قال الأسير محمد إغبارية، في سجن جلبوع الفصائل الفلسطينية ضبط النفس والعمل على انجح التهيئة وتحريم الدم الفلسطيني والتماسك فيما بعضها البعض.
وقال إغبارية، وهو من مدينة أم الفحم، في رسالة بعثها وصلت ل"فلسطين اليوم" اليوم أنه بينما يتقاتل الأخوة في الفصائل الفلسطينية في الخارج يعيش الأسرى حاله من تضييق الخناق عليهم.
وأشار الأسير إلى ظروف الاعتقال السيئة التي يعيشها الأسرى في معتقل جلبوع مطالبا جميع الجهات الحقوقية بالعمل الجاد لتخفيف معاناة الأسرى وخاصة قضية منع إدخال الملابس في الزيارات.
وفي نفس الرسالة التي حملها محام مؤسسة رسالة الحقوق طالب الأسير أيمن أبو كشك من مدينة جلجولية شمال فلسطين، الفصائل الآسرة للجندي الإسرائيلي وضع قضية الأسيرات و الأشبال و الأسرى القدامى والمرضى على سلم الاولويات، و تفعيل قضية صفقة التبادل من جديد.
ومن الجدير بالذكر أن الأسيران ينتميان لحركة الجهاد الإسلامي، وكان الأسير إغباريه (40) عاما) قد اعتقل عام 1991 بعد أن نفذ عملية جلعاد" حرب المناجل" مع ثلاثة آخرين من الحركة وحصل على شهادة الدكتوراة من الجامعة العبرية وهو في المعتقل، في حين اعتقل أبو كشك عام 2003 ومحكوم أحدى عشر عاما.
وقال إغبارية، وهو من مدينة أم الفحم، في رسالة بعثها وصلت ل"فلسطين اليوم" اليوم أنه بينما يتقاتل الأخوة في الفصائل الفلسطينية في الخارج يعيش الأسرى حاله من تضييق الخناق عليهم.
وأشار الأسير إلى ظروف الاعتقال السيئة التي يعيشها الأسرى في معتقل جلبوع مطالبا جميع الجهات الحقوقية بالعمل الجاد لتخفيف معاناة الأسرى وخاصة قضية منع إدخال الملابس في الزيارات.
وفي نفس الرسالة التي حملها محام مؤسسة رسالة الحقوق طالب الأسير أيمن أبو كشك من مدينة جلجولية شمال فلسطين، الفصائل الآسرة للجندي الإسرائيلي وضع قضية الأسيرات و الأشبال و الأسرى القدامى والمرضى على سلم الاولويات، و تفعيل قضية صفقة التبادل من جديد.
ومن الجدير بالذكر أن الأسيران ينتميان لحركة الجهاد الإسلامي، وكان الأسير إغباريه (40) عاما) قد اعتقل عام 1991 بعد أن نفذ عملية جلعاد" حرب المناجل" مع ثلاثة آخرين من الحركة وحصل على شهادة الدكتوراة من الجامعة العبرية وهو في المعتقل، في حين اعتقل أبو كشك عام 2003 ومحكوم أحدى عشر عاما.
تعليق