تويت
الاستشهادي / خالد الخطيب >> منقووووووووووول<
المطر رآني ألبس الجفاف , فأطل من قبلات النرجس كشلال فرح ... جرجر شقائق النعمان منذ سرقني وجهي أدغالا شاهقة في سور صدري ... مشيت أنا وحلمي نكتب الهدهد , ونعد غياهب السلوى ... نلرش فيافي الذهول ... نتدفق سمكا ملونا في حدقات التفاح ... فتسيل ضفائره فرسا بيضاء تبتلعه أمواج دموعي ... وقفنا نبكي الكلام , ونسرح أسرجة الغيم ... يسبق النهر وفي جبينه عسل الدهشة كأنها " من " ... ظلنا الذي غاص في أعماق المرايا ...
الصمت رخو في خمر روحي
ريثما يرسم الندى
قلق العشب
وحوليات الحضور
سأكتب النهر
وأحتسي السفينة
أشجار تحط بين حروفي
تتجاوز لثغة القرنفل !!!!
كي ينسرب إلى البحر الأخضر
ما أقوله يشبه العتمة
فأمزج الشمس في البحر
في حويصلات الرخام
تنحني غيمة حينما نمر
في سرداب المعنى
وعطر صقر في شغاف الفراغ
انصب دمك نارا
خوفك أهدابا
وأقصوصة عشب ...
....
قلبي في الصباح
يتسع لأدعية السفح !!!!
والليل في دمعي
يبتسم حين تطل كشارع أخضر
وكستناء تهرب إلى رائحتك العالية !!!
ترفع يدي لتقطفني قرنفلة
تفتح المرايا
رائحتك تمر زيزفون
وابتهالات
صعد في دمي
دخلت حديقتي البيضاء ...
هذا المساء أخضر
وقامتك زرقاء
أنا وأنت في أعالي الشمس
كنت تتمشى معي كشاطئ
حين فتحت النافذة
لم أجد في الصبح إلا أنت
ووجه النبي !!!
عندما يشربني الصمت
ألجأ إلى يديك
دهشتي بطعم التفاح
عندما أعدت صياغة ميلادي !!!!
يممت صوب الأسئلة
بوابة الفجر تغتسل في دفاتري
فتضيق مساحة الليل
بين وخز عيونك
ومفاصل الشذى
كنت تشع حين نصطاد الجليد !!!
عبر اعترافات الورود !!!
فتطرق في جنون الريح
لست أنسى دموع الرؤى
ووسوسنات المسافة
على جرحي رميت فصول العشق
فنضج النور
حتى اشتعالات الرمق الأخير
أحمل خلودي في غبار قلبك
أنا العاشق …
أبكي الشمس قطرة طل
وتيه ...
على حجر يممت وجهي
موشحا بنبضات العتاب
دموعي تصعد في أهدابك
ونجمك تزنر بالنوارس
بين كتفيك لغتي
وصلاة استعصت على الموت
حين وصلت دمي
فتحت المساء ,
ودلفت من صدأ ... !!!
الصمت حولك دافئ ,
والسيف ينبوع تدفق …
هذي أصابعنا / الصلاة ,
وشكل القمر
يستريح في تهجدي
دقيقة عشق
مر الشجر / تراتيل لقاء
لا أملك سوى دمي
وأنت
ونجما في صباح …
تفيق على مطر
وخمر يصعد في سؤالي
واشتعالي …
أسمع العطش
وانتصاب الهواء !!! …
يسند العشب !!!!
يشتهي الحكاية في رذاذ الذاكرة
العشق يغمر جسده ,
والشجر فصيح في الضباب !!!!
يخرج من جسده وارف النبوة
ينظر في عين الهدهد
ينضج فرحا !!!
يتمطى شجر البرتقال
يتقصص رائحة الهدهد !!!!
يشرب البرق
يسعل عصافير
وأغصان زيتون !!!!
أطرق قليلا على نافذتك
فيصحو قلبي !!!!
أنت فتئ رؤياي
والزهرة التي ألبسها ...
تلوث الصمت !!! ....
وارتسمت على وجهي هدهدا ...
الصمت رخو في خمر روحي
ريثما يرسم الندى
قلق العشب
وحوليات الحضور
سأكتب النهر
وأحتسي السفينة
أشجار تحط بين حروفي
تتجاوز لثغة القرنفل !!!!
كي ينسرب إلى البحر الأخضر
ما أقوله يشبه العتمة
فأمزج الشمس في البحر
في حويصلات الرخام
تنحني غيمة حينما نمر
في سرداب المعنى
وعطر صقر في شغاف الفراغ
انصب دمك نارا
خوفك أهدابا
وأقصوصة عشب ...
....
قلبي في الصباح
يتسع لأدعية السفح !!!!
والليل في دمعي
يبتسم حين تطل كشارع أخضر
وكستناء تهرب إلى رائحتك العالية !!!
ترفع يدي لتقطفني قرنفلة
تفتح المرايا
رائحتك تمر زيزفون
وابتهالات
صعد في دمي
دخلت حديقتي البيضاء ...
هذا المساء أخضر
وقامتك زرقاء
أنا وأنت في أعالي الشمس
كنت تتمشى معي كشاطئ
حين فتحت النافذة
لم أجد في الصبح إلا أنت
ووجه النبي !!!
عندما يشربني الصمت
ألجأ إلى يديك
دهشتي بطعم التفاح
عندما أعدت صياغة ميلادي !!!!
يممت صوب الأسئلة
بوابة الفجر تغتسل في دفاتري
فتضيق مساحة الليل
بين وخز عيونك
ومفاصل الشذى
كنت تشع حين نصطاد الجليد !!!
عبر اعترافات الورود !!!
فتطرق في جنون الريح
لست أنسى دموع الرؤى
ووسوسنات المسافة
على جرحي رميت فصول العشق
فنضج النور
حتى اشتعالات الرمق الأخير
أحمل خلودي في غبار قلبك
أنا العاشق …
أبكي الشمس قطرة طل
وتيه ...
على حجر يممت وجهي
موشحا بنبضات العتاب
دموعي تصعد في أهدابك
ونجمك تزنر بالنوارس
بين كتفيك لغتي
وصلاة استعصت على الموت
حين وصلت دمي
فتحت المساء ,
ودلفت من صدأ ... !!!
الصمت حولك دافئ ,
والسيف ينبوع تدفق …
هذي أصابعنا / الصلاة ,
وشكل القمر
يستريح في تهجدي
دقيقة عشق
مر الشجر / تراتيل لقاء
لا أملك سوى دمي
وأنت
ونجما في صباح …
تفيق على مطر
وخمر يصعد في سؤالي
واشتعالي …
أسمع العطش
وانتصاب الهواء !!! …
يسند العشب !!!!
يشتهي الحكاية في رذاذ الذاكرة
العشق يغمر جسده ,
والشجر فصيح في الضباب !!!!
يخرج من جسده وارف النبوة
ينظر في عين الهدهد
ينضج فرحا !!!
يتمطى شجر البرتقال
يتقصص رائحة الهدهد !!!!
يشرب البرق
يسعل عصافير
وأغصان زيتون !!!!
أطرق قليلا على نافذتك
فيصحو قلبي !!!!
أنت فتئ رؤياي
والزهرة التي ألبسها ...
تلوث الصمت !!! ....
وارتسمت على وجهي هدهدا ...
تعليق