دعت لجنة الأسرى والمعتقلين في المجلس التشريعي، اليوم، أبناء شعبنا، إلى اعتبار يوم الخامس من شهر شباط - فبراير القادم، الذي سيعلن فيه أسرانا البواسل في سجون الاحتلال الاضراب عن الطعام لوقف الاقتتال، يوم الوحدة الوطنية.
وتوجهت اللجنة في بيان لها اليوم الأربعاء، إلى الأسرى والمعتقلين بتحية تقدير وإجلال، للموقف النبيل عبر قرارهم بالإضراب للإعراب عن رفضهم لكافة أشكال الفتنة والاقتتال الداخلي والاستقطاب السياسي، الذي بات يهدد بالقضاء على مكتسبات شعبنا وحلمه بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وأشادت بتمسكهم الذي لايلين بحقوق شعبهم الوطنية المشروعة، أنهم الأكثر حرصاً على الوحدة والمصلحة الوطنية العليا لشعبنا، وكذلك موقفهم البطولي في وجه سجانيهم ورفضهم سياسة العزل والتنكيل التي تمارسها سلطات السجون الإسرائيلية بحقهم.
وطالبت المجتمع الدولي ومؤسسات حقوق الإنسان، ممارسة ضغوطها على حكومة الاحتلال الإسرائيلي بهدف الإفراج الفوري عن جميع أسرانا دون تمييز، وفي مقدمتهم أعضاء المجلس التشريعي والوزراء والقادة الذين يرمزون بوحدتهم من خلف القضبان لوحدتنا الوطنية الشاملة.
وتوجهت اللجنة في بيان لها اليوم الأربعاء، إلى الأسرى والمعتقلين بتحية تقدير وإجلال، للموقف النبيل عبر قرارهم بالإضراب للإعراب عن رفضهم لكافة أشكال الفتنة والاقتتال الداخلي والاستقطاب السياسي، الذي بات يهدد بالقضاء على مكتسبات شعبنا وحلمه بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وأشادت بتمسكهم الذي لايلين بحقوق شعبهم الوطنية المشروعة، أنهم الأكثر حرصاً على الوحدة والمصلحة الوطنية العليا لشعبنا، وكذلك موقفهم البطولي في وجه سجانيهم ورفضهم سياسة العزل والتنكيل التي تمارسها سلطات السجون الإسرائيلية بحقهم.
وطالبت المجتمع الدولي ومؤسسات حقوق الإنسان، ممارسة ضغوطها على حكومة الاحتلال الإسرائيلي بهدف الإفراج الفوري عن جميع أسرانا دون تمييز، وفي مقدمتهم أعضاء المجلس التشريعي والوزراء والقادة الذين يرمزون بوحدتهم من خلف القضبان لوحدتنا الوطنية الشاملة.
تعليق