تويت
للمرة الثانية على التوالي جددت قوات الاحتلال الاسرائيلي الاعتقال الاداري للشيخ شريف طحاينة احد قادة حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين القابع في سجن مجدو الصهيوني.
وافادت زوجته ام احمد انه في الوقت الذي كانت تستعد فيه مع اسرتها وطفليها التوام اللذان لم يشاهدهما منذ انجابهما لانها رزقت بهما بعد اعتقاله , وفي اليوم الاخير من انتهاء حكمه الاداري التسعفي قامت ادارة سجن مجدو بتسليمه قرارا جديدا صادرا عن المخابرات الاسرائيلية يقضي بتجديد اعتقاله لمدة 6 شهور جديدة دون تهمة او محاكمة .
واعربت ام احمد عن استنكارها الشديد للقرار التعسفي بحق زوجها موضحة ان قرار تعسفي وظالم ولا يستند لاي اساس قانوني ويندرج في اطار سياسة العقاب التي تستهدف قادة حركة الجهاد الاسلامي المعتقلين واضافت قبل 6 شهور انهى زوجي الشيخ شريف حكمه البالغ ثلاثة سنوات بتهمة العضوية في قيادة حركة الجهاد الاسلامي وتمويل نشاطاتها والضلوع بنشاطات لصالح الحركة ورغم ذلك رفضت الافراج عنه ونقلته لسجن مجدو لتحويله لقضية ولكن بعد فشل وعجز المخابرات عن افتعال وفبركة تهم جديدة ولابقاءه رهن الاعتقال جرى تحويله للاعتقال الاداري حيث تقدم محاميه باستئناف لان النيابة لم تقدم أي بينات تجيز اعتقاله ولكن المحكمة رضخت لضغوط المخابرات وثبت قرار الحكم ليجري تجديده مرة اخرى , وناشدت المؤسسات الانسانية والدولية التدخل والضغط على سلطات الاحتلال للافراج الفوري عنه لان اعتقاله يعتبر انتهاك لكافة الاعراف والقوانين الدولية .
وكانت قوات الاحتلال اعتقلت الشيخ شريف طحاينة في عملية خاصة في بلدة السيلة الحارثية مسقط راسه بعد ان طاردته لعدة سنوات قبل وخلال انتفاضة الاقصى .
وافادت زوجته ام احمد انه في الوقت الذي كانت تستعد فيه مع اسرتها وطفليها التوام اللذان لم يشاهدهما منذ انجابهما لانها رزقت بهما بعد اعتقاله , وفي اليوم الاخير من انتهاء حكمه الاداري التسعفي قامت ادارة سجن مجدو بتسليمه قرارا جديدا صادرا عن المخابرات الاسرائيلية يقضي بتجديد اعتقاله لمدة 6 شهور جديدة دون تهمة او محاكمة .
واعربت ام احمد عن استنكارها الشديد للقرار التعسفي بحق زوجها موضحة ان قرار تعسفي وظالم ولا يستند لاي اساس قانوني ويندرج في اطار سياسة العقاب التي تستهدف قادة حركة الجهاد الاسلامي المعتقلين واضافت قبل 6 شهور انهى زوجي الشيخ شريف حكمه البالغ ثلاثة سنوات بتهمة العضوية في قيادة حركة الجهاد الاسلامي وتمويل نشاطاتها والضلوع بنشاطات لصالح الحركة ورغم ذلك رفضت الافراج عنه ونقلته لسجن مجدو لتحويله لقضية ولكن بعد فشل وعجز المخابرات عن افتعال وفبركة تهم جديدة ولابقاءه رهن الاعتقال جرى تحويله للاعتقال الاداري حيث تقدم محاميه باستئناف لان النيابة لم تقدم أي بينات تجيز اعتقاله ولكن المحكمة رضخت لضغوط المخابرات وثبت قرار الحكم ليجري تجديده مرة اخرى , وناشدت المؤسسات الانسانية والدولية التدخل والضغط على سلطات الاحتلال للافراج الفوري عنه لان اعتقاله يعتبر انتهاك لكافة الاعراف والقوانين الدولية .
وكانت قوات الاحتلال اعتقلت الشيخ شريف طحاينة في عملية خاصة في بلدة السيلة الحارثية مسقط راسه بعد ان طاردته لعدة سنوات قبل وخلال انتفاضة الاقصى .
تعليق