تويت
القائد تعنى تولى امور الناس وادارة شئونهم وقد حث الاسلام على
ضرورة وجود امير او قائد للجماعة
حيث كان يقول اذا خرج ثلاثة فليؤمر ا أحدكم والرسول صلى الله عليه وسلم كان خير قائد وكانت
قيادته مثلا يحتدى به واسوة يفتدى بها حيث كانت تتوفر فى تلك القيادة صفات هامه مثل
استيعاب القيادة لدعوتها وثقتها التامة بأنها على حصق وعلى صواب وانها لا بد ان تنتصر
وكذالك عدم وجود تناقض بين سلوك هذه القبادة وما تدعوا اليه حيث كانت مواقفها موافقه تماما
لما تدعو اليه منسجمة معها احتى ان الاعداء لم يستطيعوا ان يأخذوا عليها مأخذوا حدا فى انها تقول
ما لا تفعل كانت القيادة قادره على تبليغ دعو تها بأسلوب الا قناع وليس بالا كراه ولا الاجبار واستعمال
القوة لفرض مبادئها كانت القيادة متمثلة فى شخص الرسول صلى الله عليه وسلم قادرة على
الوصول الى النصر وكانت تستفيد من هذا الا نتصار بأن تطبق افكارها وذالك تطبيق الصحيح وكان رسول
صلى الله عليه وسلم يطبق مبدأ الشورى بين أصحابه حيث كان يشاورهم فى امور كثيرة ويأخذ
بأرائهم ويوزع عليهم العمل فلا يمسك جميع الامور بيده كان الرسول صلى الله عليه وسلم صادقا
لايكذب وقد عرف بالصادق الامين والقائد يجب ان يصدق جماعته كان القائد العظيم عادلا بين ابناء
جماعته فلا شخصا على حساب اخر ولا يخص اقريائه بشيئ دون الاخرين كان القائد العظيم متواضعا
لا يتكبر على احد ولايتميزعن احد من المسلمين فكان لا يعرف من بين الجالسين واذا جاء رجل غريب
والرسول بين اصحابه سئل ايكم رسول الله ؛كان رسول صلى الله عليه وسلم شجاعا فكان المسلمون
اذا حمى الوطيس احتمو به كان الرسول صلى الله عليه وسلم كريما فكان اجود من الريح المرسله وكان
كرما فى مواضعه وهذه اهم الصفات التى تتحلى بها القيادة الاسلاميه وهى صفات خليقة كما يتضح لنا
وهناك صفات لابد منها مثل سلامه الجسم وسلامة الحواس فقد اخرج الشيخان عن البراء قال :
كان رسوال الله صلى الله عليه وسلم احسن الناس وجها واحسنهم خلقا ليس بالطويل الذاهب
ولا بالقصير واضافة لذالك فهناك صفت عقلية ايضا يجب ان يتحلى بها القائد منها العلم والفقه والذكاء
والقدرة على الاجتهاد حتى تسير امور الجماعه كما يجب تر سوا السفينه على بر الامان
ضرورة وجود امير او قائد للجماعة
حيث كان يقول اذا خرج ثلاثة فليؤمر ا أحدكم والرسول صلى الله عليه وسلم كان خير قائد وكانت
قيادته مثلا يحتدى به واسوة يفتدى بها حيث كانت تتوفر فى تلك القيادة صفات هامه مثل
استيعاب القيادة لدعوتها وثقتها التامة بأنها على حصق وعلى صواب وانها لا بد ان تنتصر
وكذالك عدم وجود تناقض بين سلوك هذه القبادة وما تدعوا اليه حيث كانت مواقفها موافقه تماما
لما تدعو اليه منسجمة معها احتى ان الاعداء لم يستطيعوا ان يأخذوا عليها مأخذوا حدا فى انها تقول
ما لا تفعل كانت القيادة قادره على تبليغ دعو تها بأسلوب الا قناع وليس بالا كراه ولا الاجبار واستعمال
القوة لفرض مبادئها كانت القيادة متمثلة فى شخص الرسول صلى الله عليه وسلم قادرة على
الوصول الى النصر وكانت تستفيد من هذا الا نتصار بأن تطبق افكارها وذالك تطبيق الصحيح وكان رسول
صلى الله عليه وسلم يطبق مبدأ الشورى بين أصحابه حيث كان يشاورهم فى امور كثيرة ويأخذ
بأرائهم ويوزع عليهم العمل فلا يمسك جميع الامور بيده كان الرسول صلى الله عليه وسلم صادقا
لايكذب وقد عرف بالصادق الامين والقائد يجب ان يصدق جماعته كان القائد العظيم عادلا بين ابناء
جماعته فلا شخصا على حساب اخر ولا يخص اقريائه بشيئ دون الاخرين كان القائد العظيم متواضعا
لا يتكبر على احد ولايتميزعن احد من المسلمين فكان لا يعرف من بين الجالسين واذا جاء رجل غريب
والرسول بين اصحابه سئل ايكم رسول الله ؛كان رسول صلى الله عليه وسلم شجاعا فكان المسلمون
اذا حمى الوطيس احتمو به كان الرسول صلى الله عليه وسلم كريما فكان اجود من الريح المرسله وكان
كرما فى مواضعه وهذه اهم الصفات التى تتحلى بها القيادة الاسلاميه وهى صفات خليقة كما يتضح لنا
وهناك صفات لابد منها مثل سلامه الجسم وسلامة الحواس فقد اخرج الشيخان عن البراء قال :
كان رسوال الله صلى الله عليه وسلم احسن الناس وجها واحسنهم خلقا ليس بالطويل الذاهب
ولا بالقصير واضافة لذالك فهناك صفت عقلية ايضا يجب ان يتحلى بها القائد منها العلم والفقه والذكاء
والقدرة على الاجتهاد حتى تسير امور الجماعه كما يجب تر سوا السفينه على بر الامان
تعليق