إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

غابو في رمضان،،،

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • غابو في رمضان،،،

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كانوا معنا وكنا معهم تبادلنا المحبة والأخوة، ما من يوم كان يمر إلا ورأينا نورهم، صلينا معاً، اعتكفنا معاً، صمنا معاً، وأفطرنا معاً،، وتمنينا أن يأتي اليوم الذي نجاهد به معاً.
    أحببناهم من قلوبنا، عرفناهم رجالاً صالوا وجالوا في كل الميادين، ميادين الدعوة إلى الله وميادين الجهاد في سبيل الله وميادين التنافس في العبادات، هذا ما كنا نغبطهم عليه.

    ومن هؤلاء الذين نفتقدهم في رمضان

    (يحيى حميد)
    المجاهد الصامت الذي لا يعرف عن جهاده أحد، هذا الشهيد الذي شهدت له ثغور غزة سحق اليهود
    لم يبطئ يوماً في تلبية نداء الجهاد، قض مضاجع الصهاينة بصورايخة الطاهرة، ولم يعرف عنه كل ذلك إلا بعد إستشهاده...


    .............................................

    (عبد الحميد حمادة)
    الداعية المجاهد, حفظ كتاب الله، تفقه في الدين ،خرج الدعاة والمجاهدين، ذلك الرجل الذي أحبه كل من رآه بدون أن يعرفه، كان من أكثر الناس تمسكاً بسنن النبي صلى الله عليه وسلم، قبل استشهاده بأيام رأى رؤية عجيبة، رأى أنه يقاتل مع النبي والصحابة الكرام، فعلاً استشهد بعدها بأيام في معركة على أحد ثغور غزة.


    ......................................


    (أحمد الصفدي)
    ذلك الشاب المتواضع المحبوب الذي عرف بإبتسامتة الرائعة التي كانت لا تفارق وجهه، كان كأمة في رجل، دعا إلى الله وربى النشأ الجديد من أشبال الدعوة وكان سبباً في إلتزام الكثيرين في المساجد وفي صفوف الحركة الإسلامية، إستشهد هذا الغالي وهو يدك أخد تجمعات الصهاينة بصواريخه المباركة انتهت حياة طويلة لطالما تكللت بالدعوة والجهاد وانتهت بالاستشهاد.



    .........................................

    (أحمد أبو حميد)
    عرف رجلاً صلباً قوياً حمياً في الدفاع عن دينة ودعوته الربانية، كان من الذين كرسوا حياتهم لتدريب المجاهدين وتخريج أفواج المجاهدين، لطالماً تذكرنا جهاد الصحابي الصلب عمر بن الخطاب عندما رأيناك يا أحمد، طالته صواريخ الطائرات وهو مرابط على أحد ثغور غزة فارتقى الى الله شهيداً.



    (باسل شابط)
    عرف ببساطته وتواضعه ، دائم الابتسام ، حنونا لا يعرف الخوف إلي نفسه طريق، كان رحمه الله بارا بوالديه مطيعا لهما ، مرحا مع أصدقائه ، مبادر لمساعدة الغير، قليل الكلام .. لا يسأل عما لا يعنيه .. صلبا لا يلين.شارك إخوانه في التصدي للعديد من الاحتياجات الصهيونية ، فكان يقوم بزرع الألغام والعبوات الناسفة.






    .....................

    وهناك الكثير الكثير منهم

    نسأل الله العلي العظيم أن يتقبلهم وأن يلحقنا بهم مقبلين غير مدبرين


    (قسامي وأفتخر)

    ياقادة حماسنا وجهادنا ،، لديكم مفتاح قوتنا ،، بوحدتنا ننتصر ،،

  • #2
    في كل يوم للجنان قوافل شهداء راض عنهم العلام ..


    والله انا نشتاق لهذه الوجوه ووشبابا أعزاء علينا سافروا الرحمن عز في علاه وحالنا يقووول اللهم ألحقنا بهم



    رخمهم الله جميعا ونسأل الله عز وجل أن نجمع معهم في جنان الخلد



    بارك الله فيك اخي قسامي

    تعليق


    • #3
      رحم اللهم شهداءنا وأسكنهم اللهم فسيح جناته
      ولهم منا العهد كل العهد
      جهاد أو استشهاد

      أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
      وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
      واذاق قلبي من كؤوس مرارة
      في بحر حزن من بكاي رماني !

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيك


        رحم الله شهدائنا جميعا

        تعليق

        يعمل...
        X