أكد نادي الأسير الفلسطيني في طولكرم بالضفة الغربية، اليوم، استمرار معاناة أسرى سجن نفحة الصحراوي، وتضاعف الضغوط النفسية عليهم جراء ممارسات إدارة السجن بحقهم.
وأشار النادي في بيان له، إلى أن طبيعة المعاناة التي يلاقيها الأسرى هناك والبالغ عددهم 800 أسير، تتمثل في سياسة الإهمال الطبي والمماطلة المقصودة في علاج الحالات المرضية بصفوف الأسرى لإنقاذ حياتهم.
ونوه إلى أن هناك العديد من الأسرى بحاجة لإجراء عمليات جراحية منذ فترات طويلة، وما زالوا ينتظرون فرج الله في ظل لا مبالاة من قبل الإدارة وطبيب السجن.
وأوضح البيان، أن منع الأهالي من زيارة أسراهم بحجة المنع الأمني، تعتبر من أخطر سياسات الضغط النفسي، إضافة إلى منع المحرومين من الزيارة من إجراء المكالمات مع ذويهم، رغم مرور سنوات طويلة على اعتقالهم، وحتى خلال حالات الوفاة لا يسمح لهم بالتواصل مع الخارج.
ولفت إلى أن أسرى سجن نفحة محرومون أيضا كباقي السجون من وجبات الطعام الصحية، حيث تنفذ بحقهم سياسة التجويع، وتقدم لهم الوجبات الجافة غير المعدة بشكل صحي أو جيد.
وأشار النادي في بيان له، إلى أن طبيعة المعاناة التي يلاقيها الأسرى هناك والبالغ عددهم 800 أسير، تتمثل في سياسة الإهمال الطبي والمماطلة المقصودة في علاج الحالات المرضية بصفوف الأسرى لإنقاذ حياتهم.
ونوه إلى أن هناك العديد من الأسرى بحاجة لإجراء عمليات جراحية منذ فترات طويلة، وما زالوا ينتظرون فرج الله في ظل لا مبالاة من قبل الإدارة وطبيب السجن.
وأوضح البيان، أن منع الأهالي من زيارة أسراهم بحجة المنع الأمني، تعتبر من أخطر سياسات الضغط النفسي، إضافة إلى منع المحرومين من الزيارة من إجراء المكالمات مع ذويهم، رغم مرور سنوات طويلة على اعتقالهم، وحتى خلال حالات الوفاة لا يسمح لهم بالتواصل مع الخارج.
ولفت إلى أن أسرى سجن نفحة محرومون أيضا كباقي السجون من وجبات الطعام الصحية، حيث تنفذ بحقهم سياسة التجويع، وتقدم لهم الوجبات الجافة غير المعدة بشكل صحي أو جيد.