بسم الله الرحمن الرحيم
ولاتهنوا ولا تحزنوا وانتم الأعلون ان كنتم صادقين
صدق الله العظيم
محمد عمر مطر 20 عاماُ
نشأ وترعرع في مخيم الشاطئ علي حب الجهاد والوطن
كان الشهيد محمد متوضعا ضحوك يحبه مخيم الشاطئ بأكمله
اتحق في صفوف الجهاد الأسلامي منذ بداية الأنتفاضة منذ عام 2000م
وهوطالب عمره 16 عاماً ربوه الأخوه في الحركة علي حب الوطن والدين
حتي عام 2003 م التحق الشهيد محمد في وحدة العمل الخاص في السرايا حتي عام2004م وبعد زلك التحق بالوحده الصاروخية للحركه حتي ان الأوان لتحن لحظة لقا الرحمن في 29\5\2006م .
تفصيل الشهاده
بعد أن التقا الشهداء الثلاثة محمد مطر , ويوسف أبو المعزة , وعبد الرحمن أبو شنب . بصحبة محمد زهبوا لتناول العشاء في محل "فلافل " اما بيت محمد وهم يتناولون الطعام اتا "اخ" محمد فسأله " أين زاهبون"
فرد محمد وهو يضحك ذاهبون الي "الشهادة أتأتي معنا " وبدأ الجميع يضحك سبحان الله .
بعد زلك ذهب الجميع للأستعداد للحظه الحاسمة
زهبوا الشهداء الي منزل احد الأخوه ليأخزو من الصواريخ من طراز "قدس 101" اي قدس "3" فدعموا بوحده المسانده التي تتكون من 4اشخاص في تمام الساعة "12:30مساء انطلق الشهداء بصحبه الأخوه الي بالده بيت حانون منطقة العطاطره في بدأ الخوه بأخز اماكنهم وبدأ نصب الصواريخ !! فجأ...............................أنقضت الخفافيش السوداء عليهم
تفاجأ الجميع وحده صهيونية خاصة طتلق النار عليهم من اسلحه كتمه للصوت اول من اصيب هو "محمد عمر مطر في طلقة في قدمة " فقال محمد بأعلا الصوت "اصبط " فنتشق سلاحة وبدأ يتقدم ويتلق النار ويقول "يهود والله لقتلكم يا كلاب " وكرر العبارات عددت مرات وهو يتقدم نحوهم حتي اطلق عليه احد افراد القوه الخاصة طلقة في الصدر فألقي محمد علي الأرض يتشاهد وبقيت الأخوه يشتبكون مع العدو مالا يقل عن 30دقيقة حتي اتصل احد الأفراد وقال للأخوه في الحركه انجدونا حتي خرجت طائرات الحقد الأباتشي لتأمن انسحاب القوه الصهيونيه وصلت سيارات الأسعاف بدأ المسعفين يتقدمون فأطلقت الطائرات الصهيونية اول صروخ علي المجاهدين ليلتقي الي العلياء الشهيدين أبو المعزة وأبو شنب
وثاني صروخ علي سيارات الأسعاف وبعد زلك انسحاب الطائرات .
وهكذا استشهد محمد مطر وزملائه
وأكد بعض الأخوه ان عند وصول القوه المساندة للأخوه تم أطلاق الصواريخ التي اتا ليطلقوها الأخوه ولم ينجحوا
واكد بعض الأخوه انهم سمعوا بكاء وصيحات الصهاينة وهم يشتبكون مع الشهداء .
وداعاُ أبازياد .
[img][/img]
[img][/img]
[img][/img]
ولاتهنوا ولا تحزنوا وانتم الأعلون ان كنتم صادقين
صدق الله العظيم
محمد عمر مطر 20 عاماُ
نشأ وترعرع في مخيم الشاطئ علي حب الجهاد والوطن
كان الشهيد محمد متوضعا ضحوك يحبه مخيم الشاطئ بأكمله
اتحق في صفوف الجهاد الأسلامي منذ بداية الأنتفاضة منذ عام 2000م
وهوطالب عمره 16 عاماً ربوه الأخوه في الحركة علي حب الوطن والدين
حتي عام 2003 م التحق الشهيد محمد في وحدة العمل الخاص في السرايا حتي عام2004م وبعد زلك التحق بالوحده الصاروخية للحركه حتي ان الأوان لتحن لحظة لقا الرحمن في 29\5\2006م .
تفصيل الشهاده
بعد أن التقا الشهداء الثلاثة محمد مطر , ويوسف أبو المعزة , وعبد الرحمن أبو شنب . بصحبة محمد زهبوا لتناول العشاء في محل "فلافل " اما بيت محمد وهم يتناولون الطعام اتا "اخ" محمد فسأله " أين زاهبون"
فرد محمد وهو يضحك ذاهبون الي "الشهادة أتأتي معنا " وبدأ الجميع يضحك سبحان الله .
بعد زلك ذهب الجميع للأستعداد للحظه الحاسمة
زهبوا الشهداء الي منزل احد الأخوه ليأخزو من الصواريخ من طراز "قدس 101" اي قدس "3" فدعموا بوحده المسانده التي تتكون من 4اشخاص في تمام الساعة "12:30مساء انطلق الشهداء بصحبه الأخوه الي بالده بيت حانون منطقة العطاطره في بدأ الخوه بأخز اماكنهم وبدأ نصب الصواريخ !! فجأ...............................أنقضت الخفافيش السوداء عليهم
تفاجأ الجميع وحده صهيونية خاصة طتلق النار عليهم من اسلحه كتمه للصوت اول من اصيب هو "محمد عمر مطر في طلقة في قدمة " فقال محمد بأعلا الصوت "اصبط " فنتشق سلاحة وبدأ يتقدم ويتلق النار ويقول "يهود والله لقتلكم يا كلاب " وكرر العبارات عددت مرات وهو يتقدم نحوهم حتي اطلق عليه احد افراد القوه الخاصة طلقة في الصدر فألقي محمد علي الأرض يتشاهد وبقيت الأخوه يشتبكون مع العدو مالا يقل عن 30دقيقة حتي اتصل احد الأفراد وقال للأخوه في الحركه انجدونا حتي خرجت طائرات الحقد الأباتشي لتأمن انسحاب القوه الصهيونيه وصلت سيارات الأسعاف بدأ المسعفين يتقدمون فأطلقت الطائرات الصهيونية اول صروخ علي المجاهدين ليلتقي الي العلياء الشهيدين أبو المعزة وأبو شنب
وثاني صروخ علي سيارات الأسعاف وبعد زلك انسحاب الطائرات .
وهكذا استشهد محمد مطر وزملائه
وأكد بعض الأخوه ان عند وصول القوه المساندة للأخوه تم أطلاق الصواريخ التي اتا ليطلقوها الأخوه ولم ينجحوا
واكد بعض الأخوه انهم سمعوا بكاء وصيحات الصهاينة وهم يشتبكون مع الشهداء .
وداعاُ أبازياد .
[img][/img]
[img][/img]
[img][/img]
تعليق