دعا الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، إلى تجسيد الوحدة الوطنية والإسراع في تشكيل حكومة الوحدة، والعمل على ترسيخ القضاء، وتطبيق القانون بحق كل من تورط في أحداث غزة.
جاء ذلك، خلال زيارة بثينة دقماق محامية مؤسسة مانديلا لرعاية شؤون الأسرى والمعتقلين، لعدد من الأسرى في سجن عسقلان وهم: العميد محمود ضمرة، وعثمان مصلح، والنائب فضل حمدان، وزياد حمودة، ونائل البرغوثي، وجمعة تايه، ومازن ملصة، وإبراهيم حامد، ومحمد غروف.
وانتقد الأسير تايه، منع إدارات السجون لعدد كبير من الأهالي والأسرى من الزيارات بحجة الأمن، لدرجة الادعاء بعدم وجود صلة قرابة بين الأسير ووالدته، مشيرا إلى أنه شخصيا ومنذ اعتقاله قبل خمس سنوات ونصف لم تتمكن والدته التي تبلغ من العمر 75 عاما من زيارته بسبب هذه الادعاءات.
كما أشار تايه إلى إجراءات العقاب الجماعي التي تنتهجها إدارة السجن تجاه الأسرى دون أسباب مقنعة، حيث تقوم خلالها بمنع إدخال الملابس للأسرى وفرض غرامات مالية عليهم والتقليل من وقت الفورة، والإكثار من إعلان حالات الطوارئ داخل السجن وفي أوقات زيارات المحامين أو الأهالي لتقوم بوقف زياراتهم وإنهائها قبل موعدها المحدد.
فيما دعا الأسيران مصلح والبرغوثي وهما من الأسرى القدامى إلى ضرورة التمسك بالوحدة الوطنية وتعزيز قضية الأسرى وتفعيلها والعمل على تشكيل حكومة الوحدة الوطنية دون الالتفات إلى الشروط التي فرضتها مسبقا كل من إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية .
وأوضح الأسيران ملصة وحامد، أن الإدارة تمنع الأسرى المعزولين في قسم العزل في سجن عسقلان وعددهم ثلاثة، من الاتصال والالتقاء مع بعضهم البعض.
وأفاد النائب الشيخ حمدان، بأن العلاقات الداخلية بين الأسرى ممتازة خاصة بعد إعلان اتفاق مكة، وأنهم يستبشرون خيراً في المرحلة القادمة ويتمنون أن يكون هناك تقدم حقيقي وشراكة فعلية، وأن ينجح الاتفاق في فك الحصار وكسب التأييد العربي والدولي.
جاء ذلك، خلال زيارة بثينة دقماق محامية مؤسسة مانديلا لرعاية شؤون الأسرى والمعتقلين، لعدد من الأسرى في سجن عسقلان وهم: العميد محمود ضمرة، وعثمان مصلح، والنائب فضل حمدان، وزياد حمودة، ونائل البرغوثي، وجمعة تايه، ومازن ملصة، وإبراهيم حامد، ومحمد غروف.
وانتقد الأسير تايه، منع إدارات السجون لعدد كبير من الأهالي والأسرى من الزيارات بحجة الأمن، لدرجة الادعاء بعدم وجود صلة قرابة بين الأسير ووالدته، مشيرا إلى أنه شخصيا ومنذ اعتقاله قبل خمس سنوات ونصف لم تتمكن والدته التي تبلغ من العمر 75 عاما من زيارته بسبب هذه الادعاءات.
كما أشار تايه إلى إجراءات العقاب الجماعي التي تنتهجها إدارة السجن تجاه الأسرى دون أسباب مقنعة، حيث تقوم خلالها بمنع إدخال الملابس للأسرى وفرض غرامات مالية عليهم والتقليل من وقت الفورة، والإكثار من إعلان حالات الطوارئ داخل السجن وفي أوقات زيارات المحامين أو الأهالي لتقوم بوقف زياراتهم وإنهائها قبل موعدها المحدد.
فيما دعا الأسيران مصلح والبرغوثي وهما من الأسرى القدامى إلى ضرورة التمسك بالوحدة الوطنية وتعزيز قضية الأسرى وتفعيلها والعمل على تشكيل حكومة الوحدة الوطنية دون الالتفات إلى الشروط التي فرضتها مسبقا كل من إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية .
وأوضح الأسيران ملصة وحامد، أن الإدارة تمنع الأسرى المعزولين في قسم العزل في سجن عسقلان وعددهم ثلاثة، من الاتصال والالتقاء مع بعضهم البعض.
وأفاد النائب الشيخ حمدان، بأن العلاقات الداخلية بين الأسرى ممتازة خاصة بعد إعلان اتفاق مكة، وأنهم يستبشرون خيراً في المرحلة القادمة ويتمنون أن يكون هناك تقدم حقيقي وشراكة فعلية، وأن ينجح الاتفاق في فك الحصار وكسب التأييد العربي والدولي.