الشهيد القائد مبارك الحسنات... صقر المقاومة المهاجر
نائب القائد العام
رائد المقاومة ....والعابد الزاهد الناسك
لاتنظمن قصيدة في مدحــــم*** اعيا السلاحف ان تطول القمـم
قوم كأن وجوههم شمس الضحى *** ظهرت فولى الليل كالحا مظلما
لله دره من رجل ، ضرب وسطر أعظم معاني البطولة والفداء والتضحية ،هو درة المقاومة والجهاد و "نوارتها" هو درة من درر بحر غزة الزاخر بالأصداف والآلئ والمرجان ... هو صاحب الهمة العالية والنفس الوثابة , عاش على ما تمنى , ومات على ما سأل الله " عليه رضوان الله",هكذا كان طريقه , وقد اختار الجهاد في سبيل الله يسري في عروقه ويجري في دمائه ... يبيت معه حيث بات . يسير معه حيث يمّم .. حتى أذل –بإذن الله اسرائيل,", وأرتفع صوت الحق مدوياً فوق ثرى غزة الباسم .
فله الله , من قائد مغوار وبطل عظيم, يبكي وكأنما لأول مرة يبكي, ويقول :" ماذا سيفعل والداي العجوزين بعد موتي ". ولما حضرته الوفاة انطلقت روحه تردد " اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله ".
ويودع الصحب والرفاق والاهل والاحباب قائلا:
أودعكم بدمعات العيون.......
أودعكم وانتم لي عيون.......
انه عاشق الشهادة وطريق ذات الشوكة... مبارك عبد الله الحسنات , نائب الأمين العام لألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية, ومدير الشؤون العسكرية في وزارة الداخلية الفلسطينية. سار على أشواك الطريق الموعر, ومضى بخطواته الثابتة يقود جموع المجاهدين الى الهدف الأسمى, بيديه الشريفتين يصنع" بفضل الله" حمم بركانية تتساقط على الكيان الصهيوني وكانها من جهنم تأتيتهم.
نائب القائد العام
رائد المقاومة ....والعابد الزاهد الناسك
لاتنظمن قصيدة في مدحــــم*** اعيا السلاحف ان تطول القمـم
قوم كأن وجوههم شمس الضحى *** ظهرت فولى الليل كالحا مظلما
لله دره من رجل ، ضرب وسطر أعظم معاني البطولة والفداء والتضحية ،هو درة المقاومة والجهاد و "نوارتها" هو درة من درر بحر غزة الزاخر بالأصداف والآلئ والمرجان ... هو صاحب الهمة العالية والنفس الوثابة , عاش على ما تمنى , ومات على ما سأل الله " عليه رضوان الله",هكذا كان طريقه , وقد اختار الجهاد في سبيل الله يسري في عروقه ويجري في دمائه ... يبيت معه حيث بات . يسير معه حيث يمّم .. حتى أذل –بإذن الله اسرائيل,", وأرتفع صوت الحق مدوياً فوق ثرى غزة الباسم .
فله الله , من قائد مغوار وبطل عظيم, يبكي وكأنما لأول مرة يبكي, ويقول :" ماذا سيفعل والداي العجوزين بعد موتي ". ولما حضرته الوفاة انطلقت روحه تردد " اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله ".
ويودع الصحب والرفاق والاهل والاحباب قائلا:
أودعكم بدمعات العيون.......
أودعكم وانتم لي عيون.......
انه عاشق الشهادة وطريق ذات الشوكة... مبارك عبد الله الحسنات , نائب الأمين العام لألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية, ومدير الشؤون العسكرية في وزارة الداخلية الفلسطينية. سار على أشواك الطريق الموعر, ومضى بخطواته الثابتة يقود جموع المجاهدين الى الهدف الأسمى, بيديه الشريفتين يصنع" بفضل الله" حمم بركانية تتساقط على الكيان الصهيوني وكانها من جهنم تأتيتهم.
تعليق