الاستشهاديه هنادي جرادات
عندما انصب الحقد العميق الصهيوني على الشهيد صالح.ج والشهيد فادي.ج
صرخت هنادي في حيفا لتهز الصهاينه بعمليه باركها الباريء.
أبصرت هنادي النور بتاريخ الثاني والعشرين من شهر أيلول سبتمبر لعام 1975 في الحي الشرقي من مدينة جنين وسط أسرة مكافحة تعرف واجبها الطبيعي نحو دينها ونحو وطنها لعائلة مكونة من 12 فردا، ثمانية فتيات وشابين هما فادي (20 عاماً) والذي استشهد قبل ما يقارب الأربع أشهر من استشهادها وآخر يدعى ثائر 12 عاماً والذي يدرس في إحدى مدارس المدينة ,درست فارستنا المجاهدة المرحلة الابتدائية والإعدادية في مدرسة "فاطمة خاتون " بمدينة جنين ,أما مرحلتها الثانوية فقد درستها في مدرسة "الزهراء " وبعد إنهاءها المرحلة الثانوية بنجاح باهر قرر والدها أن تواصل هنادي تعليمها لتشق طريقها في المجتمع ,فالتحقت هنادي بجامعة جرش الأردنية في كلية القانون لتتخرج في العام 1999م بتقدير جيد جدا وبعد تخرجها التحقت هنادي بأحد بمكتب أحد المحاميين لتتجاوز الفترة القانونية حتى يمكنها مزاولة مهنتها كمحامية ولكنها استشهدت قبل الفترة بوقت قصير .
عهدا على الايام ان لا تهزموا
فالنصر ينبت حيث يرويه الدم
عندما انصب الحقد العميق الصهيوني على الشهيد صالح.ج والشهيد فادي.ج
صرخت هنادي في حيفا لتهز الصهاينه بعمليه باركها الباريء.
أبصرت هنادي النور بتاريخ الثاني والعشرين من شهر أيلول سبتمبر لعام 1975 في الحي الشرقي من مدينة جنين وسط أسرة مكافحة تعرف واجبها الطبيعي نحو دينها ونحو وطنها لعائلة مكونة من 12 فردا، ثمانية فتيات وشابين هما فادي (20 عاماً) والذي استشهد قبل ما يقارب الأربع أشهر من استشهادها وآخر يدعى ثائر 12 عاماً والذي يدرس في إحدى مدارس المدينة ,درست فارستنا المجاهدة المرحلة الابتدائية والإعدادية في مدرسة "فاطمة خاتون " بمدينة جنين ,أما مرحلتها الثانوية فقد درستها في مدرسة "الزهراء " وبعد إنهاءها المرحلة الثانوية بنجاح باهر قرر والدها أن تواصل هنادي تعليمها لتشق طريقها في المجتمع ,فالتحقت هنادي بجامعة جرش الأردنية في كلية القانون لتتخرج في العام 1999م بتقدير جيد جدا وبعد تخرجها التحقت هنادي بأحد بمكتب أحد المحاميين لتتجاوز الفترة القانونية حتى يمكنها مزاولة مهنتها كمحامية ولكنها استشهدت قبل الفترة بوقت قصير .
عهدا على الايام ان لا تهزموا
فالنصر ينبت حيث يرويه الدم
تعليق