أكد الأستاذ يونس أبو دقة القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس بمحافظة خان يونس، أن الأسرى جسدوا الوحدة الوطنية واقعا ملموسا داخل السجون، فهم من علمونا فن الحوار والتفاوض مع عدونا، دون التنازل عن أي من ثوابتنا وحقوقنا، مشددا على أنهم شامخون شموخ الجبال وثابتون غير مفرطين رغم ما يتعرضون له من قهر وإرهاب.
وأضاف أبو دقة خلال مهرجان نظمته حركة حماس مساء السبت 31-2007 بمناسبة الإفراج عنه من سجون الاحتلال الإسرائيلي "إنه ليشرفني أن أتحدث عن الأسرى و المعتقلين، هؤلاء القادة العظماء، والأبطال الميامين، والذين لا يعرف الناس عنهم إلا كتلة من المعاناة، ويواجهون أوضاعا صعبة، وهذا على وجوده، ولكن يجب أن تعلموا جميعا أن الأسرى قادة عظماء، ومفكرون نجباء، وساسة حكماء، استطاعوا أن يقودوا الشعب الفلسطيني وبكل جدارة، رغم القهر والمعاناة.
ولفت إلى أن الأسرى في سجون الاحتلال قد جسدوا الوحدة الوطنية واقعا ملموسا داخل السجون، وهم من علمونا فن الحوار والتفاوض مع عدونا، دون التنازل عن أي من ثوابتنا وحقوقنا، وهم الذين أخرجونا من دوامة الخلاف السياسي من خلال وثيقة الأسرى، التي كانت ثمرتها وثيقة الوفاق الوطني، وحكومة الوحدة الوطنية.
ووصف أبو دقة معنويات الأسرى بأنها قوية وقال" نود أن نطمئنكم أن إخوانكم الأسرى شامخين شموخ الجبال، وثابتين غير مفرطين رغم ما يتعرضون له من قهر وإرهاب، في كل لحظات حياتهم، حتى تحرير الأرض وتطهير المسرى من دنس المحتل الغاشم.
وذكر جملة من توصيات الحركة الأسيرة داخل سجون الاحتلال حيث "يدعون القيادة السياسية حكومة ورئاسة أن تكون قضية الأسرى على رأس أولوياتهم، والاهتمام الإعلامي بقضيتهم ومعاناتهم، كما دعوا إلى فعاليات جماهيرية وشعبية متواصلة لتفعيل قضيتهم على المستوى المحلي والدولي، وطالبوا المؤسسات الحقوقية والجهات الدولية بالوقوف عند مسئولياتهم تجاه الأسرى وحقوقهم، والعمل على تخفيف معاناتهم داخل السجون، وفي أقبية التحقيق (الصهيونية).
وأضاف أبو دقة خلال مهرجان نظمته حركة حماس مساء السبت 31-2007 بمناسبة الإفراج عنه من سجون الاحتلال الإسرائيلي "إنه ليشرفني أن أتحدث عن الأسرى و المعتقلين، هؤلاء القادة العظماء، والأبطال الميامين، والذين لا يعرف الناس عنهم إلا كتلة من المعاناة، ويواجهون أوضاعا صعبة، وهذا على وجوده، ولكن يجب أن تعلموا جميعا أن الأسرى قادة عظماء، ومفكرون نجباء، وساسة حكماء، استطاعوا أن يقودوا الشعب الفلسطيني وبكل جدارة، رغم القهر والمعاناة.
ولفت إلى أن الأسرى في سجون الاحتلال قد جسدوا الوحدة الوطنية واقعا ملموسا داخل السجون، وهم من علمونا فن الحوار والتفاوض مع عدونا، دون التنازل عن أي من ثوابتنا وحقوقنا، وهم الذين أخرجونا من دوامة الخلاف السياسي من خلال وثيقة الأسرى، التي كانت ثمرتها وثيقة الوفاق الوطني، وحكومة الوحدة الوطنية.
ووصف أبو دقة معنويات الأسرى بأنها قوية وقال" نود أن نطمئنكم أن إخوانكم الأسرى شامخين شموخ الجبال، وثابتين غير مفرطين رغم ما يتعرضون له من قهر وإرهاب، في كل لحظات حياتهم، حتى تحرير الأرض وتطهير المسرى من دنس المحتل الغاشم.
وذكر جملة من توصيات الحركة الأسيرة داخل سجون الاحتلال حيث "يدعون القيادة السياسية حكومة ورئاسة أن تكون قضية الأسرى على رأس أولوياتهم، والاهتمام الإعلامي بقضيتهم ومعاناتهم، كما دعوا إلى فعاليات جماهيرية وشعبية متواصلة لتفعيل قضيتهم على المستوى المحلي والدولي، وطالبوا المؤسسات الحقوقية والجهات الدولية بالوقوف عند مسئولياتهم تجاه الأسرى وحقوقهم، والعمل على تخفيف معاناتهم داخل السجون، وفي أقبية التحقيق (الصهيونية).
تعليق