تويت
مركز الأسرى للدراسات : إسرائيل تتهرب من استحقاق السلام فى قضية الأسرى
بارك مركز الأسرى للدراسات والأبحاث للأسرى وأهالى الأسرى الذين تم الإفراج عنهم اليوم أيا كان انتماؤهم وفترة محكومياتهم وأماكن سكناهم .
ووصف مدير مركز الأسرى للدراسات رأفت حمدونة الخطوة الاسرائيلية بأحادية الجانب مؤكدا انها لن تسوق للعالم حقيقة اسرائيل التى تتهرب من أى استحقاق لأى عملية سلام .
وأضاف حمدونة" أن مركز الأسرى يبدى تضامنه مع الأسرى وأهالي الأسرى القدامى ممن لم تشملهم كل الافراجات السابقة وهذه القائمة ، والذين اعتقلوا منذ الانتفاضة الأولى وقبلها وأمضوا زهرات شبابهم وكل سني أعمارهم في السجون والمعتقلات الإسرائيلية دفاعاً عن دينهم ووطنهم وشعبهم" .
وأكد أن المركز يتضامن مع كافة أهالي الأسرى دون استثناء وخاصة ذوى الأحكام العالية قدامى وجدد ويقدر المرارة التي لحقت بهم جراء قلقهم على مصير أبنائهم وعدم شملهم فى القائمة التي استثنتهم بحجج غير مقبولة .
واعتبر حمدونة دم وجود اية ايجابية للمبادرة أو حسن النوايا كما تدعى اسرائيل في طرح هذه القائمة "البعيدة عن الحاجات والمعايير الفلسطينية التي تنادي بأولويات إطلاق سراح الأسرى القدامى والمرضى والنساء الأسيرات والأطفال".
وأكد أن قضية الأسرى وطنية وأخلاقية وإنسانية وتحظى بالإجماع الوطني وهي تحتاج للمزيد من جهود المخلصين لتحرير الأسرى وفق الحاجات الفلسطينية.
بارك مركز الأسرى للدراسات والأبحاث للأسرى وأهالى الأسرى الذين تم الإفراج عنهم اليوم أيا كان انتماؤهم وفترة محكومياتهم وأماكن سكناهم .
ووصف مدير مركز الأسرى للدراسات رأفت حمدونة الخطوة الاسرائيلية بأحادية الجانب مؤكدا انها لن تسوق للعالم حقيقة اسرائيل التى تتهرب من أى استحقاق لأى عملية سلام .
وأضاف حمدونة" أن مركز الأسرى يبدى تضامنه مع الأسرى وأهالي الأسرى القدامى ممن لم تشملهم كل الافراجات السابقة وهذه القائمة ، والذين اعتقلوا منذ الانتفاضة الأولى وقبلها وأمضوا زهرات شبابهم وكل سني أعمارهم في السجون والمعتقلات الإسرائيلية دفاعاً عن دينهم ووطنهم وشعبهم" .
وأكد أن المركز يتضامن مع كافة أهالي الأسرى دون استثناء وخاصة ذوى الأحكام العالية قدامى وجدد ويقدر المرارة التي لحقت بهم جراء قلقهم على مصير أبنائهم وعدم شملهم فى القائمة التي استثنتهم بحجج غير مقبولة .
واعتبر حمدونة دم وجود اية ايجابية للمبادرة أو حسن النوايا كما تدعى اسرائيل في طرح هذه القائمة "البعيدة عن الحاجات والمعايير الفلسطينية التي تنادي بأولويات إطلاق سراح الأسرى القدامى والمرضى والنساء الأسيرات والأطفال".
وأكد أن قضية الأسرى وطنية وأخلاقية وإنسانية وتحظى بالإجماع الوطني وهي تحتاج للمزيد من جهود المخلصين لتحرير الأسرى وفق الحاجات الفلسطينية.
تعليق