[frame="6 80"]
طالب محمود أبو حصيرة الناطق باسم عمداء الأسرى، اليوم، صناع القرار والمجتمع الدولي ومؤسسات حقوق الإنسان، واللجنة الرباعية الدولية بالاهتمام بقضية الأسرى ممن قضوا أكثر من عشرين عاماً.
واعتبر أبو حصيرة الإطلاق عن مجموعة من الأسرى يوم أمس خطوة إيجابية، ولكنها ناقصة، وبخاصة أنها تمت وفق المعايير الإسرائيلية، ولأنها استثنت النساء وأصحاب الأحكام العالية.
وقال، يكفي معاناة لعمداء الأسرى، فهناك 65 أسيراً يزجون في سجون الظلم والقهر الإسرائيلية منذ أكثر من 20عاماً، إضافة إلى أكثر من 435 أسيراً ممن قضوا أكثر من 15 عاماً وأقل من عشرين سنة، ومن ضمنهم عدد كبير من المرضى.
وحث الناطق باسم عمداء الأسرى مؤسستي الرئاسة ورئاسة الوزراء إلى وضع قضية عمداء الأسرى على سلم الأولويات خلال اللقاءات السياسية والمفاوضات، مشددا على ضرورة اختراق المعايير الإسرائيلي التي يتم بناء عليها الإفراج عن الأسرى.
[/frame]
واعتبر أبو حصيرة الإطلاق عن مجموعة من الأسرى يوم أمس خطوة إيجابية، ولكنها ناقصة، وبخاصة أنها تمت وفق المعايير الإسرائيلية، ولأنها استثنت النساء وأصحاب الأحكام العالية.
وقال، يكفي معاناة لعمداء الأسرى، فهناك 65 أسيراً يزجون في سجون الظلم والقهر الإسرائيلية منذ أكثر من 20عاماً، إضافة إلى أكثر من 435 أسيراً ممن قضوا أكثر من 15 عاماً وأقل من عشرين سنة، ومن ضمنهم عدد كبير من المرضى.
وحث الناطق باسم عمداء الأسرى مؤسستي الرئاسة ورئاسة الوزراء إلى وضع قضية عمداء الأسرى على سلم الأولويات خلال اللقاءات السياسية والمفاوضات، مشددا على ضرورة اختراق المعايير الإسرائيلي التي يتم بناء عليها الإفراج عن الأسرى.
تعليق