال حتى بعد استشهاده وقد هددوا والديه بتصفيته وإعادته إليهم جثة هامدة.
    وكانت الصحف الصهيونية قد أسهبت سابقاً في التقارير الخاصة التي نشرت عن أبوهنود وقالت مجلة –جيروزلم بوست- قبل عامين من اغتياله أن على الكيان الصهيوني مهمة ملحة جداً وهي القبض عليه.
    ويفتخر والده بأن نجله محمود عشق التدين منذ نعومة أظافره، وحسب أقرانه فإن محمود كان يحب أن يلعب دور الطفل المحارب حيث كان يصوب بندقيته البلاستيكية عليهم ويلاحقهم في حقول الزيتون الممتدة في الجبال المحيطة بالقرية وكان يحظى بمحبة جميع أهالي القرية.

    محمود أبوهنود قائد كتائب القسام..
    الأسطورة المرعبة للكيان الصهيوني
    كان محمود أبوهنود الذي استشهد في هجوم صاروخي صهيوني يوم الجمعة 23/11/2001م قائداً عسكرياً رفيعاً في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وواحداً من أبرز الشخصيات المطلوبة للصهاينة. ويعتبر أبوهنود أسطورة فذة في نظر الكثيرين لتخطيطه لعمليات موجعة
    ضد أهداف صهيونية على مدى السنوات الماضية ونجاته من محاولتي اغتيال.
    ويمثل رحيل أبوهنود خسارة كبيرة للجناح العسكري لحركة حماس، فقد كان امتداداً لجيل الشهيد يحيى عياش الملقب بالمهندس والذي اغتالته المخابرات الصهيونية بهاتف نقال مفخخ عام 1996م، وردت حماس على اغتياله في غضون أشهر قليلة بموجة من التفجيرات قتل فيها عشرات الصهاينة وزرعت الرعب في الدولة العبرية.
    ونجا أبوهنود من محاولتين لاغتياله قبل المحاولة الثالثة والذي استشهد فيها، وهو الذي تعتبره السلطة الفلسطينية قائداً خطيراً منشقاً في حين تكرهه الدولة الصهيونية لأنه خطط لعشرات العمليات الفدائية ضدها.
    ونقل رفات أبوهنود إلى بلدة جنين بالضفة الغربية بعد أن مزق هجوم صاروخي قرب مدينة نابلس في الضفة الغربية جسده إلى أشلاء هو ونائبه. وأعلنت مكبرات الصوت في المساجد استشهاد أبوهنود وجرى تحريض الفلسطينيين على الثأر في أقرب وقت ممكن، في حين أكدت حماس أنها سترد على اغتياله رداً قاسياً وعاجلاً.
    وقال أحد قادة حماس في غزة الشهيد الدكتور عبدالعزيز الرنتيسي: إن اغتيال أبوهنود ليس مجرد حدث عادي. وأضاف أن التجربة أثبتت أن الجناح العسكري لحماس يرد دائماً على جرائم العدو الصهيوني، وقال: "إن شاء الله سيكون هناك رد مؤلم ضد العدو المجرم".
    وشنت حماس عشرات العمليات الفدائية في السنوات الأخيرة رداً على جرائم الاحتلال الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني. كما تلعب الحركة دوراً مهماً في الانتفاضة التي اندلعت في سبتمبر/أيلول من العام 2000.
    وقالت مصادر صهيونية إن أبوهنود كان قائد كتائب عز الدين القسام –الجناح العسكري لحركة حماس- في الضفة الغربية وعضواً في خلية الحركة في منطقة نابلس. وأضافت المصادر أن المخابرات الصهيونية اغتالت معظم أعضاء الخلية التي دبرت بعض التفجيرات الأشد فتكاً داخل الكيان الصهيوني منذ بدء الانتفاضة. ويتهم الفلسطينيون العدو اغتيال أكثر من 70 فلسطينياً منذ سبتمبر/ أيلول من العام 2000م.
    كما اتهم الكيان الصهيوني أبوهنود بأداء رئيسي في هجوميين بالقدس عام 1997م والذي سقط فيه 21 قتيلاً. في مايو/أيار الماضي استخدمت قوات الاحتلال طائرات حربية من طراز إف-16 لقصف السجن الذي كان أبوهنود موجوداً فيه وهرب أثناء العراك الذي أعقب الهجوم.
    وفي ذلك الوقت كان أبوهنود يقضى عقوبة السجن 12 عاماً أصدرتها محكمة عسكرية فلسطينية بتهمة الانتماء لكتائب عز الدين القسام رغم شعبيته التي دفعت ما يقرب من مائة محام إلى توحيد جهودهم للدفاع عنه. ويحظى أبوهنود بشعبية كبيرة عكسها الغضب الذي اجتاح الشارع الفلسطيني على اغتياله.
    وفي أغسطس/آب من العام 2001 قتل ثلاثة جنود صهاينة بأيدي زملائهم في محاولة فاشلة لاغتيال أبوهنود في قرية عصيرة الشمالية بالضفة الغربية، حيث نجح حينها في الانسحاب إلى نابلس بعد أن أصيب بجرح في كتفه.
    ومن بين العمليات التي تنسب المسؤولية عنها إلى خلية أبوهنود
    - رين ثاني 1995: إطلاق نار باتجاه سيارة أحد حاخامات المستوطنين المتطرفين قرب مستوطنة "كوخاف يعقوب" مما أدى لإصابة الحاخام بجروح.
    - كانون الأول 1995: إطلاق نار باتجاه سيارة عسكري إسرائيلية قرب وادي الباذان "شرق نابلس" من دون وقوع إصابات.
    - أياد 1996: إطلاق نار على حافلة مستوطنين في مستوطنة بين أيل مما أسفر عن مقتل مستوطن وإصابة 3 آخرين بجروح.
    - أيار 1996: إطلاق نار على سيارة عسكرية لقوات الاحتلال في جبل عيبال قرب نابلس مما أدرى إلى إصابة ضابط صهيوني بجروح طفيفة.
    - أيار 1997: إطلاق نار على سيارة صهيونية قرب مستوطنة "ألون موريه" من دون وقوع إصابات.
    - تموز 1997: تفجير عبوة ناسفة "جانبية" ضد سيارة جيب تابعة لقوات حرس الحدود الصهيونية على الطريق المؤدي لـ"مسجد النبي يوسف" في مدينة نابلس، أسفرت عن إصابة جنديين صهاينة بجروح.
    - تموز 1997: عملية تفجير استشهادية مزدوجة في سوق "محانيه يهودا" في القدس الغربية أسفرت عن مقتل 16 صهيونياً وإصابة 169 آخرين بجروح مختلفة.
    أيلول 1997: تنفيذ عملية تفجير استشهادية "مزدوجة" في شارع بن يهودا أسفرت عن مقتل 5 صهاينة وإصابة أكثر من 120 بجروح.
    عملية استشهادية في المركز التجاري الرئيس وسط القدس الغربية أسفرت العملية عن مقتل خمسة صهاينة وجرح حوالي 169 آخرين.
    - تشرين الثاني 1997: محاولة فاشلة لاختطاف جندي صهيوني.



    ولا تنسونا من صالح دعائكم

    اللجنة الثقافية
    مسجد الودود
    أنـــــــــــور الــــعـــــــــــطـــــــــــوي

  • #2
    رحمك الله يا قناص الجنود

    تعليق


    • #3
      ربناااااااا يتقبل جميع ابنائناااااااا الشهداااااااااااااااء
      أنـــــــــــور الــــعـــــــــــطـــــــــــوي

      تعليق


      • #4
        رحمه الله واسكنه فسيح جناته









        هـــــتـــــلـــــر فـــــلـــــســـــطـــــيـــــن
        أبـــــو مـــــازن

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          رحمك الله ياشهيد الامه
          واسكنك الله الفردوس

          تعليق


          • #6
            رحمه الله واسكنه فسيح جناته

            تعليق


            • #7
              رحمه الله واسكنه الجنة







              هـــــتـــــلـــــر فـــــلـــــســـــطـــــيـــــن
              أبـــــو مـــــازن

              تعليق


              • #8
                يا مَنْ يُعَانِقُ دُنْيَا لا بَقَاءَ لَهَا ××× يُمسِي وَيُصْبِحُ في دُنْيَاهُ سَفَّارا
                هَلاَّ تَرَكْتَ لِذِي الدُّنْيَا مُعَانَقَةً ××× حَتَّى تُعَانِقَ في الْفِرْدَوسِ أبْكَارَا
                إنْ كُنْتَ تَبْغي جِنَانَ الخُلُدِ تَسْكُنُها ××× فَيَنْبَغِي لكَ أنْ لا تَأْمَنَ النَّارا

                تعليق

                يعمل...
                X