إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل عرفت من هذا الشهيد ؟!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    إنه الشهيد القائد عماد ياسين (أبو الحسن) رحمه الله.

    تعليق


    • #62
      اجابة سليمة
      بارك الله فيك

      أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
      وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
      واذاق قلبي من كؤوس مرارة
      في بحر حزن من بكاي رماني !

      تعليق


      • #63
        ولد شهيدنا المجاهد بمدينة غزة في 7/1/1980م، حيث نشأ وترعرع في وسط أسرة كريمة اتخذت من الاسلام شريعة ومنهاج حياة، ولذلك عرفت واجبها نحو دينها ووطنها المبارك كاملا. وتتكون اسرة الشهيد من والديه وخمسة إخوة و ستة أخوات.



        والشهيد متزوج وله من الابناء اثنين وزوجه حامل.



        اتسم شهيدنا المجاهد بدماثة الخلق، ما جعله محبوبا من قبل جميع من عرفه عوضا عن مكانته المميزة في صفوف افراد اسرته وعائلته عموما حيث كان كثيرا ما يصل رحمه ولا يتفانى في مشاركة عائلته كافة مناسباتها حيث عرف عنه انه كان مثالا للرجل في المواقف الصعبة...

        كل ذلك ما كان ليحظى به شهيدنا المجاهد " لولا التربية الفاضلة التي لقيها في كنف اسرته اولا، ثم التربية الجهادية التي تلقاها على ايدي اخوانه في حركة الجهاد الاسلامي من خلال موائد القرآن في المساجد المحيطة بمكان سكناه مثل مسجد الرحمن، الشهداء، جعفر بن ابي طالب، البشير، والجولاني.

        كما عرف عن شهيدنا شدة تواضعه خاصة عندما كان يتعامل مع اخوانه المجاهدين ممتثلا في ذلك قوله تعالى "رحماء بينهم"، ولذلك غالبا ما كنت تراه والابتسامة تعلو شفتاه،،،

        وكان شهيدنا ذو بنية رياضية، ولذلك خاض العديد من الدورات التدريبية في مجال "الكونغ فو" حيث اصبح احد المهرة فيها، ما مكّنه من اقامة العديد من الدورات التدريبية تخرج خلالها العشرات من الاشبال والشباب...

        ونظرا لاهتماماته الرياضية، عيّن مسؤلا عن اللجنة الرياضية في مسجد الرحمن في منطقة الشعف، حيث ابدع كثيرال في هذا المجال.

        المشوار الجهادي

        منذ تفتحت عيناه على الحياة رأى الاحتلال الصهيوني جاثم على صدر شعبه وأمته، فأيقن ان العمل المقاوم هو العمل الوحيد والكفيل بإزالته بعيدا عن كل الحلول الوهم والسراب التي طالما تغنى بها البعض من ابناء شعبنا، فما هي الا سنوات سبع بعد ميلاده حتى اندلعت انتفاضة عام 1987م، حيث كان يرى بأم عينيه جرائم الاحتلال ترتكب بحق ابناء شعبه، فيمتلئ غضبا وثورة على المحتل ترجمها عبر مشاركته في المسيرات الجماهيرية التي كانت تخرج تعبيرا عن رفض الاحتلال.

        وما ان تجاوز عمره الثانية عشر عاما حتى تعرف على حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين من خلال التزامه في المساجد ومداومته على دروس الوعي والايمان والثورة التي كان ابناء الجهاد الاسلامي يقيمونها في المساجد، فانخرط في صفوف حركة "الجهاد" وشارك بفاعلية في المسيرات والمهرجانات التي كانت تنظمها الحركة في المنطقة.وبالرغم من قدوم السلطة الفلسطينية الى قطاع غزة في العام 1994م بناء على اتفاق "اوسلو" وما تبعها من عمليات اعتقال طالت المجاهدين، الا ان ذلك لم يثني شهيدنا عن حبه لخيار المقاومة وتعلقه به، فظل ملتزما في صفوف الجهاد الاسلامي...

        لذلك، وما ان انطلقت شرارة انتفاضة الاقصى المباركة في العام 2000م، وتشكيل سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي وذياع صيتها جراء عملياتها النوعية ضد الاحتلال وقطعان مستوطنيه، حتى بدأ شهيدنا المجاهد بالبحث جديا عن الانخراط في صفوف السرايا، ليترجم بذلك عشقه لفلسطين والتفاني في سبيل الدفاع عنها وعن مقدساتها ابتغاء مرضاة الله عز وجل، حيث اصيب خلال احدى المواجهات برصاص الاحتلال.

        وقد شارك شهيدنا المجاهد في التصدي للتوغلات والاجتياحات الصهيونية التي شهدتها مناطق متفرقة من مدينة غزة وشمالها، كما كان يحب الرباط في سبيل الله تحسبا لاي عدوان صهيوني ضد ابناء شعبنا. كما شارك شهيدنا في العديد من عمليات اطلاق الصواريخ باتجاه الاهداف الصهيونية داخل اراضينا المحتلة منذ العام 1948م.

        في السادس والعشرين من يوليو/ تموز 2006 كان شهيدنا على موعد مع الشهادة وتحقيق الحلم الذي طالما راوده، فما ان سمع بنبأ العدوان الصهيوني على منطقة الشعف في حي الشجاعية، حتى امتشق سلاحه وجهز ذخيرته، وخرج من بيته مودعا اهله وزوجه وابناءه،، وكله امل في العودة شهيدا مقبلا غير مدبر، وهو ما كان،،،

        فخلال المواجهات الدائرة بين القوات الصهيونية وقوافل المجاهدين اتخذ شهيدنا موقعا قريبا من احدى الدبابات الصهيونية واطلق عليها قذيفة " ار بي جي" ما ادى الى اعطابها، وحينما كان يهم باطلاق قذيفة ثانية حتى باغتته طائرة استطلاع صهيونية بصاروخ ادى الى اصابته بجراح خطيرة، دون ان تتمكن سيارات الاسعاف من الوصول اليه حيث ظل عدة ساعات ملقى على ارض المعركة حتى فارق الحياة بعد ان نطق بالشهادتين وهو ما اكدته بعض الصور التي التقطها له اخوانه المجاهدين من ارض المعركة.

        فسلام لك يوم ولدت ويوم جاهدت ويوم استشهدت ويوم تبعث ان شاء الله في الخالدين مع الصديقين والنبيين والشهداء وحسن اولئك رفيقا...









        فمن يكون؟؟؟؟؟؟؟؟؟
        التعديل الأخير تم بواسطة بنت الشقاقي; الساعة 06-03-2007, 06:10 PM.

        أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
        وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
        واذاق قلبي من كؤوس مرارة
        في بحر حزن من بكاي رماني !

        تعليق


        • #64
          أعتقد أنه الشهيد محمد البهتيني ( أبو أحمد ) رحمه الله

          تعليق


          • #65
            وسيرة اخرى



            كان شهيدنا من ضمن رجال الان الوطني "القوة 17" ولم يكن مطلوبا لسلطات الكيان الصهيوني ولكنه تعلم الامساك بالسلاح في لبنان ثم دخل فلسطين مع العائدين من قوات السلطة الوطنية
            يبلغ من العمر نحو اربعين عاما وهو من بلدة يعبد له ثمانية اولاد وزوجة كانت حامل في شهرها الاخير اثناء استشهاده

            ومنذ الاجتياح الذي وجه لمخيم جنين وحصلت فيه معركة اسطورية بقيادة الشهيد المجاهد محمود طوالبة

            ومنذ ذاك الاجتياح اصبح شهيدنا مطلوبا حيا او ميتا للوحدات الخاصة فهو الذي شكل محور قيادة المعارك الي جانب طوالبة
            وهو الوحيد الذي كان يملك قاذف اربيجي وكان كلما الجيش يدخل منزلا طالب الشهيد وايضا طوالبة بالاستسلام
            واستشهد شهيدنا في 11-4 في حارة الحواشين ولاستشهاديه اكثر من رواية والرواية الاكثر قبولا هي الرواية الثانية والتي تقول ان الشهيد سقط بين الانقاض مصابا ربما بقذيفة حارقة ولهذا احترق وجهه وقبض عليه جريحا وتم اعدامه في اليوم التالي


            فمن يكون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

            أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
            وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
            واذاق قلبي من كؤوس مرارة
            في بحر حزن من بكاي رماني !

            تعليق


            • #66
              نسيت ان اؤكد ان اجابة الاخ صحيحة

              أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
              وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
              واذاق قلبي من كؤوس مرارة
              في بحر حزن من بكاي رماني !

              تعليق


              • #67
                بارك الله فيك أختي

                ممكن أن يضع أحد الأعضاء سيرة أم أنها مقصورة فقط

                تعليق


                • #68
                  الشهيد القائد يوسف قبها (أبو جندل) رحمه الله.

                  تعليق


                  • #69
                    اجابة صحيحة
                    غدا باذن الله ساضع سيرة اخرى

                    أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                    وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                    واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                    في بحر حزن من بكاي رماني !

                    تعليق


                    • #70
                      ولد الشهيد الفارس في مخيم يبنا للاجئين في مدينة رفح، بتاريخ 5/8/1987م، وتربى في أحضان أسرة متدينة محافظة تعود جذورها إلى بلدة يبنا في أرض فلسطين المحتلة عام 1948م، وتتكون من شهيد مجاهد وشقيقين وهو أخ لخمس فتيات اثنتين منهن متزوجات ولم يكن والده ميسور الحال فهو يعمل في ورش البناء . ترعرع الشهيد بين ربوع المخيم الذي خرج منه العديد من قادة وجنود المقاومة الفلسطينية، فنشأ نشأة الرجال، وتربى تربية الأبطال، وكان من شباب مسجد الهدى وعاش يبحث عن الشهادة ومن اقتحام إلى اقتحام حتى تعرف على المجاهدين وعاش يرسم خطواته على وقع الشهداء وكان دائماً يبحث عن الشهادة ويتمناها، درس المراحل الابتدائية والإعدادية في مدارس رفح للاجئين، ثم التحق بمدرسة بئر السبع الثانوية لدراسة الثانوية العامة.


                      وكان شهيدنا الفارس ومنذ نعومة أظافره يعمل ضمن صفوف الجماعة الإسلامية الإطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وكان يلح دائماً للقيام بعملية استشهادية ولكن لصغر سنه كان يواجه دائما بالرفض حتى تمكن من الالتحاق بصفوف سرايا القدس حيث أوكلوا له مهمة زرع العبوات في الليل عندما يتناهى إليهم أخبار بوجود حشودات صهيونية لاجتياح إحدى مناطق محافظة رفح. وعمل الشهيد البطل في عدة مجالات خلال انتفاضة الأقصى حيث كان يعمل في اللجان الشعبية واللجنة الإعلامية والثقافية والاجتماعية وغيرها من اللجان التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وكان محبوباً من الجميع لإخلاصه في عمله وبذله مجهودات خارقة من أجل إنجاز ما يوكل له. وتميز شهيدنا البطل بأخلاقه الرفيعة ومحبة المحيطين به وتفوقه في دراسته وتفانيه في طاعة والديه وضرب مثالاً يحتذي به في العطاء والتضحية والفداء من أجل الوطن وشعبه كما يقول شقيقه ، وفي مدرسته بئر السبع الثانوية للبنين حيث كان يدرس في الصف الحادي عشر أحبه مدرسوه قبل زملائه وقبل أيام من استشهاده أخذ شهيدنا يزور شقيقاته وأقاربه ويوصيهم بعدم البكاء عليه بل استقباله بالزغاريد وهو ما حدث لدى توديعه في منزله بمخيم يبنا للاجئين.



                      بعد انتصاف ليلة الثالث عشر من شهر أيار الجاري كان شهيدنا (17 عاماً) على موعد مع نهاية الرائعين الخالدين، عندما كانت طائرات الأباتشي الصهيونية تحلق على ارتفاع منخفض في محافظة رفح بغطاء من طائرات (أف 16)، وفيما الدبابات الصهيونية تواصل حشوداتها على طول الشريط الحدودي في منطقة (بلوك O)، وكان شهيدنا اندفع ليذود عن أهله ويدفع العدوان وبينما كان يزرع عبوة ناسفة مع عدد من زملائه فاجأتهم طائرات الأباتشي بإطلاقها صاروخين تجاههم ما أدى إلى استشهاده مع ستة من رفاق دربه والمواطنين ليسطر بدمه الطاهر أروع آيات التحدي والصمود والعنفوان والبطولة.





                      فمن يكون؟؟؟؟؟

                      أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                      وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                      واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                      في بحر حزن من بكاي رماني !

                      تعليق


                      • #71
                        الشهيد المجاهد : فؤاد أبو هاشم

                        تعليق


                        • #72
                          اجابتك سليمة اخي
                          وسيرة اخرى



                          ولد الشهيد في بلدة النصيرات محروما من رؤية بلدته الأصلية برير بعد أن هجرت عائلته منها في عام 1948م حيث استقر المقام بأسرته في مخيم النصيرات وسط مدينة غزة حيث ولد شهيدنا البطل بتاريخ 26/11/1980. ولشهيدنا البطل خمسة أخوة وهم: إياد 26 سنة، زياد 25سنة، محمد 24، محمود 12 سنة وسالم 10 سنوات وله من الأخوات ستة أخوات هن: سحر 27 سنة، تحرير 21، ناهد 19، مي 18، هبة 16 وأسماء 13.
                          وقد أنهى شهيدنا البطل التعليم الإعدادي واتجه بعدها للعمل لمساعدة الأسرة حيث يعمل والده موظفا في الزراعة ويعمل الشهيد مع والده في كافيتريا تمتلكها العائلة على شاطئ البحر، كما ويعمل أيضاً في ساعات المساء في معمل بلوك واتجه الشهيد منذ وعيه إلى حركة الجهاد الإسلامي حيث ترعرع الشهيد على أفكار الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي وتربى في مسجد سيد قطب هذا المسجد الذي خرج منه الشهيد البطل خالد الخطيب حيث كان الشهيد مواظباً على الصلاة داخل المسجد وكان يعطي الأطفال دروساً دينية حتى أن من كثرة حب الأطفال له كانوا يطلقون عليه كنية أبو شوقي من كثرة اشتياقهم له. وكان شهيدنا البطل ذو أخلاق طيبة وحميدة يساعد أي إنسان يراه انه بحاجة لمساعدة حيث كان شهيدنا يقوم الليل وهو يقرأ القرآن ولا ينام وهو يتعبد حتى انه اشترى لأخواته 20 شريط كاسيت من الأشرطة الدينية والخطب وعلمهم على الصلاة وطلب منهم المداومة عليها. وكان يوزع راتبه على أخواته ويبقي منه سوى مصروفه الشخصي. وكان الشهيد متخصص في جمع التبرعات لإكمال إعمار مسجد سيد قطب. ويعتبر الشهيد انه من الشباب الناشطين في الجهاد الإسلامي في منطقة النصيرات وكان الشهيد يعشق الشهادة عشقاً ويرددها دوماً على لسانه حتى انه رفض فكرة الزواج رغم وجود شقة له.

                          ما قبل الإستشهاد:

                          قبل استشهاد ه بيوم قال لوالده أنه سعيد جداً وكان كثير الضحك حيث كان موجوداً في البحر وعندما غادر طلب منه والده فنجان قهوة فعمله له ومن ثم ذهب لعمله في معمل البلوك. ويقول والده رجعت على البيت في الساعة الواحدة وانتظرت احمد فلم يرجع فقلت لأخيه أن يذهب لتفقده في مكان عمله فذهب ووجده في العمل كان ذلك في الساعة الثانية ليلا فقال لأخيه ارجع وسألحق بك، ويقول والده انتظرت ولم يرجع فنمت وفي الصباح في تمام التاسعة ونصف صباحاً اتصل بي أحد مجاهدي سرايا القدس وبشرني باستشهادابنه وهنا قال والده الفراق صعب ولكن احمد الله انه مات شهيدا وشرفني الله باستشهاده.
                          وكان الشهيدان المجاهدان الشهيد واحد رفاقه من سرايا القدس قد هاجما مستوطنة كيسوفيم الصهيونية شرق دير البلح في قطاع غزة ليل يوم 23/7/2002، وخاضا اشتباكات عنيفة ضد قوات الاحتلال ومستوطنيه استمرت حتى فجر ذلك اليوم مما أوقع عدداً من الإصابات في صفوف الصهاينة.




                          فمن يكون ؟؟؟؟؟؟؟؟

                          أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                          وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                          واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                          في بحر حزن من بكاي رماني !

                          تعليق


                          • #73
                            الشهيد شادي مهنا

                            22:2
                            لا تنسونا من صالح الدعاء

                            تعليق


                            • #74
                              حياك الله اختنا الفاضلة على هده الطريقة الجيدة لتدكيرنا بتواريخ شهدائنا

                              والله الواحد صار ينسى تواريخ شهدائنا من كثرتهم

                              عسا ان يلحقنا الله بهم مقبلين غير مدبرين
                              [size=3]فتحي الشقاقي**الكلمة الصادقة ** والنظرة الثاقبة ** والرؤية الواضحة...

                              تعليق


                              • #75
                                اخي الدحدوح الاجابة خاطئة حاول مرة اخرى وشكرا لك
                                واخي ابو القسم شكرا على مرورك
                                ونسال الله ان يرزقنا واياكم الشهادة

                                أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                                وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                                واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                                في بحر حزن من بكاي رماني !

                                تعليق

                                يعمل...
                                X