الشهيد "عماد حسن ياسين" (25 عام) من حي الزيتون جنوب مدينة غزة، أحد أبرز قادة سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين.
ولد شهيدنا المجاهد في حي الزيتون، ودرس المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية، في مدارس الحي، وأكمل دراسته الجامعية في الجامعة الإسلامية بغزة، وللشهيد 7 من الأشقاء، وهو الثالث من بينهم.
كان شهيدنا أحد أعضاء الجماعة الإسلامية، الإطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي، كما كان أحد المرشحين في انتخابات مجلس طلبة الجامعة عن الجماعة الإسلامية، وكان أحد نشطاء حركة الجهاد الإسلامي بحي الزيتون.
انضم شهيدنا لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي مع بداية الانتفاضة المباركة، وكان أحد نشطاء السرايا، وكثيراً ما شارك في صد الاجتياحات الصهيونية على مدن غزة، وأصبح شهيدنا أحد القادة الميدانيين لسرايا القدس، ثم برز كأحد قادة الوحدة الصاروخية التابعة لسرايا القدس، والتي عمل فيها وكان من أبرز المشرفين على تصنيع الصواريخ وإطلاقها باتجاه المغتصبات الصهيونية.
ويعتبر الشهيد هو المسئول الأول عن تطوير صواريخ قدس3 المطورة، وصواريخ قدس4، المطورة عن صاروخ الكاتيوشا والذي يصل مداها لأكثر من عشرين كيلو متر، كما أنه المسئول المباشر عن القصف الأخير لسرايا القدس باتجاه بلدة سيديروت شمال شرق غزة، والتي أدت لإصابة أربعة مستوطنين، وسقوط أحد الصواريخ بالقرب من منزل وزير الحرب الصهيوني
ولد شهيدنا المجاهد في حي الزيتون، ودرس المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية، في مدارس الحي، وأكمل دراسته الجامعية في الجامعة الإسلامية بغزة، وللشهيد 7 من الأشقاء، وهو الثالث من بينهم.
كان شهيدنا أحد أعضاء الجماعة الإسلامية، الإطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي، كما كان أحد المرشحين في انتخابات مجلس طلبة الجامعة عن الجماعة الإسلامية، وكان أحد نشطاء حركة الجهاد الإسلامي بحي الزيتون.
انضم شهيدنا لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي مع بداية الانتفاضة المباركة، وكان أحد نشطاء السرايا، وكثيراً ما شارك في صد الاجتياحات الصهيونية على مدن غزة، وأصبح شهيدنا أحد القادة الميدانيين لسرايا القدس، ثم برز كأحد قادة الوحدة الصاروخية التابعة لسرايا القدس، والتي عمل فيها وكان من أبرز المشرفين على تصنيع الصواريخ وإطلاقها باتجاه المغتصبات الصهيونية.
ويعتبر الشهيد هو المسئول الأول عن تطوير صواريخ قدس3 المطورة، وصواريخ قدس4، المطورة عن صاروخ الكاتيوشا والذي يصل مداها لأكثر من عشرين كيلو متر، كما أنه المسئول المباشر عن القصف الأخير لسرايا القدس باتجاه بلدة سيديروت شمال شرق غزة، والتي أدت لإصابة أربعة مستوطنين، وسقوط أحد الصواريخ بالقرب من منزل وزير الحرب الصهيوني
تعليق