تويت
فلسطين اليوم : رام الله
ثمن الأسير المجاهد فؤاد الرازم باسم اسري حركة الجهاد الإسلامي في سجن بئر السبع دور حركة الجهاد الإسلامي الذي لعبته من اجل الحفاظ على وحدة الشعب الفلسطيني ومنع الاقتتال الداخلي والذي تتوج باتفاق مكة بحقن الدم الفلسطيني وعدم الاقتتال الداخلي.
وطالب الاسير الرازم في حديث لمحامي مركز رسالة الحقوق أحمد الخطيب الذي زار سجن بئر السبع كافة القوى على الساحة الفلسطينية الحفاظ على وحدة الصف والعمل على صيانة ثوابت الشعب الفلسطيني.
ونقل المحامي عن اسرى الجهاد الإسلامي في السجون استنكارهم أعمال الحفر في باب المغاربة والاعتداء على المسجد الأقصى المبارك من قبل الصهاينة والاعتداء على المصلين وترويعهم في يوم الجمعة وطالب الأسرى جماهير الشعب الفلسطيني أن يهبوا لنجدة وحماية الأقصى من المخططات الإجرامية التي تستهدفه.
وثمن أسرى الجهاد الاسلامي الجهد الذي يقوم به الشيخ رائد صلاح من أجل الحفاظ على قدسية المسجد الأقصى والدفاع عنه, مستنكرين الصمت الدولي والعربي تجاه ما يجري من اعتداءات متواصلة على الأقصى دون أن يتحرك العالم أو حتى العالم العربي والإسلامي.
ووجه الأسرى نداءً من خلف القضبان للعالم العربي والإسلامي أن يقدموا الدعم اللازم معنوياً ومادياً من أجل حماية القدس والمسجد الأقصى ومنع تهويد القدس, وقال الأسرى إن الأقصى أمانه في عنق ورقاب كل المسؤولين في العالم.
وطالب الأسرى الرئاسة والحكومة أو حكومة الوحدة الوطنية أن تستنكر القرار الأمريكي برصد (5) ملايين دولار للإدلاء بمعلومات عن الأمين العام لحركة الجهاد لأن هذا القرار ينال من قيادي فلسطيني بارز على الساحة الفلسطينية.
ثمن الأسير المجاهد فؤاد الرازم باسم اسري حركة الجهاد الإسلامي في سجن بئر السبع دور حركة الجهاد الإسلامي الذي لعبته من اجل الحفاظ على وحدة الشعب الفلسطيني ومنع الاقتتال الداخلي والذي تتوج باتفاق مكة بحقن الدم الفلسطيني وعدم الاقتتال الداخلي.
وطالب الاسير الرازم في حديث لمحامي مركز رسالة الحقوق أحمد الخطيب الذي زار سجن بئر السبع كافة القوى على الساحة الفلسطينية الحفاظ على وحدة الصف والعمل على صيانة ثوابت الشعب الفلسطيني.
ونقل المحامي عن اسرى الجهاد الإسلامي في السجون استنكارهم أعمال الحفر في باب المغاربة والاعتداء على المسجد الأقصى المبارك من قبل الصهاينة والاعتداء على المصلين وترويعهم في يوم الجمعة وطالب الأسرى جماهير الشعب الفلسطيني أن يهبوا لنجدة وحماية الأقصى من المخططات الإجرامية التي تستهدفه.
وثمن أسرى الجهاد الاسلامي الجهد الذي يقوم به الشيخ رائد صلاح من أجل الحفاظ على قدسية المسجد الأقصى والدفاع عنه, مستنكرين الصمت الدولي والعربي تجاه ما يجري من اعتداءات متواصلة على الأقصى دون أن يتحرك العالم أو حتى العالم العربي والإسلامي.
ووجه الأسرى نداءً من خلف القضبان للعالم العربي والإسلامي أن يقدموا الدعم اللازم معنوياً ومادياً من أجل حماية القدس والمسجد الأقصى ومنع تهويد القدس, وقال الأسرى إن الأقصى أمانه في عنق ورقاب كل المسؤولين في العالم.
وطالب الأسرى الرئاسة والحكومة أو حكومة الوحدة الوطنية أن تستنكر القرار الأمريكي برصد (5) ملايين دولار للإدلاء بمعلومات عن الأمين العام لحركة الجهاد لأن هذا القرار ينال من قيادي فلسطيني بارز على الساحة الفلسطينية.
تعليق