تويت
أكدت لجان المقاومة الشعبية، أن الذكرى الثالثة عشر لارتقاء المفكر الإسلامي الكبير فتحي الشقاقي "أبو إبراهيم" محطةٌ للتزود بالفكر الثوري الإسلامي الرافض لكل قيود الواقع المؤلم، مشددةً على أن فكره معينٌ ينهل منه الباحثون عن مدارج الصعود نحو الارتقاء بالأمة جمعها بعوامل النهضة قرآنٌ وبندقية.
وأوضح أبو مجاهد الناطق الرسمي باسم لجان المقاومة الشعبية في تصريحٍ خص به "فلسطين اليوم" بأن الشهيد المفكر فتحي الشقاقي لم يكن مجرد عابرٍ في تاريخ الفكر الجهادي، بل حمل الإرث المبارك منذ جهاد النبي (صلى الله عليه وسلم) في غزوة بدرٍ الكبرى مروراً بتاريخٍ مشرف من بطولات الصحابة والتابعين.
وأشار إلى أن فكر ووعي أبو إبراهيم التقى بدماء الشيخ عز الدين القسام الساكنة على أغصان أحراش يعبد ليكون انتفاضة فكر الجهاد بعقيدة وانتماء لأمة عريقة تقدم الروح رخيصةً في حربها المقدسة مع أعداء الله المتمثلين في كل قوى الشر والاستكبار.
وقال الناطق باسم لجان المقاومة الشعبية :" إن الخسارة كانت كبيرة في رحيل المفكر الإسلامي الجهادي الكبير فتحي الشقاقي"، لافتاً إلى أن "الشقاقي أعطى البيان العملي لكل كلماته التي كانت تخرج و تزينها معالم الصدق الذي رسمته قطرات دمائه الزكية في جزيرة مهجورة تسمى مالطا سعياً وراء قضايا شعبه المعذب".
وطالب أبو مجاهد الفصائل العاملة على الساحة الفلسطينية، بأن تحافظ على الإرث النقي والطاهر للشهيد المفكر فتحي الشقاقي من أجل التأكيد على خيار المقاومة والحفاظ على الثوابت في مواجهة المؤامرات التي تحاك ضد شعبنا ومقدساتنا، داعياً أن ذكراه فرصةً للتقارب والانحياز لخيار الأمة بالوحدة والانتصار لدينها وقضاياها المصيرية.
وأوضح أبو مجاهد الناطق الرسمي باسم لجان المقاومة الشعبية في تصريحٍ خص به "فلسطين اليوم" بأن الشهيد المفكر فتحي الشقاقي لم يكن مجرد عابرٍ في تاريخ الفكر الجهادي، بل حمل الإرث المبارك منذ جهاد النبي (صلى الله عليه وسلم) في غزوة بدرٍ الكبرى مروراً بتاريخٍ مشرف من بطولات الصحابة والتابعين.
وأشار إلى أن فكر ووعي أبو إبراهيم التقى بدماء الشيخ عز الدين القسام الساكنة على أغصان أحراش يعبد ليكون انتفاضة فكر الجهاد بعقيدة وانتماء لأمة عريقة تقدم الروح رخيصةً في حربها المقدسة مع أعداء الله المتمثلين في كل قوى الشر والاستكبار.
وقال الناطق باسم لجان المقاومة الشعبية :" إن الخسارة كانت كبيرة في رحيل المفكر الإسلامي الجهادي الكبير فتحي الشقاقي"، لافتاً إلى أن "الشقاقي أعطى البيان العملي لكل كلماته التي كانت تخرج و تزينها معالم الصدق الذي رسمته قطرات دمائه الزكية في جزيرة مهجورة تسمى مالطا سعياً وراء قضايا شعبه المعذب".
وطالب أبو مجاهد الفصائل العاملة على الساحة الفلسطينية، بأن تحافظ على الإرث النقي والطاهر للشهيد المفكر فتحي الشقاقي من أجل التأكيد على خيار المقاومة والحفاظ على الثوابت في مواجهة المؤامرات التي تحاك ضد شعبنا ومقدساتنا، داعياً أن ذكراه فرصةً للتقارب والانحياز لخيار الأمة بالوحدة والانتصار لدينها وقضاياها المصيرية.
تعليق