اعتقلت قوات العدو الصهيوني فجر اليوم المجاهد وعد عرفات الهدمي ( 17 عاما) من بلدة صوريف شمال غرب الخليل.
وقالت مصادر في البلدة إن قوة صهيونية اقتحمت منزل الهدمي واعتدت على عائلته واعتقلته ونقلته الى جهة مجهولة.
وسبق أن اعتقل وعد الهدمي لمدة عام في سجون الاحتلال "بتهمة" الانتماء للجماعة الاسلامية الاطار الطلابي لحركة الجهاد الاسلامي, ولا يزال شقيقه اسلام ( 18 عاما) رهن الاعتقال الاداري في سجن النقب الصحراوي اثر اعتقاله الثاني بعد ان أمضى 3 سنوات في السجون الصهيونية لانتمائه لحركة الجهاد الاسلامي.
وقالت عائلة الهدمي إنها محرومة من زيارة ابنها اسلام الذي ما زال يقبع في قسم الغرف بسجن النقب, ولا تزال اخباره مقطوعة لعدم وجود وسيلة اتصال بينه وبين العائلة.
في سياق آخر جددت سلطات الاحتلال الصهيوني الاعتقال الاداري لمدة 3 شهور للاسيرة المجاهدة منى قعدان مديرة جمعية البراءة للفتاة المسلمة في جنين, وهو التمديد الثالث الذي تتعرض له قعدان التي اعتقلت في شهر آب 2007 اثناء مرورها على حاجز عسكري صهيوني جنوب الضفة الغربية.
وما تزال المجاهدة قعدان تقبع في سجن تلموند "الشارون" للنساء, وترفض سلطات الاحتلال الافراج عنها رغم كافة المناشدات التي اطلقتها جهات قانونية وحقوقية تؤكد ان استمرار اعتقالها يعتبر شكلا من اشكال التعسف والجور.
وتعرضت المجاهدة قعدان للاعتقال 3 مرات من بينها مرة في العام 1999 حيث اخضعت للتحقيق مدة 35 يوما دون أن تتمكن مخابرات العدو من ادانتها فاضطرت الى الافراج عنها, والمرة الثانية كانت في عام 2004 وقضت خلالها 18 شهرا في السجون الصهيونية, لنشاطها وانتمائها لحركة الجهاد الاسلامي.
ولا يزال شقيقها المجاهد طارق قعدان معتقلا في سجون العدو دون محاكمة, حيث اعتقل قبل حوالي شهر في حملة صهيونية مسعورة طالت عددا كبيرا من قادة وكوادر حركة الجهاد الاسلامي من بينهم الشيخ المجاهد خضر عدنان من بلدة عرابة.
وقالت مصادر في البلدة إن قوة صهيونية اقتحمت منزل الهدمي واعتدت على عائلته واعتقلته ونقلته الى جهة مجهولة.
وسبق أن اعتقل وعد الهدمي لمدة عام في سجون الاحتلال "بتهمة" الانتماء للجماعة الاسلامية الاطار الطلابي لحركة الجهاد الاسلامي, ولا يزال شقيقه اسلام ( 18 عاما) رهن الاعتقال الاداري في سجن النقب الصحراوي اثر اعتقاله الثاني بعد ان أمضى 3 سنوات في السجون الصهيونية لانتمائه لحركة الجهاد الاسلامي.
وقالت عائلة الهدمي إنها محرومة من زيارة ابنها اسلام الذي ما زال يقبع في قسم الغرف بسجن النقب, ولا تزال اخباره مقطوعة لعدم وجود وسيلة اتصال بينه وبين العائلة.
في سياق آخر جددت سلطات الاحتلال الصهيوني الاعتقال الاداري لمدة 3 شهور للاسيرة المجاهدة منى قعدان مديرة جمعية البراءة للفتاة المسلمة في جنين, وهو التمديد الثالث الذي تتعرض له قعدان التي اعتقلت في شهر آب 2007 اثناء مرورها على حاجز عسكري صهيوني جنوب الضفة الغربية.
وما تزال المجاهدة قعدان تقبع في سجن تلموند "الشارون" للنساء, وترفض سلطات الاحتلال الافراج عنها رغم كافة المناشدات التي اطلقتها جهات قانونية وحقوقية تؤكد ان استمرار اعتقالها يعتبر شكلا من اشكال التعسف والجور.
وتعرضت المجاهدة قعدان للاعتقال 3 مرات من بينها مرة في العام 1999 حيث اخضعت للتحقيق مدة 35 يوما دون أن تتمكن مخابرات العدو من ادانتها فاضطرت الى الافراج عنها, والمرة الثانية كانت في عام 2004 وقضت خلالها 18 شهرا في السجون الصهيونية, لنشاطها وانتمائها لحركة الجهاد الاسلامي.
ولا يزال شقيقها المجاهد طارق قعدان معتقلا في سجون العدو دون محاكمة, حيث اعتقل قبل حوالي شهر في حملة صهيونية مسعورة طالت عددا كبيرا من قادة وكوادر حركة الجهاد الاسلامي من بينهم الشيخ المجاهد خضر عدنان من بلدة عرابة.
تعليق