تويت
السيرة الذاتيه للشهيد القائدأيمن العيلية( ابا محمد)مهندس صواريخ السرايا...ونفير السرايا
الميلاد والنشأة
*ولدشهيدنا المجاهد أيمن فى مخيم الشاطيء بمدينة غزة الباسلة بتاريخ 13/2/1975م.
*تربى الشهيد الفارس أيمن فى اسرة طيبة كريمة ولم يتمكن من العيش فى مسقط رأس العائلة بلدة يبنا ادهجرت عائلته منها فى العام 1948م الى قطاع غزة.
*درس شهيدنا أيمن المرحلة الابتدائية فى مدرسة ذكور الشاطىء الابتدائية وانهى المرحلةالاعدادية من مدرسة ذكور الرمال الاعدادية ودرس المرحلة الثانوية فى مدرسة الكرمل.
*بعد أن أنهى تعليمهالثانوي عمل شهيدنا المجاهد أيمن فى مهنة الخياطة.
صفاته وعلاقاته بالاخرين
*كان شهيدنا أيمنملتزم الصلاة فى مسجد السوسى بمخيم الشاطيء وبعد انشاء مسجد عسقلان القريب من منزله التزم الصلاة فيه وكان يحزن اذا فاتته صلاة الجماعة فى المسجد
*كان شهيدنا المجاهد أيمن من المحافظين دوما على صلاة الفجر فى المسجد ويذكر أن الشهيد أيمن كان من المشرفين والمساعدين فى انشاء مسجد عسقلان با لمخيم.
*الخجل والحياءوالهدوء والسرية كلها صفات اتصف بها شهيدنا المجاهد أيمن وكان محبا للأخرين ودوما ترتسم على وجهه ابتسامة عريضة تتو اصل معه وتظهر طيب معدنه .
*كان شهيدنا أيمن مثال للتواضع ومخلصا لأ صدقائه فيحزن لحزنهم ويفرح لفرحهم.
*كان شهيدنا المجاهد أيمن شديد الحرص على المشاركة فى تشييع جنازات الشهداء الأبرار داخل مخيم الشاطىء وخارجه.
مشواره الجهادى
*منذ تفتحت عيناه على الحياة رأى الاحتلال الصهيونى جاثما على صدر شعبه وأمته فانخرط فى العمل الوطنى مقاوما للاحتلال ورافضالو جوده واستمرار ه فتعرف على الخيار الأمل على الاسلام المقاوم فوجد ضالته التى يبحث عنها فانتمى لحركة الجهاد الاسلامى فى فلسطين فى العام 1990م مع البدايات الأولى للانتفاضة المباركة التى نهضى فيها الشعب مجتمعا ليطالب بحقوقه التى عجزت عن استردادهاأنظمة الخزى والعار وكل المتاجرين بدماء أبنائه فكانت وقفه عزوفخر تحكى سيرتها الأجيال فى كل مكان من طلا ئع شباب الحركة فى مخيم الشاطيء ليتربى على نهج الدكتور المعلم الشهيد فتحى الشقاقى وليسير على درب الايمان والوعى والثورة
*شارك شهيدنا الفارس أيمن فى اعداد وتجهيز الكثير من بطاقات الشهداء التى تعدها حركة الجهاد الاسلامى لشهدائها الأبرار فى أعراس الدم والشهادة.
*عمل شهيدنا المجاهد أيمن فى اجهزة حركة الجهاد الاسلامى فبدأ عمله السياسي مع العام 1990م مشاركا مع اخوانه المجاهدين وعلى رأسهم الشهيد عماد أبو أمونة فى انشطة وفعاليات الحركة فى المخيم وليلتحق فى العام 1993م للعمل ضمن صفوف الجهاز الأمنى التابع لحركة الجهاد الاسلامى حتى العام 1997م ليتم اعتقاله على يد أجهزة أمن السلطة فى ذلك الوقت عدة مرات.
*ونظرن لحب شهيدنا أيمن للمقاومة والجهاد التحقى فى صفوف الجهاز العسكرى الضارب سرايا القدس فى البدايات الأولى لتشكيل الجهاز مطلع انتفاضة الأقصى وليكون احد العناصر الفاعلة فعمل فى بادىء الأمر ضمن وحدة الرصد والاستطلاع
*ونظرن لسريته التامة فى العمل تم اختياره من قبل قادة الجهاز العسكرى ليكون أحد عناصر النواة الأولى لوحدة التقنية والتصنيع التابعة لسرايا القدس حيث تتلمذ على يد الشهيد القائد عدنان بستان وأصبح أحد أهم مهندسى الصواريخ فى مدينة غزة.
استشهاده
*مساء يوم الاثنين الثامن من ذى الحجة 1428هـ الموافق 17/12/2007م قامت طائرات الصهيونية باستهداف القادة المجاهدين (ماجد الحرازين وجهاد ظاهر) وما أن سمع شهيدنا أيمنبالفاجعة أصيب بصدمة شديدةنظرن للعلاقات الوطنية بينه وبين القائد أبومؤمن الحرازين وتوجه مباشرة الى مشفى الشفاء لوداع قائده ومن ثم تلاقى مع اخوانه المجاهدين (عبد الكريم الدحدوح-عمار ابو السعيد-نائل طافش) وتوجهوا جميعا الى مكان عملهم لتجهيز عدد من صواريخ القدس لاطلاقها على المغتصبات الصهيونيه وما أن وصل القاة الى المكان المحدد با غتتهم طائرات الاحتلال الصهيونى بصواريخ حقدها لتتناثر أشلائهم وتمتزج دمائهم ملبيةنداء التضحية والفداء فى يوم عرفة وتر تقى أرواح القادة العظام الى عنان السماء فى مقعد صدق عند مليكن مقتدر .
الميلاد والنشأة
*ولدشهيدنا المجاهد أيمن فى مخيم الشاطيء بمدينة غزة الباسلة بتاريخ 13/2/1975م.
*تربى الشهيد الفارس أيمن فى اسرة طيبة كريمة ولم يتمكن من العيش فى مسقط رأس العائلة بلدة يبنا ادهجرت عائلته منها فى العام 1948م الى قطاع غزة.
*درس شهيدنا أيمن المرحلة الابتدائية فى مدرسة ذكور الشاطىء الابتدائية وانهى المرحلةالاعدادية من مدرسة ذكور الرمال الاعدادية ودرس المرحلة الثانوية فى مدرسة الكرمل.
*بعد أن أنهى تعليمهالثانوي عمل شهيدنا المجاهد أيمن فى مهنة الخياطة.
صفاته وعلاقاته بالاخرين
*كان شهيدنا أيمنملتزم الصلاة فى مسجد السوسى بمخيم الشاطيء وبعد انشاء مسجد عسقلان القريب من منزله التزم الصلاة فيه وكان يحزن اذا فاتته صلاة الجماعة فى المسجد
*كان شهيدنا المجاهد أيمن من المحافظين دوما على صلاة الفجر فى المسجد ويذكر أن الشهيد أيمن كان من المشرفين والمساعدين فى انشاء مسجد عسقلان با لمخيم.
*الخجل والحياءوالهدوء والسرية كلها صفات اتصف بها شهيدنا المجاهد أيمن وكان محبا للأخرين ودوما ترتسم على وجهه ابتسامة عريضة تتو اصل معه وتظهر طيب معدنه .
*كان شهيدنا أيمن مثال للتواضع ومخلصا لأ صدقائه فيحزن لحزنهم ويفرح لفرحهم.
*كان شهيدنا المجاهد أيمن شديد الحرص على المشاركة فى تشييع جنازات الشهداء الأبرار داخل مخيم الشاطىء وخارجه.
مشواره الجهادى
*منذ تفتحت عيناه على الحياة رأى الاحتلال الصهيونى جاثما على صدر شعبه وأمته فانخرط فى العمل الوطنى مقاوما للاحتلال ورافضالو جوده واستمرار ه فتعرف على الخيار الأمل على الاسلام المقاوم فوجد ضالته التى يبحث عنها فانتمى لحركة الجهاد الاسلامى فى فلسطين فى العام 1990م مع البدايات الأولى للانتفاضة المباركة التى نهضى فيها الشعب مجتمعا ليطالب بحقوقه التى عجزت عن استردادهاأنظمة الخزى والعار وكل المتاجرين بدماء أبنائه فكانت وقفه عزوفخر تحكى سيرتها الأجيال فى كل مكان من طلا ئع شباب الحركة فى مخيم الشاطيء ليتربى على نهج الدكتور المعلم الشهيد فتحى الشقاقى وليسير على درب الايمان والوعى والثورة
*شارك شهيدنا الفارس أيمن فى اعداد وتجهيز الكثير من بطاقات الشهداء التى تعدها حركة الجهاد الاسلامى لشهدائها الأبرار فى أعراس الدم والشهادة.
*عمل شهيدنا المجاهد أيمن فى اجهزة حركة الجهاد الاسلامى فبدأ عمله السياسي مع العام 1990م مشاركا مع اخوانه المجاهدين وعلى رأسهم الشهيد عماد أبو أمونة فى انشطة وفعاليات الحركة فى المخيم وليلتحق فى العام 1993م للعمل ضمن صفوف الجهاز الأمنى التابع لحركة الجهاد الاسلامى حتى العام 1997م ليتم اعتقاله على يد أجهزة أمن السلطة فى ذلك الوقت عدة مرات.
*ونظرن لحب شهيدنا أيمن للمقاومة والجهاد التحقى فى صفوف الجهاز العسكرى الضارب سرايا القدس فى البدايات الأولى لتشكيل الجهاز مطلع انتفاضة الأقصى وليكون احد العناصر الفاعلة فعمل فى بادىء الأمر ضمن وحدة الرصد والاستطلاع
*ونظرن لسريته التامة فى العمل تم اختياره من قبل قادة الجهاز العسكرى ليكون أحد عناصر النواة الأولى لوحدة التقنية والتصنيع التابعة لسرايا القدس حيث تتلمذ على يد الشهيد القائد عدنان بستان وأصبح أحد أهم مهندسى الصواريخ فى مدينة غزة.
استشهاده
*مساء يوم الاثنين الثامن من ذى الحجة 1428هـ الموافق 17/12/2007م قامت طائرات الصهيونية باستهداف القادة المجاهدين (ماجد الحرازين وجهاد ظاهر) وما أن سمع شهيدنا أيمنبالفاجعة أصيب بصدمة شديدةنظرن للعلاقات الوطنية بينه وبين القائد أبومؤمن الحرازين وتوجه مباشرة الى مشفى الشفاء لوداع قائده ومن ثم تلاقى مع اخوانه المجاهدين (عبد الكريم الدحدوح-عمار ابو السعيد-نائل طافش) وتوجهوا جميعا الى مكان عملهم لتجهيز عدد من صواريخ القدس لاطلاقها على المغتصبات الصهيونيه وما أن وصل القاة الى المكان المحدد با غتتهم طائرات الاحتلال الصهيونى بصواريخ حقدها لتتناثر أشلائهم وتمتزج دمائهم ملبيةنداء التضحية والفداء فى يوم عرفة وتر تقى أرواح القادة العظام الى عنان السماء فى مقعد صدق عند مليكن مقتدر .
تعليق