إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هنا جميع فعاليات حملة نصرة أسيرات الحركة :(الشامخات في زمن الإنكسار)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [frame="9 80"][glow=663300]نسال الله ان يفك قيد أسرهن . . . .
    . . . . . ....اللهم امين.... . . . .
    [/glow][/frame]

    تعليق


    • أسرانا في سجون الاحتلال أساليب تعذيب تقشعر لها الأبدان

      القفز على بطن الأسير ولكمات للوجه واجبار الاسير على الوقوف على رأس قدميه

      معاملة ادارة السجون سيئة للغاية وسياسة التفتيش العاري مستمرة

      منع ذوي الأسرى من زيارة أبنائهم في عدة سجون

      اكتظاظ في الغرف واسرى ينامون على الارض.. في بعض السجون

      اضراب عن المحاكم لمدة يومين لاسرى سجن النقب الصحراوي

      و18 أسيراً يحملون جوازات أردنية يضربون عن الطعام في سجن مجدو

      عزل الأسيرة آمنة منى وقمع الاسيرات في سجن تلموند

      انتشار الحشرات في معسكر عوفر يؤدي الى حالات من التسمم..

      تدهور الوضع الصحي لأسرانا بسبب الاهمال الطبي المتعمد

      تقرير لنادي الأسير


      يعاني الاسرى في سجن جلبوع من اوضاع صحية صعبة، وتوجد بعض الحالات المرضية الصعبة ، كما ان العديد منهم ممنوعون من زيارة ذويهم منذ فترة طويلة، وهناك مماطلة في تقديم العلاج وتحويل المرضى الى المستشفيات. اما بالنسبة للطعام فهو غير كافٍ وتتعمد ادارة السجن عدم ادخال الاغراض لهم الا بكميات قليلة جداً.

      قال الاسرى لمحامي نادي الأسير الفلسطيني رائد محاميد ان التفتيش العاري ما زال مستمراً في السجن وخصوصاً عند نقلهم الى المحاكم العسكرية.

      وقد تمكن المحامي من زيارة الاسرى التالية اسماؤهم:

      1. وكان الاسير كنعان مصطفى ستات: سكان سلفيت وموجود في سجن جلبوع منذ اسبوعين، وقد امضى مدة 44 يوماً في سجن الجلمة. واثناء التحقيق معه في سجن الجلمة كان المحققون يقومون بضربه على الرأس والكتف، ويقومون بشبحه على الكرسي، اليدين الى الوراء والقدمين مربوطتين بالكرسي. اما بالنسبة لوضع سجن الجلمة فاضاف الاسير بأن الطعام غير جيد وهناك نقص كبير في كميات الغذاء المقدمة للأسرى.

      2. الاسير تقي الدين: سكان قلقيلية، يعاني من انحراف وضعف في العين اليسرى، لا يقدم له أي علاج ويحتاج الى نظارة للكتابة والقراءة. تم تحويله الى طبيب عيون ووعده بتحويله الى مستشفى الرملة لكن ذلك لم يحصل.

      3. الاسير سمير عودة: سكان قلقيلية، يعاني من مشاكل في الاسنان وبحاجة لتركيب جسر اسنان ويعاني ايضاً من صعوبة في المشي على قدمه.

      4. الاسير لؤي ساطي محمد اشقر: سكان صيدا/طولكرم، اعتقل بتاريخ 22/4/2005. افاد بأنه في يوم اعتقاله تم اخذه الى معتقل الجلمة حيث تعرض لتحقيق قاسٍ لمدة 3 ايام، اغمي عليه عندما كان المحققون "يكزعون" الكرسي الى الحلق، ونتيجة لانحناء الكرسي الى الخلف خرج العصعص بين الظهر والمؤخرة من الجلد. واضاف بأنه تم تقييد يديه الى الخلف وقدميه مربوطتين في الكرسي ويتم احناء الكرسي حتى يصبح الرأس مقابلاً للسقف وهذه العملية كانت تتم بشكل متواصل خلال ثلاثة ايام. وبعد الاغماء كان المحققين يجبرونه على الصحو ومن ثم يتم اجباره على الوقوف على رؤوس اصابع قدميه ويتم مسكه من شعره الامامي ويديه مكبلتين. واضاف انه تم كسر طاحونة في فمه اثناء التحقيق. وحسب شهادة المحامي محاميد فقد تم احضار الاسير لمقابلته محمولاً من قبل اسيرين وان علامات التورم في اليدين ما زالت ظاهرة جلياً على يدي الاسير.

      تم نقل الاسير بعد خمس ايام من التحقيق الى مستشفى رمبم لتلقي العلاج، ولم يتم تقديم العلاج اللازم له حيث يعاني من الام في العصص والرجل اليسرى وبحاجة ماسة الى العلاج ووضعه الصحي صعب جداً.

      5. الاسير ناصر نعيم الاسود: سكان طولكرم، معتقل منذ تاريخ 18/8/2003، يعاني من مشاكل في القرنية بكلتى العينين. افاد بأنه يوجد اكتظاظ في الغرف حيث ان بعض الاسرى ينامون على الارض.

      6. الاسير سامح احمد عودة قرعان: سكان نابلس، افاد ان العديد من الاسرى ممنوعون من الزيارة وهناك مماطلة من قبل ادارة السجن في تقديم العلاج للأسرى المرضى وتحويلهم الى المستشفيات.

      7. الاسير عبد الرحمن صالح: سكان رام الله، افاد بأنه ممنوع من زيارة ذويه منذ ثلاثة اشهر بحجة الرفض الامني.

      وتمكن المحامي محاميد من زيارة عدد من الاسرى في سجن شطة الذين اشتكوا من المماطلة في تحويل الحالات المرضية الى المستشفيات ومن عدم تقديم العلاج اللازم لهم.

      واشتكى الاسرى ايضاً من المعاملة السيئة التي يتعرضون لها من قبل ادارة السجن وخصوصاً سياسة التفتيش العاري وتقليص الزيارة من ساعة الى نصف ساعة وتفتيش الغرف والحاجيات الخاصة بالاسرى. وقد تمكن المحامي من زيارة كل من الاسرى التالية اسماؤهم:

      1. الاسير مهدي قاسم محمد: سكان طولكرم، يعاني من اصابة في الكتف الايمن نتيجة رصاصة، لم يتم تقديم العلاج له سوى بعض المسكنات ويعاني من الام شديدة في الكتف. كما يعاني من وجود ظفر في عينه اليمنى منذ 4 شهور ويعاني من الزائدة منذ 7 شهور ولم يقدم له العلاج اللازم ولم يحصل على اية ادوية.

      كما افاد الاسير ان المعاملة من قبل ادارة السجن سيئة للغاية وان سياسة التفتيش العاري مستمرة.

      2. الاسير محمد عثمان سعود الغول: سكان جنين، افاد بأنه توجد حالات مرضية صعبة في السجن وان ادارة السجن تتعمد عدم تحويل المرضى الى المستشفيات وتماطل في تقديم العلاج اللازم لهم. واضاف انه يوجد نقص حاد في الملابس، وان الكثير من الاسرى ممنوعون من الزيارة وان ادارة السجن قامت باختصار الزيارة من ساعة الى نصف ساعة.

      3. الاسير سامي الكيلاني: سكان طولكرم، افاد ان ادارة السجن قامت بمصادرة جهاز التلفاز والادوات الكهربائية في قسم 7. وان الاسرى يتلقون معاملة سيئة من قبل الادارة التي تحاول ابطال الانجازات التي حققها الاسرى مثل ادخال الملابس والصور وتقليل مدة الزيارة الى نصف ساعة.

      4. الاسير محمد الصباغ: سكان جنين، ممنوع من زيارة الاهل منذ فترة طويلة.

      يتبع

      تعليق


      • تعذيب واعتداءات وحشية على اسرى المسكوبية وعسقلان وعتصيون من بينهم اطفال وكبار في السن

        • الضرب أثناء الاعتقال بالهراوات وأعقاب البنادق

        • طريقة جديدة في التعذيب: القفز على بطن الأسير

        • عدم تقديم العلاج للمصابين والمرضى لانتزاع اعترافات

        • بدل أن يعالجوه...رشوه بالغاز....

        • محاولة تكسير اليدينأفاد محامو نادي الأسير حسين الشيخ ومأمون الحشيم وفهمي العويوي وكريم حمودة , ان عدداً من الأسرى الذين التقوهم في سجون المسكوبية وعسقلان وعتصيون اشتكوا من تعرضهم للاعتداءات والتعذيب الوحشي على يد الجنود والمحققين الاسرائيليين:-

        والأسرى هم:

        1. ثائر زهير مسعود/17 سنة/ سكان الجلزون: طالب مدرسة اعتقل بتاريخ 17/6/2005 ويقبع في معتقل المسكوبية، أفاد انه تم ضربه اثناء الاعتقال على كافة أنحاء جسده بأعقاب البنادق والهراوات وهو مقيد اليدين الى الخلف بقيود بلاستكية ومعصوب العينين.وخلال التحقيق تم شبحه ساعات طويلة على الكرسي لمدة خمس ايام وهو مقيد القدمين واليدين وكان يتناول وجبة واحدة من الطعام في اليوم وعندما يريد الذهاب ال الحمام يذهب بعد عناء شديد وهو مقيد ويرافقه جندي الى الحمام.

        2. محمود سعيد عبد الله حروب /17 سنة/سكان بير زيت: طالب مدرسة اعتقل بتاريخ 18/6/2005 يقبع في معتقل المسكوبية. أفاد انه تم ضربه أثناء الاعتقال على كافة أنحاء جسمه على يد الجنود, وقال أن الجنود كانوا يتفننون في ضربه, اذ كان الجنود يبعدون عنه مسافة كبيرة, ويركضون نحوه مهرولين ويقفزون على جسمه, وضربوه عدة مرات على بطنه بالشلاليت، وكذلك أفاد انه تم ضربه أثناء التحقيق باللكمات على وجهه عدة مرات وكذلك على بطنه وتوجيه الشتائم البذيئة له.

        3. عمار منذر ابراهيم عليان/16 سنة/سكان الجلزون: طالب مدرسة- اعتقل بتاريخ 27/6/2005، معتقل في المسكوبية، أفاد انه تم ضربه اثناء اعتقاله على كافة انحاء جسده بأعقاب البنادق والهراوات وبالأيدي والأرجل وهو مقيد اليدين ومعصوب العينين. وقال ان الجنود كانوا يبعدون عنه مسافة كبيرة ويركضون نحوه مهرولين وبسرعة ويقفزون على جسمه وليس مهماً ان تأتي أقدامهم. وتم ضربه اثناء التحقيق باللكمات على وجهه وبطنه، وتوجيه الشتائم له، وقال أنه شبح ليلاً ونهارأ من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الرابعة عصراً وهو مقيد الرجلين واليدين وجالس على كرسي. ويعاني الاسير المذكور من آلام اصابة بالرصاص في قدمه اليسرى ولا يتلق العلاج.

        4. احمد خالد احمد دار صلاح/15 سنة/ سكان الجلزون: طالب مدرسة اعتقل في تاريخ 26/6/2005 يقبع في المسكوبية, أفاد انه تم ضربه أثناء الاعتقال, حيث وضعوه في غرفة موجودة في محيط حاجز قلنديا وتم ضربه على كافة انحاء جسمه بأعقاب البنادق والهراوات وبالأيدي والأرجل والبساطير وهو مقيد اليدين بقيود بلاستيكية الى الخلف، وخلال نقله في جيب عسكري الى سجن المسكوبية انهالوا عليه بالضرب باللكمات والبوكسات على وجهه وبطنه، وكانوا ايضاً يرفعون يديه الى الاعلى هو مقيد بالبلاستيك ويضربونه على بطنه عدة مرات. وخلال التحقيق تم ضربه على يد المحققين ومنها ضربة قوية على الوجه افقدته صوابه.

        5. فرج حسن هديب/ 21 سنة/ الخليل: اعتقل بتاريخ 4/6/2005، أفاد انه تعرض لتعذيب شديد في مركز تحقيق عسقلان من خلال عدم اعطائه العلاج اللازم بعد انتشار مرض جلدي على كافة انحاء جسده وبروز بثور مؤلمة وبدل علاجه قاموا برشه بالغاز مما ادى الى آلام وحروق شديدة, وبعدها قاموا بشبحهه وسكب الماء عليه, وعندما حضر الطبيب بدا هذا الطبيب بتوجيه الشتائم البذيئة للأسير.

        الأسير المذكور تقدم بشكوى الى قاضي محكمة عوفر حول التعذيب الذي تعرض له... وقرر قاضي المحكمة تحويله الى الطبيب.

        6. عزمي اسماعيل الشيوخي/43/سكان الخليل: اعتقل بتاريخ 6/7/2005، يقبع في سجن عتصيون وهو أمين عام اللجان الشعبية. أفاد انه تم الاعتداء عليه على يد الجنود بالضرب المبرح بأعقاب البنادق والهراوات، وبدا الضرب واضحا على جسمه وخصوصاً في منطقة الرأس، وحاول الجنود تكسير يديه ويعاني من آلام شديدة في اليد اليسرى ما بين الكوع والكتف بسبب الضرب.

        7. احمد عبد القادر ابو علي / 45 سنة/ سكان يطا: اعتقل بتاريخ 6/7/2005 ويقبع في سجن عتصيون. أفاد انه تعرض على يد الجنود لكافة صنوف التعذيب, الضرب المبرح على ظهره مما ادى الى آلام مزمنة في العمود الفقري ولم يقدم له العلاج الازم.

        8. فادي محمد عبد القادر عيايدة / 20 سنة: سكان الخليل اعتقل بتاريخ 18/6/2005 ويقبع في معتقل السكوبية. أفاد انه خلال اعتقاله تم الاعتداء عليه من قبل احد الجنود وذلك بضربه في قدمه اليمنى بواسطة سلاح الجندي وتوجيه لكمة على رأسه وهو مقيد اليدين والقدمين ومعصوب العينين.

        9. مكافح موسى محمد ابو رومي/ 38 سنة/ سكان العيزرية: اعتقل بتاريخ 3/6/2005، يقبع في سجن المسكوبية. أفاد ان وضعه الصحي سيء للغاية حيث لا يقدم له العلاج الذي كان يأخذه قبل اعتقاله مما يؤثر في تردي وضعه الصحي خاصة انه يعاني من ضغط في الدم وفي حالة عدم تناول الدواء في موعده يحتمل ان يصاب بجلطة مفاجئة وكذلك يعاني من مشاكل في القلب حيث من المفترض ان يتناول الدواء بعد الفطور وعند العشاء وهو ما لا يقدم له حالياً.

        وافاد ان طبيباً من الصليب الاحمر الدولي زاره في السجن واجرى له الفحوصات واوصى بضرورة متابعة علاجه في المستشفى بسبب حاجته الى اجراء فحوصات مخبرية بشكل دوري الامر الذي هو غير متوفر في المسكوبية.

        وناشد الاسير المذكور الجهات الحقوقية العمل على اخراجه من زنازين المسكوبية ونقله على الاقل الى السجن لأنه حسب قوله منذ اعتقاله لم ير اشعة الشمس مما ادى الى ظهور حساسية وبقع حمراء على كافة انحاء جسمه ولا يقدم له العلاج.







        اضراب عن محاكم الاداري لمدة يومين لاسرى النقب الصحراوي

        افاد محامي نادي الاسير محمد مصابحة ان 20 اسيراً ادارياً من معتقل النقب الصحراوي لم يحضروا جلسات المحكمة وذلك لأن الاسرى الاداريين في سجن النقب (1000) اسير اعلنوا الاضراب عن حضور المحاكم لمدة يومين ابتداء من 11/7/2005 احتجاجاً على عدم قيام المحكمة العسكرية في النقب بتزويدهم بقرارات حكمهم وعدم ابلاغ الاسرى بالاوامر الادارية الجديدة وابلاغهم بذلك في نفس يوم انتهاء احكامهم في الوقت الذي يلزم فيه القانون القاضي العسكري اصدار تلك الاوامر قبل عدة ايام على الاقل من تاريخ انتهاء الحكم الاداري.

        يتبع تابع

        تعليق


        • الشروع في اضراب مفتوح

          أفاد الأسير الفلسطيني عبد العزيز احمد المعطي/سكان بيت لحم لنادي الأسير الفلسطيني ان 18 أسيراً فلسطينياً في سجن مجدو من حملة الجوازات الاردنية شرعوا في اضراب مفتوح عن الطعام ابتداء من تاريخ 10/7/2005 وذلك لاثارة الاهتمام حول قضيتهم، حيث يقبع جزء كبير منهم بالسجن دون محكمة والبعض انهى المحكمة وهم مهددون بالابعاد الى الاردن.

          الأسرى المذكورون من سكان الضفة الغربية وعائلاتهم يعيشون في الضفة ومعظمهم كان قد قدم طلبات جمع الشمل وهم يرفضون سياسة ترحيلهم الى الاردن مطالبين القيادة الفلسطينية ولجنة المفاوضات طرح قضيتهم بشكل أساسي وحسم مصيرهم المعلق تحت رحمة الاجراءات الاسرائيلية.

          وجدير بالذكر أن عددالأسرى من حملة الجوازات الاردنية المهددين بالابعاد الى الاردن يبلغ 47 أسيراً موزعين على أكثر من سجن وسبق لسلطات الاحتلال أن أبعدت العشرات من الأسرى الى الاردن بحجة أنهم مقيمين غير شرعيين.



          وادلى الاسير الفلسطيني احمد لطفي ضراغمة سكان طوباس 32 سنة المعتقل في سجن هداريم بشهادة لمحامية نادي الاسير حنان الخطيب التي زارته في السجن مع عدد آخر من الاسرى ذكر فيها ان الحياة في سجن هداريم قاسية للغاية ولا تطاق وان المعتقلين ملاحقين حتى في ابسط حقوقهم الانسانية.



          الاسير ضراغمة تحدث عن معاناته مع المرض حيث كان قد اصيب قبل اعتقاله باليد ادى الى تحطم العظام وخلال التحقيق استغل المحققون ذلك وضربوه كثيراً على يده المصابة وبقي العظم ظاهراً للعيان مدة 6 شهور ولم يتلق أي علاج...وبعد تدخل مؤسسات حقوقية نقل الى مستشفى "اساف هروفيه" وهناك اجريت له عملية زرع عظم اخذوه من الحوض وزرعوه باليد...ويحتاج الى اجراء مساجات ليده ولكنه لا يتلقى ذلك.







          حياة لا تطاق في هداريم

          وذكر الاسير ضراغمة ان الاجراءات في سجن هداريم صعبة جداً، حيث المضايقات والاستفزازات فأي حركة او كلام نعاقب عليه ولأتفه الاسباب حسب قوله..

          وقال ان العقوبات تشمل العزل بالزنازين وفرض غرامات مالية تتراوح من 1000-3000 شيكل وحرمان من زيارة الاهل وحرمان من الرسائل وحرمان من امور اخرى كالخروج للفورة واستخدام الراديو او زيارات الغرف وما شابه.

          واشار ضراغمة الى التفتيشات الاستفزازية على يد شرطة السجن اذ يقومون باقتحام الغرف وقلبها رأساً على عقب وبصورة همجية ولا زالت سياسة التفتيش العاري مستمرة كلما انتقل اسير من سجن الى آخر.

          وقال ان الاكل سيء ويعتاش الاسرى على مخصصاتهم اذ يضطرون الى شراء المأكولات من كنتين السجن بأسعار عالية. وقال ان عدد كبير من الاسرى لا زالوا ممنوعين من زيارة الاهل تحت ذرائع امنية غير منطقية وان زيارة الاهل تتم عبر لوح زجاجي عازل والحديث مع الاهل يتم عبر الهواتف المراقبة من قبل الادارة واحياناً يوجد تشويشات على الحديث...ويتم منع الاطفال من ملامسة او مصافحة آبائهم وكذلك زيارة المحامي تتم عبر الزجاج العازل.

          وقال ضراغمة لا يوجد مكتبة وهناك نقص في الكتب حتى ان الاسير الذي يحضر معه كتب من سجن آخر تتم مصادرة هذه الكتب.

          واشار الى الاكتظاظ الشديد في الغرف وان هذه الغرف لا يوجد بها دش حمام، وان الحمامات خارجية وجزء كبير من الاسرى لا يستطيع الاستحمام بسبب الاجراءات الامنية او انه لا يصلهم الدور بالاستحمام.

          واضاف ان الاسرى محرومون من الالعاب التي يحضرها الصليب الاحمر الدولي مثل كرة الطائرة وكرة السلة والتنس.







          معاملة قاسية للأسيرات وعزل أسيرة لأنها تضع الخمار

          * قالت الأسيرة آمنة منى خلال لقائها مع محامي نادي الأسير رائد محاميد الذي زارها مع عدد من الأسيرات في سجن تلموند للنساء أن ادارة السجن شنت حملت قمع واسعة ضد الأسيرات في السجن. وقالت أن الهجمة على الأسيرات بدأت عندما طلبن بالسماح لهن لعب الرياضة لمدة ساعة يومياً وبالصلاة جماعةً أيام الجمع لكن ادارة السجن رفضت ذلك، فقررت الأسيرات اعادة ثلاث وجبات طعام احتجاجاً على ذلك، واذا بادارة السجن تقوم باغلاق القسم ومنع الأسيرات من الخروج الى الساحة وسحب الأسيرة آمنة منى الى الزنزانة، وفرض عقوبة عليها بمنعها من زيارة الأهل لمدة شهرين، وتم منع الكنتينة على القسم ويقوم السجانون باطلاق الشتائم البذيئة اتجاه الأسيرات.

          وقالت آمنة منى أن السجانين يقومون أثناء نوم الأسيرات بالتجوال داخل القسم. وأنها أضربت 6 أيام داخل الزنزانة احتجاجاً على هذه المعاملة القاسية.

          وذكرت آمنة منى أنه تم عزل الأسيرة مريمان رواشدة لأنها تضع خماراً على وجهها وهي الآن موجودة في الزنزانة لرفضها نزع الخمار.

          وذكرت الأسيرة آمال مصطفى محمود من مجدل شمس التي التقاها المحامي محاميد أنه لا توجد مراوح في غرف الأسيرات في ظل الحرارة الشديدة، ويتم تغريم الأسيرات مالياً وعزلهن لأتفه الأسباب وحذرت الأسيرة آمال من اقدام ادارة السجن على فصل الطفل نور عن أٌمه منال غانم حيث من المقرر الافراج عن الطفل يوم 10/10/2005 بعد عامين من ولادته، وأنه سيواجه مشكلة صعبة بالانفصال عن أمه، ودعت آمال الى العمل قانونياً على الافراج عن الام وابنها معاً تجنباً لمأساة انسانية قد تحصل لهما....

          وأفاد الأسير الفلسطيني غسان حسين علي ابو نعمة سكان بيت لحم المعتقل في سجن المسكوبية أن وحدات خاصة صهيونية تابعة لمصلحة السجون قامت باقتحام زنازين المسكوبية والاعتداء بالضرب على الأسرى... وجاء ذلك خلال لقاء محامي نادي الأسير مأمون الحشيم مع الأسير المذكور في سجن المسكوبية واوضح الأسير ابو نعمة أن القوات الخاصة قامت باخراج كافة الأسرى من الزنازين بالقوة بعد تقيد ايديهم الى الخلف وشرعوا بالاعتداء بالضرب عليهم بواسطة الهراوي.

          كما وقام الجنود بضرب رأس الأسير ابو نعمة بالحائط والدعس على أقدامه كما وقاموا بتجريد الأسير من كافة ملابسه وبدأوا بتفتيشه بشكل مهين ولا أخلاقي. وذكر الأسير أن تلك القوات قامت بالقاء بسخة من القرآن الكريم في في حاوية النفايات مما مس بمشاعر الأسرى نتيجة هذا التصرف. ومن الأسرى الذين تم الاعتداء عليهم الأسير:

          1. محمد الزعنون من حلحول أٌصيب في رأسه ورجله نتيجة الضرب.

          2. صلاح البرغوثي من رام الله وقد أٌصيب في قدمه.

          3. عمر علاء الدين من بيت لحم أٌصيب برضوض في جسمه.

          وذكر الأسير ابو نعمة أنه بعد انتهاء حفلة الضرب وادخال الأسرى الى الزنازين وجدوا كافة اغراضهم ملقاة على الأرض وكذلك تم إلقاء حاجيات الأسرى داخل المرحاض وتم سحب الدخان من الأسرى.....

          ونتيجة ذلك أعلن الاسرى الاضراب عن الطعام حيث قاموا بارجاع وجبات الطعام احتجاجاً على هذه المعاملة اللاانسانية.







          أسير حاول الانتحار في سجن الجلمة

          حالات تسمم في سجن عوفر العسكري

          تدهور الوضع الصحي في سجن جلبوع

          أفاد محامي نادي الاسير لؤي عكة الذي زار عدداً من الأسرى في مركز تحقيق الجلمة أن الأسرى ابلغوه أن الأسير يوسف الزيود سكان جنين حاول شنق نفسه في الزنزانة ووصلة لمرحلة خطيرة فسقط مغشياً عليه ولولا انتباه زملائه الاسرى الذين بدأوا يصرخون على ادارة السجن التي استدعت قوات دخلوا الزنزانة.....

          وحسب الأسير مجدي محمود أبو الرب من حنين 24 سنة فان القوات التي اقتحمت الزنزانة بعد صراخ الاسرى بدل ان تنقذ حياة الأسير بدأت بالضرب المبرح لجميع من في الزنزانة وقد ظهرت آثار الضرب على الأسرى ومنهم سامي مروان الذي اصيب في عينه ومهنا زيود الذي كسرت يده وكذلك اٌصيب الأسيران أحمد مشقاح وفؤاد شريدة في أجسادهما وأشار الأسير المذكور ان الضغوطات النفسية وسياسة التعذيب القاسية في سجن الجلمة دفعت الأسير زيود الى محاولة الانتحار وعدم القدرة على تحمل الضغوطات في هذا السجن.



          من جهة أُخرى أفاد محامي نادي الأسير كرم حمودة الذي زار عدداً من الأسرى في معسكر عوفر العسكري ان الاسرى اشتكوا من انتشار الحشرات بشكل كبير جداً والتي سببت حالات تسمم عند الأسرى وبالاصابة بالتهابات في أجسادهم خاصة في ظل ارتفاع درجة الحرارة، واشتكى الأسرى كذلك من الاهمال الصحي وعدم تقديم العلاج للمرضى ومنها حالة الأسير سلامة حازم سلامة مكحل /سكان رام الله/20 سنة الذي يعاني من مرض السكري ولم يتم تقديم العلاج له وهو بحاجة يومياً الى ابرتين أنسولين وحياته مهددة بالخطر بسبب عدم انتظام أخذ الابر المذكورة.







          تدهور الوضع الصحي في سجن جلبوع

          وعلى صعيد آخر أشار محامي نادي الاسير رائد محاميد الذي زار عدداً من الأسرى في سجن جلبوع الى تدهور الوضع الصحي لعدد من الأسرى بشكل كبير بسبب الاهمال الطبي المتعمد وذكر الحالات التالية التي قابلها:

          1. حمد الله فائق حسين علي/ سكان جماعين اعتقل بتاريخ 5/9/2002 يعاني من آلام شديدة في قدمه ولا يتلقى سوى حبوب الاكامول.

          2. كفاح محمد الحطاب /طولكرم اعتقل بتاريخ 4/6/2003 يعاني من أزمة قلبية وتصل نبضات القلب الى 120 نبضة في الدقيقة ويشعر بخدران في يده ويعاني من صعوبة في التنفس اضافة الى ان جو الغرفة خانق جداً ويزيد من أزمته.

          3. اياد فوزي عبد الكريم رضوان / سكان طولكرم، اعتقل بتاريخ 15/2/2002 يعاني من وجود بلاتين في قدمه اليسرى نتيجة حادث طرق قبل الاعتقال ولا يحصل في السجن على الدواء.

          4. ليث عواد سروجي/ سكان طولكرم، اعتقل بتاريخ 13/10/2004 يعاني من قرحة في المعدة ومن الأعصاب وجسمه يرتجف بشكل دائم وكذلك يعاني من ضعف في الرؤية ولا يحصل على الدواء.



          وحدات خاصة تقتحم زنازين المسكوبية وتعتدي بالضرب على الأسرى بشكل وحشي

          أفاد الأسير الفلسطيني غسان حسين علي ابو نعمة سكان بيت لحم المعتقل في سجن المسكوبية أن وحدات خاصة اسرائيلية تابعة لمصلحة السجون قامت باقتحام زنازين المسكوبية والاعتداء بالضرب على الأسرى...

          جاء ذلك خلال لقاء محامي نادي الأسير مأمون الحشيم مع الأسير المذكور في سجن المسكوبية واوضح الأسير ابو نعمة أن القوات الخاصة قامت باخراج كافة الأسرى من الزنازين بالقوة بعد تقيد ايديهم الى الخلف وشرعوا بالاعتداء بالضرب عليهم بواسطة الهراوي.

          كما وقام الجنود بضرب رأس الأسير ابو نعمة بالحائط والدعس على أقدامه كما وقاموا بتجريد الأسير من كافة ملابسه وبدأوا بتفتيشه بشكل مهين ولا أخلاقي.

          وذكر الأسير أن تلك القوات قامت بالقاء بسخة من القرآن الكريم في في حاوية النفايات مما مس بمشاعر الأسرى نتيجة هذا التصرف.

          ومن الأسرى الذين تم الاعتداء عليهم الأسير:

          1. محمد الزعنون من حلحول أٌصيب في رأسه ورجله نتيجة الضرب.

          2. صلاح البرغوثي من رام الله وقد أٌصيب في قدمه.

          3. عمر علاء الدين من بيت لحم أٌصيب برضوض في جسمه.

          وذكر الأسير ابو نعمة أنه بعد انتهاء حفلة الضرب وادخال الأسرى الى الزنازين وجدوا كافة اغراضهم ملقاة على الأرض وكذلك تم إلقاء حاجيات الأسرى داخل المرحاض وتم سحب الدخان من الأسرى.....

          ونتيجة ذلك أعلن الاسرى الاضراب عن الطعام حيث قاموا بارجاع وجبات الطعام احتجاجاً على هذه المعاملة اللاانسانية.

          المصدر : مجلة البيادر السياسي / القدس

          تعليق


          • بارك الله فيك أخي محمد الجهادي


            على هذا العمل والجهد المتواصل



            اللهم فك أسر أسرانا وأسيراتنا

            تعليق


            • واليكم هذه الدروس

              أسرانا في أيدي الكفار/ للشيخ محمد بن صالح المنجد
              http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_ id=30501

              الأسرى/ للشيخ نبيل العوضي

              http://www.islamway.com/SF/asra/audio/file.php?fid=69

              تعليق


              • بطش وتنكيل متواصلان

                [overline]ولايزال الأسرى الفلسطينيون القابعون في سجون الاحتلال يعانون أقسى أنواع البطشوالحرمان، ويعيشون حياة تفتقر إلى أبسط مقومات الإنسانية، بينما تتصاعد الاعتداءاتبحقهم مع حلول شهر رمضان المبارك.

                ويأتي رمضان وما يقارب أحد عشر ألف أسيرفلسطيني وعربي موزّعين على أكثر من عشرين سجن ومعتقلاً ومركز توقيف وتحقيق، ونصفهم ممنوعون من زيارات ذويهم إليهم. ولا تزال تُرتَكب الانتهاكات الصارخة بحق الأطفالوالأسيرات، بينما يتم التمادي في سياسة التفتيش العاري والمداهمات الليلية للزنازين، فضلاً عن الأحكام غير المنطقية التي تصدرها المحاكم العسكرية الاحتلاليةغير الشرعية، ويأتي تقديم الطعام غير النظيف ليزيد الوضع قساوة.

                وتفيدالمصادر أنّ هناك قرابة ثلاثمائة طفل (دون الثامنة عشرة) لا يزالون قابعين فيالسجون والمعتقلات التابعة لسلطات الاحتلال، ومعظمهم موجود في سجن "تلموند" بمحاذاةالأسيرات، والواقع في منطقة "هشارون" بالقرب من "نتانيا"، بينما هنالك عدد آخر منهمموزع في مراكز توقيف ومعتقلات.

                وأشارت بعض التقارير إلى أنّ قوات الاحتلالاختطفت خلال "انتفاضة الأقصى" قرابة 600 مواطنة فلسطينية، بقيت منهن نحو 109 أسيراتيعشن ظروفاً صعبة في سجن "تلموند" و"نفيه ترتسا" بالرملة، ومواقع عزل أخرى، ويشملهذا العدد 62 أسيرة محكومة، و44 موقوفة، وثلاث أسيرات محكومات إدارياً. [/overline]

                تعليق


                • تعليق


                  • تعليق


                    • معاناة الأسيرات

                      وتواجه الأسيرات يومياً وبشكل متكرِّر، الكثير من حملات التنكيل والتعذيب. وتفيد شهادات عديدة أنّ الأسيراتيتم إخضاعهن للضرب والضغط النفسي، وأنهنّ يعانين من أوضاع سيئة جداً، ويتم احتجازهنفي أماكن لا تليق بهنّ، دون مراعاة لاحتياجاتهن الخاصة، ودون توفّر حقوقهنالأساسية، التي نصّت عليها المواثيق الدولية والإنسانية.

                      وتعيش الأسيرات في ظروف قاسية، ويتعرضن لمعاملة لا إنسانية ومهينة، وتفتيشات استفزازية من قبلالسجانين والسجانات، علاوة على توجيه الشتائم لهن والاعتداء عليهن بالضرب، خلالخروجهن للمحاكم والزيارات أو حتى من قسم إلى آخر، أو وهنّ في غرفهن عبر اقتحامالغرف. كما يتعرضن للعزل وللحرمان من الزيارات أحياناً والتفتيش العاري، وكثيراً ماخضن إضرابات عن الطعام كشكل من أشكال الحصول على حقوقهن ورفع المظالم عنهنّ.

                      وجراء استهتار إدارات السجون بحياة الأسرى؛ فقد ارتفع عدد من استشهد منهم في سجون الاحتلال، وقد وصل عددهم إلى نحو 191 أغلبهم من ضحايا الإهمال الطبيوالاستهتار بحياة الأسرى في السجون الصهيونية.



                      وتستخدم إدارة مصلحة السجون العزل الانفرادي كعقاب للأسرى، وقد تتراوح مدته ما بين ساعات حتى سنوات، وفق محاكمةظالمة يقوم عليها الضابط أو نائب مدير السجن أو المدير نفسه، بينما يوجد في كل سجنمكان للعزل الانفرادي.
                      هكذا، مع حلول شهر رمضان؛ يفتقد الأسرى فرحة الإفطار،ويُحرَمون نسمات الحرية، ويضحّون بزهرة شبابهم، لكنّ ذلك لا ينال من صبرهموثباتهم.



                      هؤلاء هم أسرانا في أيدي الكفار ..فلا يفرحون كما نفرح ولا يسعدون كما نسعد...

                      تعليق




                      • تعليق


                        • هذا الفلاش الرائع الخاص فى أسرانا

                          فلاش عن أسرانا
                          http://www.islamway.com/SF/asra/flas...=89&con=1&cid= 3

                          تعليق


                          • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            بوركتم اخواني على هذه الجهود الرااائعة
                            لحياء قضية الاسرى وخاصة اسيراتنا الماجدات ..

                            للعلم هذه الحملة ستصل اخبارها لاسيراتنا وبالتأكيد هذا سيرفع من عزيمتهن وصمودهن وصبرهن
                            فحياكم الله اخواني... وانتم ترفعون من الهمم وتشدون الازر ...

                            فكلمة تظنوها بسيطة ولكنها تحي قلوبنا ارهقتها عتمت الزنزانة ...

                            فالدعاء هو الوسيلة التي بيدنا الان ...
                            اللهم فك قيد اسرانا واسيراتنا واعدهم الى اهلم سالمين يالله
                            الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه


                            " عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"

                            تعليق


                            • بارك الله فيكم إخواني على هذا التواصل

                              ونسأل الله أن يفك قيد أسيراتنا وأسرانا

                              اللهم آمين
                              فصرخت فيهم صرخة قالوا كفانا تملقـا..!
                              أتريـد منـا ثـورة أتريـد فعـلا أحمـقـا...؟!
                              زمنُ البطولة قد مضي وكفانا قولا أخرقا
                              إنا تعودنا القيــود ومثلنــا لــن يُعتقـــا..!
                              النومُ أفضلُ غايــةً لسنا لمجــدٍ مطلقـا
                              يامن تريد كرامةً ثوب الكرامة أُحرِقا..


                              وقل ربي ادخلني مدخل صدق واخرجني مخرج صدق واجعل لى من لدنك سلطانا نصيرا.
                              نموت ويبقى كل ما قد كتبناه فياليت من يقرأ مقالي دعا لياْْْْ لعل إلهي أن يمن بلطفه ويرحم تقصيري وسوء فعاليا .

                              تعليق


                              • نسأل الله لهن الفرج القريب

                                اللهم امين امين امين
                                [size=3]فتحي الشقاقي**الكلمة الصادقة ** والنظرة الثاقبة ** والرؤية الواضحة...

                                تعليق

                                يعمل...
                                X