إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بعد ست سنوات...الاحتلال يفرج عن الصحافي خالد الزواوي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بعد ست سنوات...الاحتلال يفرج عن الصحافي خالد الزواوي


    أفرجت سلطات الاحتلال الصهيوني اليوم الأربعاء، عن الصحافي خالد علي الزواوي"37 عاما" بعد ان انتهاء فترة محكومتيه البالغة ستة أعوام.

    و كان الزواوي قد اعتقل في 15/4/2002 بعد محاصرة منزله في مدينة نابلس ومن ثم اقتياده إلى مركز تحقيق شطة، في الأراضي المحتلة عام 1948، وتنقل بعدها في سجون عسقلان و مجدو إلى ان أطلق سراحه اليوم من سجن هداريم العسكري.

    واعتقل الزواوي أثناء عمليات السور الواقي التي اجتاح خلالها الجيش الإسرائيلي معظم مدن الضفة الغربية، في آذار ونيسان من عام 2002.

    ويذكر أن الزواوي كان احد سبعة صحافيين معتقلين في سجون الاحتلال، و قد اعتقل في وقت سابق مدة ستة أعوام متواصلة في سجون الاحتلال ليصبح مجموع ما قضاه في سجون الاحتلال 12 عاما.
    [foq][all1=FF0000][a7la1=FFFF00]أسد السرايا وأسد فلسطين[/a7la1][/all1][/foq]


  • #2
    أصغر أسير فلسطيني عمره أربعون يوما...










    رضيع فلسطيني اسير في سجون الاحتلال الاسرائيلي نقل الي المشفي لتدهور وضعه الصحي


    لم يتجاوز عمر اصغر اسير فلسطيني في سجون الاحتلال الاسرائيلي 40 يوما اضطرت ادارة سجون الاحتلال الي نقله الي احد المشافي بعد تدهور وضعه الصحي.

    واكدت مصادر حقوقية امس ان الطفل يوسف الزق (40 يوما) نقل الي عيادة سجن هشاون بسبب ارتفاع حرارته بشكل خطير. وقالت الاسيرة المحررة سمر صبيح من قطاع غزة عبر رسالة وصلت لجمعية نفحة للدفاع عن حقوق الاسري والانسان انه تم نقل الطفل يوسف الزق لعيادة سجن هشارون حيث يقبع مع والدته، بعد ارتفاع درجة الحرارة لديه الي معدلات خطيرة.

    واوضحت صبيح امس ان الاسير الطفل ولد قبل 40 يوما من امه الاسيرة فاطمة الزق 42 عاما من حي الشجاعية بغزة، والمعتقلة منذ اكثر من 8 اشهر والقابعة بسجن هشارون برفقة اكثر من 110من الاسيرات الفلسطينيات.

    ومن جهتها وجهت والدة الطفل يوسف الاسيرة فاطمة الزق رسالة الي نادي الأسير الفلسطيني، تتحدث فيها عن مأساتها ومأساة ابنها داخل السجن.

    تقول الأسيرة فاطمة في رسالتها في ليلة من الليالي ارتفعت درجة حرارة يوسف ووصلت الي 39 درجة مؤية وصار يخرج من فمه رغوة بيضاء ويحدث في فمه تشنج خفيف، وأخذت انا ابكي وهو يصرخ وأخذت أناجي ربي وادعوه ان يرفع عنه الالم ويرحمه، فعملت له كمادات ماء بارد، وصرت أقيس درحة حرارته حتي نزلت ووصلت 37 درجة .

    واضافت في رسالتها في هذا الوقت جاء احد الممرضين فذهبت لاتكلم معه وقلت له لو انت مكاني ومقفل عليك باب الزنزانة ومعك ابنك طفل رضيع ومريض له ما يقارب اكثر من ثلاثة اسابيع وحرارته ترتفع لدرجات عاليه من شدة مرضه، اكيد حضرتك بتعمل المستحيل حتي تعالجه، والله حرام عليكو، طفل ما بيحكي شو فيه بيكفي يتألم، فتأثر الممرض بحديثي لانني كنت معصبة وعيوني تكاد تذرف الدموع، فقال لي اوعدك بأن انظر في الموضوع وبعد يومين جاء دكتور يعالج يوسف وبعد يوم ارسلوا لي العلاج ولكن علاج للمغص لانه اتضح ان عنده غازات في بطنه فطلبنا منهم العلاج المناسب اكثر من مرة .
    روح السرايا
    و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا و إن الله لمع المحسنين
    أبي و معلمي الغالي رحمك الله وادخلك فسيح جنانه أبا صالح

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة رولا مشاهدة المشاركة
      أصغر أسير فلسطيني عمره أربعون يوما...










      رضيع فلسطيني اسير في سجون الاحتلال الاسرائيلي نقل الي المشفي لتدهور وضعه الصحي


      لم يتجاوز عمر اصغر اسير فلسطيني في سجون الاحتلال الاسرائيلي 40 يوما اضطرت ادارة سجون الاحتلال الي نقله الي احد المشافي بعد تدهور وضعه الصحي.

      واكدت مصادر حقوقية امس ان الطفل يوسف الزق (40 يوما) نقل الي عيادة سجن هشاون بسبب ارتفاع حرارته بشكل خطير. وقالت الاسيرة المحررة سمر صبيح من قطاع غزة عبر رسالة وصلت لجمعية نفحة للدفاع عن حقوق الاسري والانسان انه تم نقل الطفل يوسف الزق لعيادة سجن هشارون حيث يقبع مع والدته، بعد ارتفاع درجة الحرارة لديه الي معدلات خطيرة.

      واوضحت صبيح امس ان الاسير الطفل ولد قبل 40 يوما من امه الاسيرة فاطمة الزق 42 عاما من حي الشجاعية بغزة، والمعتقلة منذ اكثر من 8 اشهر والقابعة بسجن هشارون برفقة اكثر من 110من الاسيرات الفلسطينيات.

      ومن جهتها وجهت والدة الطفل يوسف الاسيرة فاطمة الزق رسالة الي نادي الأسير الفلسطيني، تتحدث فيها عن مأساتها ومأساة ابنها داخل السجن.

      تقول الأسيرة فاطمة في رسالتها في ليلة من الليالي ارتفعت درجة حرارة يوسف ووصلت الي 39 درجة مؤية وصار يخرج من فمه رغوة بيضاء ويحدث في فمه تشنج خفيف، وأخذت انا ابكي وهو يصرخ وأخذت أناجي ربي وادعوه ان يرفع عنه الالم ويرحمه، فعملت له كمادات ماء بارد، وصرت أقيس درحة حرارته حتي نزلت ووصلت 37 درجة .

      واضافت في رسالتها في هذا الوقت جاء احد الممرضين فذهبت لاتكلم معه وقلت له لو انت مكاني ومقفل عليك باب الزنزانة ومعك ابنك طفل رضيع ومريض له ما يقارب اكثر من ثلاثة اسابيع وحرارته ترتفع لدرجات عاليه من شدة مرضه، اكيد حضرتك بتعمل المستحيل حتي تعالجه، والله حرام عليكو، طفل ما بيحكي شو فيه بيكفي يتألم، فتأثر الممرض بحديثي لانني كنت معصبة وعيوني تكاد تذرف الدموع، فقال لي اوعدك بأن انظر في الموضوع وبعد يومين جاء دكتور يعالج يوسف وبعد يوم ارسلوا لي العلاج ولكن علاج للمغص لانه اتضح ان عنده غازات في بطنه فطلبنا منهم العلاج المناسب اكثر من مرة .
      اختي الكريمة ما علاقة الموضوع الي كاتبه انا والموضوع الي كاتبا انتي يعني انا كاتب اشي انتي كاتبة موضوع ما اله دخل بموضوعي
      [foq][all1=FF0000][a7la1=FFFF00]أسد السرايا وأسد فلسطين[/a7la1][/all1][/foq]

      تعليق

      يعمل...
      X