الشهيد أحمد أبو شرخ
الاسم: أحمد محمد نايف أبو شرخ
تاريخ الاستشهاد: 20/02/2006
كيفية الاستشهاد: عملية اغتيال صهيونية
إصابة أحد قادة سرايا القدس بجراح خطيرة خلال عملية واسعة لقوات الاحتلال في نابلس واستشهاد قائد السرايا..
اغتالت قوات الاحتلال الصهيوني قائد سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، في نابلس، أحمد محمد نايف أبو شرخ (29 عاما)، وأصابت مرافقه أمجد نايفة بجراح خطيرة.
فقد استشهد أبو شرخ في اشتباك مسلح مع قوة صهيونية في منطقة القيصرية شرق البلدة القديمة بنابلس.
وأكدت مصادر طبية في مستشفى رفيديا في نابلس أن الشهيد أبو شرخ فارق الحياة قبل وصوله إلى المستشفى بعد أن أصيب بعدة عيارات نارية في الصدر.
ونفت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، الأنباء التي تحدثت عن استشهاد مرافق قائد السرايا أمجد نايفة، مؤكدة في ذات الوقت إصابته بجراح خطيرة.
وقال مصدر في السرايا لوكالة "معا": إن نايفة أصيب بجراح صعبة لكنه لم يستشهد كما أوردت بعض وسائل الإعلام.
وفي ذات السياق أكد الطبيب غسان حمدان مدير الإغاثة الطبية في نابلس أن نايفة أصيب بجراح خطيرة، وتلقى الإسعاف الأولي في إحدى سيارات الإسعاف التابعة للإغاثة قبل أن بقوم زملاؤه بنقله إلى جهة مجهولة، خوفا من قيام قوات الاحتلال باعتقاله وتصفيته.
وقال شهود عيان إن أعداداً كبيرة من آليات الاحتلال اقتحمت مدينة نابلس من عدة محاور، وتمركزت في البلدة القديمة، قبل أن تشتبك مع مجموعة من المقاومين، ما أدى إلى استشهاد أبو شرخ الذي منع جنود الاحتلال سيارات الإسعاف من نقله إلى المستشفى للعلاج حيث بقي ينزف دماً إلى أن فارق الحياة.
وأضاف الشهود أن تعزيزات عسكرية إضافية هرعت إلى البلدة القديمة فيما أخذ جنود الاحتلال باعتلاء أسطح العديد من المنازل بعد مداهمتها وتفتيشها.
وفي تلك الأثناء شهد مخيما عسكر وبلاطة قرب نابلس عمليات مداهمة وتفتيش لمنازل المواطنين بحثا عما تسميهم إسرائيل "بالمطلوبين".
وتعتبر العملية العسكرية التي تواصل قوات الاحتلال شنها في نابلس من أوسع العمليات التي يقوم بها الجيش الصهيوني منذ عدة أشهر، كما اعترف التلفزيون الصههيوني بأنها العملية الأوسع والأكبر منذ مرض شارون، مؤكداً وفق مصادر الجيش أنها غير محدودة بزمن وربما تستمر عدة أيام.
وكان فتيان فلسطينيان استشهدا أمس وأصيب حوالي 30 آخرين برصاص قوات الاحتلال الصهيوني خلال مواجهات شهدها مخيم بلاطة شرق المدينة.
20/2/2006
*** *** ***
قادة فصائل المقاومة يتوعدون بالرد على جرائم الاحتلال في نابلس..
في ظل استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني المتواصلة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني وقادة فصائل المقاومة في الضفة الغربية وقطاع غزة والتي كان آخرها اليوم وأمس، توعدت فصائل المقاومة الفلسطينية بالرد على عمليات الاغتيال التي تنتهجها قوات الاحتلال بحق قادتها.
حيث توعدت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بالرد على جريمة اغتيال قائدها في مدينة نابلس الشهيد «أحمد أبو شرخ» والذي استشهد فجر اليوم في عملية عسكرية صهيونية في مخيم بلاطة بنابلس والذي يشهد منذ يومين عملية عسكرية تستهدف سرايا القدس.
وقال «أبو أحمد» الناطق باسم سرايا القدس في الضفة الغربية أن سرايا القدس لن تقف مكتوفة الأيدي اتجاه جرائم الاحتلال المتواصلة في الضفة وغزة، مشيراً إلى أن سرايا القدس ستضرب العمق الصهيوني بقوة رداً على جريمة اغتيال قادتها في الضفة.
وتابع «أبو حمد» بالقول: «إن سرايا القدس اليوم وهي تزف قائد من قادتها الميامين لمصممة على خيارها باستمرار المقاومة كخيار ونهج أصيل لردع هذه الهجمة الصهيونية التي تطال الكبير والصغير ولا ترحم الضعيف فيها».
من جهته أكد «أبو مجاهد» الناطق الرسمي باسم قيادة لجان المقاومة الشعبية أن استهداف قادة المقاومة من قبل العدو الصهيوني هو استهداف للشعب الفلسطيني بأكمله الذي لن يصمت على هذه السياسة الصهيونية الهمجية.
وتوعد «أبو مجاهد» الاحتلال الصهيوني بمزيد من العمليات الاستشهادية التي تنفذها المقاومة الفلسطينية رداً على سياسة الاغتيالات المبرمجة ضد مقاومي الفصائل الفلسطينية.
في حين أكدت كتائب الأقصى على مضيها في مقاومتها وجهادها ضد العدو الصهيوني الذي يواصل حرب الاغتيالات ضد المقاومين الفلسطينيين.
جاء ذلك على لسان «أبو عبد الله» الناطق باسم الكتائب والذي أشار إلى أن كتائب الأقصى ستصنع مفاجآت للاحتلال الصهيوني يدفع خلالها الثمن غالياً، رداً على جرائم قوات الاحتلال في الأراضي الفلسطينية والتي كان آخرها اغتيال قائد سرايا القدس في نابلس.
الجدير بالذكر أن قوات الاحتلال الصهيوني نفذت مؤخراً سلسلة من عمليات الاغتيال بحق قادة المقاومة في غزة والضفة استشهد على أثرها 15 شهيداً من قادتها.
2006-02-20
*** *** ***
سرايا القدس تتوعد الاحتلال برد قاس على اغتياله قائدها في نابلس..
اغتالت قوات الاحتلال الصهيوني قائد سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في مدينة نابلس، وسط عملية اشتباك مع جنود العدو الصهيوني لعدة ساعات متواصلة، وقد نعت سرايا القدس قائدها في المدينة أحمد أبو شرخ.
فقد اشتبكت قوة عسكرية كبيرة مع مقاتلين من سرايا القدس، أدى إلى إصابة عدد من الجنود الصهاينة ومقاومين من الجهاد الإسلامي.
من جهته صرح مصدر مسؤول في حركة الجهاد الإسلامي تعقيبا على اغتيال الاحتلال لقائد سرايا القدس في المدينة إن جريمة القتل البشع هذه لن تمر دون عقاب وأضاف المصدر في بيان صحفي إن جيش الاحتلال بهذه الاغتيالات يفتح على نفسه أبواب الجحيم.
وقالت مصادر في البلدة إن الاشتباكات مع قوات الاحتلال استمرت حتى ساعات الفجر الأولى ومنعت قوات الاحتلال وصول سيارات الإسعاف والصحفيين إلى المكان المحاصر.
وكان مصدر عسكري صهيوني أفاد أن قوة من المستعربين وجيش الاحتلال حاصرت البلدة القديمة التي تحصن فيها قائد سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في نابلس الشهيد احمد أبو شرخ الذي اشتبك مع جنود الاحتلال لعدة ساعات متواصلة.
وحسب شهود العيان فان الشهيدان أوقعا عدد من الإصابات بين جنود الاحتلال قبل استشهادهما حيث تم نقل احد الجرحى من جيش الاحتلال على مرأى من أعين المواطنين.
ونعت سرايا القدس في المدينة قائدها الشهيد احمد أبو شرخ وقادة السرايا من قبله مؤكدة في تصريحاتها أن دماء الشهداء لن تذهب هدراً مهددة برد على عملية الاغتيال ومؤكدة أن السرايا تقف بالمرصاد لكل اعتداءات العدو الصهيوني.
إلى ذلك شددت قوات الاحتلال الصهيوني من إجراءاتها العسكرية على كافة الحواجز في محافظة نابلس، وعرقلت حركة خروج المواطنين من المدينة.
جماهير نابلس تشيّع جثمان قائد سرايا القدس وسط أجواء الحداد والغضب..
شيع مئات المواطنين في مدينة نابلس اليوم الاثنين جثمان الشهيد أحمد أبو شرخ قائد سرايا القدس، الذي اغتالته قوات الاحتلال الصهيوني فجر اليوم في مدينة نابلس.
وانطلق موكب التشييع من مستشفى رفيديا في مدينة نابلس الساعة العاشرة صباحا متوجها إلى دوار الشهداء وسط المدينة، حيث أدى المشيعون الصلاة على روح الشهيد، ثم توجه الموكب الجنائزي إلى منزل عائلة الشهيد في حارة القيسارية بالبلدة القديمة لإلقاء نظرة الوداع عليه، ومن ثم إلى مقبرة الشهداء شرق المدينة.
وشارك في تشييع الجثمان عدد كبير من شخصيات مدينة نابلس وممثلي القوى الوطنية والإسلامية.
وأعلنت مدينة نابلس الحداد اليوم على روح الشهيد، وأغلقت المحال التجارية أبوابها.
الاسم: أحمد محمد نايف أبو شرخ
تاريخ الاستشهاد: 20/02/2006
كيفية الاستشهاد: عملية اغتيال صهيونية
إصابة أحد قادة سرايا القدس بجراح خطيرة خلال عملية واسعة لقوات الاحتلال في نابلس واستشهاد قائد السرايا..
اغتالت قوات الاحتلال الصهيوني قائد سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، في نابلس، أحمد محمد نايف أبو شرخ (29 عاما)، وأصابت مرافقه أمجد نايفة بجراح خطيرة.
فقد استشهد أبو شرخ في اشتباك مسلح مع قوة صهيونية في منطقة القيصرية شرق البلدة القديمة بنابلس.
وأكدت مصادر طبية في مستشفى رفيديا في نابلس أن الشهيد أبو شرخ فارق الحياة قبل وصوله إلى المستشفى بعد أن أصيب بعدة عيارات نارية في الصدر.
ونفت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، الأنباء التي تحدثت عن استشهاد مرافق قائد السرايا أمجد نايفة، مؤكدة في ذات الوقت إصابته بجراح خطيرة.
وقال مصدر في السرايا لوكالة "معا": إن نايفة أصيب بجراح صعبة لكنه لم يستشهد كما أوردت بعض وسائل الإعلام.
وفي ذات السياق أكد الطبيب غسان حمدان مدير الإغاثة الطبية في نابلس أن نايفة أصيب بجراح خطيرة، وتلقى الإسعاف الأولي في إحدى سيارات الإسعاف التابعة للإغاثة قبل أن بقوم زملاؤه بنقله إلى جهة مجهولة، خوفا من قيام قوات الاحتلال باعتقاله وتصفيته.
وقال شهود عيان إن أعداداً كبيرة من آليات الاحتلال اقتحمت مدينة نابلس من عدة محاور، وتمركزت في البلدة القديمة، قبل أن تشتبك مع مجموعة من المقاومين، ما أدى إلى استشهاد أبو شرخ الذي منع جنود الاحتلال سيارات الإسعاف من نقله إلى المستشفى للعلاج حيث بقي ينزف دماً إلى أن فارق الحياة.
وأضاف الشهود أن تعزيزات عسكرية إضافية هرعت إلى البلدة القديمة فيما أخذ جنود الاحتلال باعتلاء أسطح العديد من المنازل بعد مداهمتها وتفتيشها.
وفي تلك الأثناء شهد مخيما عسكر وبلاطة قرب نابلس عمليات مداهمة وتفتيش لمنازل المواطنين بحثا عما تسميهم إسرائيل "بالمطلوبين".
وتعتبر العملية العسكرية التي تواصل قوات الاحتلال شنها في نابلس من أوسع العمليات التي يقوم بها الجيش الصهيوني منذ عدة أشهر، كما اعترف التلفزيون الصههيوني بأنها العملية الأوسع والأكبر منذ مرض شارون، مؤكداً وفق مصادر الجيش أنها غير محدودة بزمن وربما تستمر عدة أيام.
وكان فتيان فلسطينيان استشهدا أمس وأصيب حوالي 30 آخرين برصاص قوات الاحتلال الصهيوني خلال مواجهات شهدها مخيم بلاطة شرق المدينة.
20/2/2006
*** *** ***
قادة فصائل المقاومة يتوعدون بالرد على جرائم الاحتلال في نابلس..
في ظل استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني المتواصلة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني وقادة فصائل المقاومة في الضفة الغربية وقطاع غزة والتي كان آخرها اليوم وأمس، توعدت فصائل المقاومة الفلسطينية بالرد على عمليات الاغتيال التي تنتهجها قوات الاحتلال بحق قادتها.
حيث توعدت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بالرد على جريمة اغتيال قائدها في مدينة نابلس الشهيد «أحمد أبو شرخ» والذي استشهد فجر اليوم في عملية عسكرية صهيونية في مخيم بلاطة بنابلس والذي يشهد منذ يومين عملية عسكرية تستهدف سرايا القدس.
وقال «أبو أحمد» الناطق باسم سرايا القدس في الضفة الغربية أن سرايا القدس لن تقف مكتوفة الأيدي اتجاه جرائم الاحتلال المتواصلة في الضفة وغزة، مشيراً إلى أن سرايا القدس ستضرب العمق الصهيوني بقوة رداً على جريمة اغتيال قادتها في الضفة.
وتابع «أبو حمد» بالقول: «إن سرايا القدس اليوم وهي تزف قائد من قادتها الميامين لمصممة على خيارها باستمرار المقاومة كخيار ونهج أصيل لردع هذه الهجمة الصهيونية التي تطال الكبير والصغير ولا ترحم الضعيف فيها».
من جهته أكد «أبو مجاهد» الناطق الرسمي باسم قيادة لجان المقاومة الشعبية أن استهداف قادة المقاومة من قبل العدو الصهيوني هو استهداف للشعب الفلسطيني بأكمله الذي لن يصمت على هذه السياسة الصهيونية الهمجية.
وتوعد «أبو مجاهد» الاحتلال الصهيوني بمزيد من العمليات الاستشهادية التي تنفذها المقاومة الفلسطينية رداً على سياسة الاغتيالات المبرمجة ضد مقاومي الفصائل الفلسطينية.
في حين أكدت كتائب الأقصى على مضيها في مقاومتها وجهادها ضد العدو الصهيوني الذي يواصل حرب الاغتيالات ضد المقاومين الفلسطينيين.
جاء ذلك على لسان «أبو عبد الله» الناطق باسم الكتائب والذي أشار إلى أن كتائب الأقصى ستصنع مفاجآت للاحتلال الصهيوني يدفع خلالها الثمن غالياً، رداً على جرائم قوات الاحتلال في الأراضي الفلسطينية والتي كان آخرها اغتيال قائد سرايا القدس في نابلس.
الجدير بالذكر أن قوات الاحتلال الصهيوني نفذت مؤخراً سلسلة من عمليات الاغتيال بحق قادة المقاومة في غزة والضفة استشهد على أثرها 15 شهيداً من قادتها.
2006-02-20
*** *** ***
سرايا القدس تتوعد الاحتلال برد قاس على اغتياله قائدها في نابلس..
اغتالت قوات الاحتلال الصهيوني قائد سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في مدينة نابلس، وسط عملية اشتباك مع جنود العدو الصهيوني لعدة ساعات متواصلة، وقد نعت سرايا القدس قائدها في المدينة أحمد أبو شرخ.
فقد اشتبكت قوة عسكرية كبيرة مع مقاتلين من سرايا القدس، أدى إلى إصابة عدد من الجنود الصهاينة ومقاومين من الجهاد الإسلامي.
من جهته صرح مصدر مسؤول في حركة الجهاد الإسلامي تعقيبا على اغتيال الاحتلال لقائد سرايا القدس في المدينة إن جريمة القتل البشع هذه لن تمر دون عقاب وأضاف المصدر في بيان صحفي إن جيش الاحتلال بهذه الاغتيالات يفتح على نفسه أبواب الجحيم.
وقالت مصادر في البلدة إن الاشتباكات مع قوات الاحتلال استمرت حتى ساعات الفجر الأولى ومنعت قوات الاحتلال وصول سيارات الإسعاف والصحفيين إلى المكان المحاصر.
وكان مصدر عسكري صهيوني أفاد أن قوة من المستعربين وجيش الاحتلال حاصرت البلدة القديمة التي تحصن فيها قائد سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في نابلس الشهيد احمد أبو شرخ الذي اشتبك مع جنود الاحتلال لعدة ساعات متواصلة.
وحسب شهود العيان فان الشهيدان أوقعا عدد من الإصابات بين جنود الاحتلال قبل استشهادهما حيث تم نقل احد الجرحى من جيش الاحتلال على مرأى من أعين المواطنين.
ونعت سرايا القدس في المدينة قائدها الشهيد احمد أبو شرخ وقادة السرايا من قبله مؤكدة في تصريحاتها أن دماء الشهداء لن تذهب هدراً مهددة برد على عملية الاغتيال ومؤكدة أن السرايا تقف بالمرصاد لكل اعتداءات العدو الصهيوني.
إلى ذلك شددت قوات الاحتلال الصهيوني من إجراءاتها العسكرية على كافة الحواجز في محافظة نابلس، وعرقلت حركة خروج المواطنين من المدينة.
جماهير نابلس تشيّع جثمان قائد سرايا القدس وسط أجواء الحداد والغضب..
شيع مئات المواطنين في مدينة نابلس اليوم الاثنين جثمان الشهيد أحمد أبو شرخ قائد سرايا القدس، الذي اغتالته قوات الاحتلال الصهيوني فجر اليوم في مدينة نابلس.
وانطلق موكب التشييع من مستشفى رفيديا في مدينة نابلس الساعة العاشرة صباحا متوجها إلى دوار الشهداء وسط المدينة، حيث أدى المشيعون الصلاة على روح الشهيد، ثم توجه الموكب الجنائزي إلى منزل عائلة الشهيد في حارة القيسارية بالبلدة القديمة لإلقاء نظرة الوداع عليه، ومن ثم إلى مقبرة الشهداء شرق المدينة.
وشارك في تشييع الجثمان عدد كبير من شخصيات مدينة نابلس وممثلي القوى الوطنية والإسلامية.
وأعلنت مدينة نابلس الحداد اليوم على روح الشهيد، وأغلقت المحال التجارية أبوابها.
تعليق