اقترح ما يسمى بـ"مدير عام معهد السياسة ضد الإرهاب في المركز متعدد المجالات في هرتسيليا" د. بوعز غانور، تحرير أسرى فلسطينيين في صفقة التبادل المرتقبة نفذوا عمليات ضد جنود من الجيش الإسرائيلي، وليس ضد مدنيين.
وحسب غانور الذي صاغ الاقتراح بناء على طلب من النائب اوري ارئيل من الاتحاد الوطني فإنه "بدل التشديد على خطورة الجريمة أو الانتماء التنظيمي، يجب تصنيف منفذي العمليات حسب هدف العملية المقصود لنشطائها، يجب التمييز بين مس مقصود أو محاولة مس برجال الجيش (عمليات، حرب عصابات) وبين مس مقصود بالمدنيين ".
وبرأيه، يمكن أن يتحرر في صفقات التبادل من عملوا ضد جنود بل وقتلوا جنود، ولكن يجب التعاطي مع منفذي العمليات ضد المدنيين كمجرمي حرب، وعدم تحريرهم قبل انتهاء محكومياتهم.
وحذر غانور من مغبة "تخفيف حدة مؤقتة" لمعايير تحرير السجناء ويقترح "تنفيذ إصلاح حقيقي في التفكير" وعدم اتخاذ قرار ذي آثار إشكالية في المستقبل.
وحسب غانور الذي صاغ الاقتراح بناء على طلب من النائب اوري ارئيل من الاتحاد الوطني فإنه "بدل التشديد على خطورة الجريمة أو الانتماء التنظيمي، يجب تصنيف منفذي العمليات حسب هدف العملية المقصود لنشطائها، يجب التمييز بين مس مقصود أو محاولة مس برجال الجيش (عمليات، حرب عصابات) وبين مس مقصود بالمدنيين ".
وبرأيه، يمكن أن يتحرر في صفقات التبادل من عملوا ضد جنود بل وقتلوا جنود، ولكن يجب التعاطي مع منفذي العمليات ضد المدنيين كمجرمي حرب، وعدم تحريرهم قبل انتهاء محكومياتهم.
وحذر غانور من مغبة "تخفيف حدة مؤقتة" لمعايير تحرير السجناء ويقترح "تنفيذ إصلاح حقيقي في التفكير" وعدم اتخاذ قرار ذي آثار إشكالية في المستقبل.
تعليق