إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسماء الشهداء التي يحتجز الكيان الصهيوني جثامينهم من قطاع غزة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسماء الشهداء التي يحتجز الكيان الصهيوني جثامينهم من قطاع غزة




    تواصل سلطات الاحتلال الصهيوني احتجاز 21 جثماناً لمقاومين فلسطينيين من قطاع غزة، سقطوا خلال تنفيذهم عدة عمليات فدائية منذ تأسيس السلطة الفلسطينية في عام 1994 في قطاع غزة.



    وفي ظل الحديث عن إبرام صفقات التبادل؛ فإنّ أهالي وذوي الشهداء المحتجزة جثامينهم وجّهوا أكثر من نداء، من أجل أن تشمل صفقة التبادل الإفراج عن جثامين أبنائهم، لدفنهم حسب الأعراف الدينية وإنهاء معاناتهم.



    وحسب الإحصائية ؛ فان الشهداء الواحد والعشرين من قطاع غزة نّفذوا عمليات فدائية أوجعت الاحتلال، وأدت إلى مقتل وجرح العشرات من الصهاينة، وذلك ما بين عامي 1994 و2007، سواء في داخل القطاع أو خارجه.

    وفيما يلي قائمة بأسماء الشهداء من قطاع غزة، والذين سقطوا منذ دخول السلطة الفلسطينية إلى القطاع، والمحتجزة جثامينهم :



    ـ الشهيد هشام حمد، من مدينة غزة، منفذ عملية فدائية من خلال تفجير دراجة هوائية في دورية للاحتلال في مفرق مستوطنة 'نتساريم' سابقاً، جنوب مدينة غزة، وذلك بتاريخ 1/11/1994.وهو من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.



    ـ الشهيدان أنور سكر وصلاح شاكر، من مدينة غزة، وهما منفذا عملية 'بيت ليد' الفدائية بتل أبيب، التي أوقعت 22 جندياً صهيونيا قتلى، وذلك في 22/1/1995.وهما من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.



    ـ الشهيدان ربحي الكحلوت، من جباليا، ومحمد أبو هاشم من رفح، وهما منفذا عملية فدائية في مستوطنة 'كفار داروم' سابقاً، وسط قطاع غزة، بتاريخ 2/11/1995. وهم من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.



    ـ شهداء 'خلية الطيبة' الفدائية عمار حسنين، من غزة وأنور البرعي، جباليا، وإيهاب الحطاب من مخيم الشاطئ بغزة، والذين سقطوا في مدينة الطيبة داخل الخط الأخضر وذلك بتاريخ 2/3/2000. وقد سقط برفقتهم زميلهم الرابع نائل عواد من غزة، وبعد ثلاثة أشهر من الاستشهاد سلّمت سلطات الاحتلال جثمانه من خلال حكم قضائي لمؤسسة حقوقية فلسطينية.



    ـ الشهيد إبراهيم حسونة من مخيم جباليا، منفذ عملية فدائية في تل أبيب، أدّت إلى مقتل وجرح عدد من الصهاينة بعد أن فتح النار عليهم في أحد المطاعم بتاريخ 5/3/2002.



    ـ الشهيدان جمال إسماعيل، من مخيم المغازي وسط قطاع غزة، ومحمد المصري من بيت حانون شمال قطاع غزة، اللذين سقطا خلال تنفيذهما عملية بحرية شمال القطاع وذلك بتاريخ 22/11/2002.وهم من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.

    ـ الشهيدان محمود سالم، ونبيل مسعود، من جباليا، وهما منفذا عملية اسدود الفدائية الجريئة، في 14/3/2004، والتي أدت إلى مقتل أكثر من عشرة صهاينة، وقد مثّلت هذه العملية اختراقاً نوعياً للتعزيزات الصهيونية حول قطاع غزة.



    ـ الشهيد فادي أحمد حسن العامودي من بيت لاهيا، منفذ عملية تفجير معبر بيت حانون 'إيرز' شمال قطاع غزة، وذلك بتاريخ 17/4/2004.



    ـ الشهيد نائل محمد أحمد عمر من مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، منفذ عملية مستوطنة 'كفار داروم' الفدائية وذلك بتاريخ 18/4/2004.

    ـ الشهيد طارق حميد من مدينة دير البلح، منفذ عملية 'كفار داروم' الفدائية وسط قطاع غزة وذلك بتاريخ 28/4/2004.



    ـ الشهيدان مؤمن الملفوح وحسني الهسي من جباليا، وهما منفذا عملية 'دوغيت' الفدائية شمال قطاع غزة وذلك بتاريخ 24/6/2004. وهما من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.

    ـ الشهيد إبراهيم رفيق عبد الهادي من مخيم البريج، والذي استشهد في 6/7/2004 على طريق 'كسوفيم' شمال شرق خان يونس، جنوبي قطاع غزة، خلال مشاركته في تنفيذ عملية فدائية.



    ـ الشهيد مهند المنسي من جباليا، أحد الذين شاركوا في تنفيذ عملية معبر المنطار 'كارني' شرق مدينة غزة، والتي أوقعت ستة قتلى في جنود الاحتلال وذلك بتاريخ 14/1/2005.



    ـ الشهيدان محمد فروانة، وحامد الرنتيسي، من خان يونس الذين استشهدا في عملية 'الوهم المتبدد'، التي تم خلالها أسر الجندي الصهيوني جلعاد شاليط، وذلك بتاريخ 25/6/2006.



    ـ الشهيد محمد فيصل السكسك من بلدة بيت لاهيا، منفذ العملية الفدائية في أم الرشراش 'إيلات'، وذلك بتاريخ 29/1/2007 التي أعلنت عنها سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.

    ويُشار إلى أنّ السلطة الفلسطينية سبق لها أن استعادت رفات خمسة عشر شهيداً فلسطينياً من قطاع غزة، كانوا قد استشهدوا خلال تنفيذهم هجمات ضد مواقع وأهداف صهيونية، ومن ثم احتجزت قوات الاحتلال جثامينهم، وذلك في 13 شباط (فبراير) 2005.



    ويدور الحديث عن مواصلة قوات الاحتلال احتجاز جثامين لعشرات الشهداء من قطاع غزة سقطوا منذ عام 1967 وحتى ودخول السلطة الفلسطينية عام 1994، ولا يُعرف مصيرهم.

  • #2
    رحم الله الشهداء وفك الله أسرهم
    لو أن المرجلة بتربية الشنب... لكان الصرصور أرجلكم

    تعليق


    • #3
      اللهم ارحم شهدائنا وفك اسرهم من الاحتلال55:5
      ابو مؤمن رجل بامة وامة برجل

      تعليق


      • #4
        رحم الله الشهداء وفك الله أسرهم

        تعليق


        • #5
          Good health

          bump up ..--------------------------------our wow gold site:buy wow gold, cheap wow gold, free wow gold,

          تعليق


          • #6
            وين الاستشهادي المجاهد
            :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
            إبراهيم حماد
            كل التحية لأبطال سرايا القدس
            .::الوحده الصاروخية::.
            13:13

            تعليق


            • #7
              رحمه الله عليهم جميعاّ

              وكذلك لا ننسي الاستشهادي المجاهد ابراهيم حماد ابن سرايا القدس منفذ عملية خط كوسوفيم الاستشهادية التي ادت الي مقتل 6 صهاينة مراه صهيونية واولادها الثلاثة وضابطين صهيونين لعنهم الله

              والاستشهادي فيصل ابو نقيره ايضا منفذ العملية مع الاستشهادي ابراهيم حماد رحمهم الله

              تعليق


              • #8
                الاستشهادي الحاج رامز عبد القادر عبيد
                من مخيم خانيونس
                منفد عمليه بتل أبيب، مقتل 22 صهيوني واصبابه 57 اخرين


                وهو احد عناصر سرايا القدس



                اباطارق دمك الوصيه

                تعليق


                • #9
                  الشهيد الحي: رامز عبد القادر عبيد
                  صورة حياته ومشاهد أيامها ولياليها كانت تعبيرا عن تلك الحالة الانبعاثية التي يمتلكها الشهيد الشاهد أبو عبد الله.. وهي رسم لحالة الرفض التي تسكن قلبه وتدفعه نحو الانفجار في وجه الظلم والمعاناة والألم

                  ففي أزقة المخيم الضيقة و حواريه الصغيرة و تحديدا في 21/8/1974م في مخيم خان يونس انبعث النور ليرى من حواليه كرميد المعسكر وبابور الكاز تنفتح عيناه على مشهد الفلسطيني المحاصر الذي يمتلك الإيمان وإرادة المقاومة رغم كل أشكال المشاق والمصاعب وبين سبعة اخوة وثلاث أخوات يكبر أبو عبدا الله دارسا في مدارس اللاجئين حافرا في قلبه قصص والده عن بلدة بيت دراس التي هجرت منها أسرته على يد الجنود الصهاينة أولئك الذين يصطدم بهم أبو عبد الله ويكبر على مشاهدهم كما كبر أبيه وسار في رحلة الترحال الفلسطيني بين الخيام إلى أن وصل تحت الكرميد في المعسكر ثم بيت متواضع تطرأ عليه بعض التحسينات الحياتية عبر وكالة الغوث وسط كل ذلك يكبر أبو عبد الله دارسا في مدرسة مصطفى حافظ الابتدائية ثم مدرسة ذكور خان يونس الإعدادية ويتبادل القصص مع زملائه الصبية في الحارة والمدرسة ويصاحبهم إلى المكان الذي تتجذر فيه معاني الإيمان والاستعلاء به منحازا إلى الإسلام منذ نعومة أظافره محافظا على الصلوات في المسجد متأدبا بأخلاقه ليعرف بين جيرانه وأبناء حيه بخلقه الجم، وتبرز منذ الصغر مواهبه معبرة عن حس فني مرهف بيدي فنان تجاوز حدود الزمان يرسم تلك الخطوط الجميلة والصورة المرهفة الصادقة.. هكذا تنمو وتتبلور شخصية العاشق الصغير وما أن ينهي المرحلة الإعدادية حتى تتفجر الانتفاضة المباركة "الأولى" ويبدأ المرحلة الثانوية في مدرسة عكا، وشاب مثل رامز تجذرت في نفسه معاني الثورة والإيمان فخياره يكون جنديا رائعا قائدا مشاركا في كل أنشطة الانتفاضة تمتلئ جدران المخيم بشعاراته التي تشربها وعشقها وزينها قلبه قبل أن تخطها يداه على الجدران.. هكذا امتزجت الانتفاضة في كيانه لتخرج منه مجاهدا لا يهدأ.. ولا يكل.. ولا ينام له جفن .. حركة متواصلة ومطاردة مستمرة لجنود الاحتلال لا يهاب الرصاص بكل أنواعه وتنجلي أمامه جرائم اللص الذي اخرج أباه من مسقط رأسه بيت دراس وهو يشاهده يدخل البيوت ويعتدي على الأطفال والنساء ويعبث بمحتوياتها ويوقع الإصابات والقتلى في صفوف أبناء مخيمه كل ذلك يعطي الثورة التي تتعانق في كيانه انطلاقة جديدة ومعان صادقة، يصاب رامز ثلاث مرات برصاص الاحتلال ويعالج وينجو بسلامة الله ويدفع عنه والده غرامة ب 1000 شيكل بعد أن ضبط وهو يلقي الحجارة على جنود الاحتلال.. وفي مطلع شبابه يعتقل شبلا معانقا شمس صحراء النقب ثلاثة شهور بالتهمة المعتادة ألا وهي إلقاء الحجارة ويعيش في صفوف حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين داخل أنصار 3 والتي طالما نشر شعاراتها على جدران مخيمه وهو يعمل في اللجان الشعبية التابعة لها في معسكر خان يونس .. ويخرج في أواسط عام 1992م اكثر مضاءا وعزما

                  وفي 14/5/1993م بعد أن رصد مع مجموعة من أبناء مسجد الشافعي الذي تعود على الصلاة فيه دورية لجنود الاحتلال أمطروها بوابل من الحجارة ووصلت تعزيزات من الجيش الإسرائيلي لاحقت رامز وإخوانه إلى داخل المسجد الذي تحصنوا به وبعد معركة استمرت عدة ساعات اقتحم الجنود المسجد واعتقلوه مع من احتمى بداخل المسجد وليرتحل مرة أخرى إلى شمس النقب وشتاءها القارس ويشارك في المجلات التي تصدر في السجن ويصقل فيهم مواهبه الفنية ليخرج في 26/4/1994 اكثر اشتعالا.. وليرى واقعا جديدا أمامه بقدوم السلطة الفلسطينية التي تعتقله ثلاث مرات، وبعد حصوله على شهادة الثانوية درس في الجامعة الإسلامية لمدة عام وعندما تم افتتاح قسم الفنون الجميلة في كلية التربية بغزة انتقل للدراسة فيه لتفريغ طاقاته ومواهبه الفنية وصقلها

                  كما لم يتوقع الصهاينة ومن حيث يأمنون فجأة ظهر تلاميذ الشهيد القائد فتحي الشقاقي مرة أخرى في قلب تل أبيب متزنرين بالأحزمة الناسفة فجعلوا من ميدان ديزنغوف كتلة من الركام ومدفنا لأجساد القتلى

                  ففي الرابع من آذار 1996م وفيما كانت قوات الاحتلال الصهيوني قد بدأت منذ ساعات الصباح الأولى حربا شاملة على الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة المحتلين بعد العمليات الاستشهادية الثلاث التي نفذها مجاهدو كتائب الشهيد عز الدين القسام في القدس وعسقلان كان أحد استشهادي حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين قد تمكن من التوغل إلى عمق تل أبيب متزنرا بأكثر من خمسة عشر كيلو غراما من المتفجرات

                  كانت الاستعدادات لما يسمى بعيد "البوريم" اليهودي تزيد من أعداد الصهاينة في ميدان ديزنغوف المنطقة الأكثر ازدحاما في وسط تل أبيب.. وعند الساعة 13.55من بعد ظهر اليوم نفسه ،اندفع المجاهد الاستشهادى رامز عبد القادر عبيد ،وفجر صواعق جسده بين حشود المستوطنين فزلزل الانفجار أركان تل أبيب وأعاد إلى ذاكرتها كابوس "بيت ليد" وألقى بجندها وقادتها ومستوطنيها في رعب لم يستفيقوا منه ألا لكي يحصوا قتلاهم وجرحاهم الذين بلغوا 23 قتيلا واكثر من 120 جريحا، وما أن انقشعت سحب الدخان عن ميدان "ديزنغوف" حتى بدا المشهد مروعا أمام الصهاينة الذين وقفوا مذهولين وهم يشاهدون قلب تل أبيب تلتهمه حرائق الأجساد الاستشهادية.. كان مشهد ديزنغوف يبعث في أذهان الصهاينة حقيقة مستقبل كيانهم على الأرض الفلسطينية ولقد أدت العملية الاستشهادية البطولية فضلا عن إصابة 120 صهيونيا إلى تدمير واجهات المحلات والسيارات والمباني القريبة في دائرة يصل قطرها إلى اكثر من 100 متر.. ووصف مراسل "فرانس برس" مكان الانفجار إلى انه كان أشبه بساحة حرب وقال انه شاهد جثثا محترقة أو ممزقة ملقاة في الطريق بعد أن قذف بها عصف الانفجار وغطت الأرض بقع من الدماء وحطام من كل الأنواع وتحطمت واجهات كل المحال التجارية والمكاتب الواقعة في الأبنية المجاورة حتى الطابق الخامس.. وشوهد المسعفون والحاخامات من مؤسسات دفن الموتى وهم ينتشلون الجثث ويبحثون بين الحطام عن الأشلاء البشرية الملطخة بالدماء وكان شرطيون يجمعون أغراض القتلى الشخصية ويضعونها في أكياس بلاستيكية صغيرة.. وأدى الانفجار أيضا إلى تدمير واجهتي مصرفين

                  أصوات إسرائيلية تحت دخان ديزنغوف

                  "المئات من الفلسطينيين يتوقع أن يتحولوا إلى قنابل انتحارية في المستقبل"
                  عامي الون مدير جهاز الشين بيت في الكيان الصهيوني

                  لم استطع تحمل المزيد لقد استقليت حافلة لتوي للعودة إلى منزلي والقلق يمتلكني حين سمعت دوي الانفجار ورائي.. كان الجميع يتوقعون أن يقع انفجارا عاجلا أو آجلا في هذا الموقع
                  مشال لندتمان عاملة في محل للمجوهرات في مركز ديزنغوف

                  إننا كلنا في حالة صدمة.. إننا نعرف أن الفلسطيني لم يتمكن من الدخول إلى المركز التجاري لان الحراس كانوا متمركزين عند مداخله ولو انه تمكن من الدخول لحدثت كارثة لن نشهد لها مثيل
                  رئيس بلدية تل أبيب

                  كنا واقفين أمام مصرف لئومي حين وقع انفجار ضخم وانهارت واجهة المصرف علينا ونظرت إلى رجل كان يقف بجانبي فرأيته ملطخا بالدماء
                  إسرائيلية تواجدت في ميدان ديزنغوف لحظة الانفجار

                  هذا هو الشهيد الشاهد رامز عبد القادر عبيد



                  اباطارق دمك الوصيه

                  تعليق


                  • #10
                    يا صاحبي إن طال الزمان فأننى .............حتما سأغدوا في سبيل الله شهيدا
                    قد جائني صوت من السماء............. مكبر الحق حق ولست عنه احيدا
                    في أرضنا قد طغى متكبر............. قتل السلام في حلم الوليدا
                    لنا العزة بالشهادة ولا بغيراها ......... يحيا الرجال كراما لا عبيدا



                    اباطارق دمك الوصيه

                    تعليق


                    • #11
                      لا حول و لا قوة الا بالله
                      مشكورر اخي الكريم
                      [mtohg=FFFFFF]http://up1.mlfnt.net/images/0p57tef9oqrqxm7xjjj.jpg[/mtohg]

                      تعليق


                      • #12
                        رد: اسماء الشهداء التي يحتجز الكيان الصهيوني جثامينهم من قطاع غزة

                        رحمهم الله اجمعين

                        تعليق

                        يعمل...
                        X