افاد ممثل اسرى حركة الجهاد الاسلامي في سجن مجدو ان ادارة سجن مجدو الصهيونية قد شرعت ببناء شبكة حديدية لسقف قسم 7 والمكون من 12 خيمة والذي يحتجز فيه اكثر من 220 اسيراً.يأتي هذا الإجراء عقب سلسلة من الممارسات القمعية والتعسفية التي استهدفت هذا القسم على وجه الخصوص بحجة وجود اجهزة الهاتف الناقل بحوزة بعض الأسرى .وأفاد ممثل حركة الجهاد في مجدو ان اسرى حركة الجهاد الإسلامي كانوا الأكثر تضررا من هذه الهجمات المتكررة والتي نقلت عشرات منهم الى داخل الغرف ونقلت آخرين الى سجن النقب الصحراوي قبل قرابة الشهر.
واكد ممثل اسرى حركة الجهاد الاسلامي ان حالة من الغليان تجتاح صفوف الأسرى من حركة الجهاد الإسلامي الذين تمت مصادرة اجهزة الهاتف النقال جميعها من عندهم عدا عن الاعتداء عليهم بالضرب والعزل وفرض الغرامات المالية والحرمان من الزيارة وقد تفاقم هذا الأمر في الآونة الأخيرة حتى باتت هجمات التفتيش الفجائية إجراءً شبه يومي يضيف بعدا آخر لمعاناة الأسرى في أجواء من عدم الاستقرار .
من جهة أخرى نقل ممثل أسرى حركة الجهاد الإسلامي والذي تمكن من التواصل مع " فلسطين اليوم" بعد جهد جهيد ومحاولات فاشلة متعاقبة منذ عدة اسابيع رسالة باسم اسرى حركة الجهاد الإسلامي في مجدو اكد خلالها على حرمة الدم الفلسطيني ونبذ الخلافات بين الفصائل على الساحة الفلسطينية وتكريس الوحدة وشدد باسمه وباسم اسرى الجهاد الاسلامي على جعل مقاومة الاحتلال الصهيوني على سلم أوليات الفصائل والتنظيمات وعدم الانجرار الى مستنقع المصالح الفئوية الضيقة على حساب التصدي للعدو الأول والأخير للشعب الفلسطيني وهو الكيان العبري وحكومته العنصرية.
واكد ممثل اسرى حركة الجهاد الاسلامي ان حالة من الغليان تجتاح صفوف الأسرى من حركة الجهاد الإسلامي الذين تمت مصادرة اجهزة الهاتف النقال جميعها من عندهم عدا عن الاعتداء عليهم بالضرب والعزل وفرض الغرامات المالية والحرمان من الزيارة وقد تفاقم هذا الأمر في الآونة الأخيرة حتى باتت هجمات التفتيش الفجائية إجراءً شبه يومي يضيف بعدا آخر لمعاناة الأسرى في أجواء من عدم الاستقرار .
من جهة أخرى نقل ممثل أسرى حركة الجهاد الإسلامي والذي تمكن من التواصل مع " فلسطين اليوم" بعد جهد جهيد ومحاولات فاشلة متعاقبة منذ عدة اسابيع رسالة باسم اسرى حركة الجهاد الإسلامي في مجدو اكد خلالها على حرمة الدم الفلسطيني ونبذ الخلافات بين الفصائل على الساحة الفلسطينية وتكريس الوحدة وشدد باسمه وباسم اسرى الجهاد الاسلامي على جعل مقاومة الاحتلال الصهيوني على سلم أوليات الفصائل والتنظيمات وعدم الانجرار الى مستنقع المصالح الفئوية الضيقة على حساب التصدي للعدو الأول والأخير للشعب الفلسطيني وهو الكيان العبري وحكومته العنصرية.