إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل عرفت من هذا الشهيد ؟!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    نسيتي اخت يالكريمة ان تضعي الاجابة الصحيحة لسيرة الشهيد البطل السابق ..
    وشكرا جزيلا لك للاستمرار في هذا النهج ..
    بارك الله فيكي
    إن سلاحنا هو شرفنا .. إن سلاحنا هو عرضنا وكرامتنا .. وبندقيتنا لن نقايضها الا بفلسطين المحررة



    لا تنسوا وصايا الشهداء

    تعليق


    • #47
      بارك الله فيكم . واريد ان اطرح عليكم موضوع هام هام جدا بنسبى لى واتمنى ان يكون هام لكم وهو ان تطرحو اسئلة بواقع فوازير عن شهدائنا يعنى على سيبل المثال من الملقب بخطاب فلسطين ؟
      وشكرا والسلام عليكم ولكي لا اناسى المشاركة فقط لابناء السرايا والله ولى التوفيق

      تعليق


      • #48
        الشهيد الذي ولدة في الفالوجا شادي مهنا

        تعليق


        • #49
          بارك الله فيكم . اريد ان اطرح عليكم موضوعهام هام جدا بنسبة لىواتمنى ان يكون هام لكم وهو ان تطرح اسئلة وهي بمثابة فوازير .يعنى على سبيل المثال من الملقب بخطاب فلسطين؟وشكرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ولكى لا انسى المشاركة فقط لابناااااء الشقاقي اخوكم ابا ابراهيم من رفح.تل السلطان

          تعليق


          • #50
            الذي ولدة في الفالوجا شادي مهنا صح أبو حمزة

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشقاقي مشاهدة المشاركة
              ولد في منطقة الفالوجا شمال قطاع غزة في 6/1/1980م، لأسرة مؤمنة متدينة، علمته منذ صغره كيف يحافظ على بلاده من المارقين والمحتلين، فحفظ الفارس كلماته أهله عن فلسطين إلى أن كبر وأصبح من رموز المقاومة والبطولة في جباليا بل في فلسطين كلها، وكانت عائلته قد هاجرت من بلدتها الأصلية (المسمية) في العام 1948، بعد الإرهاب الصهيوني ضد الفلسطينيين، واستقرت في منطقة الفالوجا غرب مخيم جباليا البطولة.

              تربى فارسنا على طاعة الله منذ نعومة أظفاره، فكان الشاب المطيع المؤمن الملتزم بالمساجد، وقد مكنه الله تعالى من الالتحاق بالمجاهدين بعدما كان يتمنى ذلك، وكان في كل يوم يدعو الله أن يلحقه برفيقيه القائدين مقلد حميد ومحمود جودة.

              وقد استشهد فارسنا وهو متزوج وأب لطفلة وطفل

              وفي تمام الساعة الثامنة مساء يوم الخميس 27/10/2005، أطلقت طائرات الغدر الصهيونية صواريخها الحاقدة تجاه السيارة التي كان يقودها القائد الفارس وقائد آخر كان برفقته قرب شارع العلمي في جباليا فارتقي القائدان إلى علياء المجد والخلود بعد جهاد وملاحقة صهيونية،









              فمن يكون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
              شادي مهنا أبو حمزة

              تعليق


              • #52
                الشهيد البطل محمد حسين فرج الوادية"أبو حفص
                هي الصحيحة

                أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                في بحر حزن من بكاي رماني !

                تعليق


                • #53
                  بارك الله فيكم . واريد ان اطرح عليكم موضوع هام هام جدا بنسبى لى واتمنى ان يكون هام لكم وهو ان تطرحو اسئلة بواقع فوازير عن شهدائنا يعنى على سيبل المثال من الملقب بخطاب فلسطين ؟
                  وشكرا والسلام عليكم ولكي لا اناسى المشاركة فقط لابناء السرايا والله ولى التوفيق
                  بامكانك ان تقوم انت بنفسك في ذلك ونحن هنا نرحب بذلك

                  أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                  وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                  واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                  في بحر حزن من بكاي رماني !

                  تعليق


                  • #54
                    الشهيد ليس شادي مهنا رحمه الله تعالى
                    فكروا قليلا ووفقكم الله

                    أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                    وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                    واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                    في بحر حزن من بكاي رماني !

                    تعليق


                    • #55
                      ولد في منطقة الفالوجا شمال قطاع غزة في 6/1/1980م، لأسرة مؤمنة متدينة، علمته منذ صغره كيف يحافظ على بلاده من المارقين والمحتلين، فحفظ الفارس كلماته أهله عن فلسطين إلى أن كبر وأصبح من رموز المقاومة والبطولة في جباليا بل في فلسطين كلها، وكانت عائلته قد هاجرت من بلدتها الأصلية (المسمية) في العام 1948، بعد الإرهاب الصهيوني ضد الفلسطينيين، واستقرت في منطقة الفالوجا غرب مخيم جباليا البطولة.

                      تربى فارسنا على طاعة الله منذ نعومة أظفاره، فكان الشاب المطيع المؤمن الملتزم بالمساجد، وقد مكنه الله تعالى من الالتحاق بالمجاهدين بعدما كان يتمنى ذلك، وكان في كل يوم يدعو الله أن يلحقه برفيقيه القائدين مقلد حميد ومحمود جودة.

                      وقد استشهد فارسنا وهو متزوج وأب لطفلة وطفل

                      وفي تمام الساعة الثامنة مساء يوم الخميس 27/10/2005، أطلقت طائرات الغدر الصهيونية صواريخها الحاقدة تجاه السيارة التي كان يقودها القائد الفارس وقائد آخر كان برفقته قرب شارع العلمي في جباليا فارتقي القائدان إلى علياء المجد والخلود بعد جهاد وملاحقة صهيونية،
                      نبيل شريحي أو جبر
                      القناعة كنز لا يفنى

                      تعليق


                      • #56
                        الاجابة الصحجيحة هو الشهيد البطل محمد أيوب سدر

                        رحمه الله تعالى

                        ولي عودة للعرض

                        أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                        وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                        واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                        في بحر حزن من بكاي رماني !

                        تعليق


                        • #57
                          في قباطية قضاء جنين ولد الشيخ المجاهد في 31/12/1962 .. ونهل العلم في مدارس البلدة حتى وصل الى الصف الثامن الأساسي ولضيق الحال لم يتمكن من إتمام دراسته ليعمل وينفق على أسرته .نشأ و ترعرع في المسجد القديم وسط بلده قباطية .. فدخل الإيمان قلبه و اخذ عدة دورات في تجويد القرآن ... ظل نشاطه مميزا في المجال الدعوي حتى بات يعرف بالشيخ حمزة لورعه ومواظبته على تلاوة القرآن ودروس الوعظ والإرشاد للصغار في مساجد البلدة. . وكان مجوّدا بارعا متقنا لتلاوة القرآن الكريم لأربع قراءات . يوزع وقته بين المسجد حيث يعلم الصغار التجويد والمصارعة بين خدمة والده ووالدته المقعدة وحتى والد زوجته المريض كان يعنى به بنفسه فكان يسترق الوقت الذي يتمكن فيه من الوصول للبلدة خلال مطاردته الطويلة والتي استمرت عام ونصف العام قبل استشهاده رحمه الله ليصل الى بيت حماه ويرعاه.

                          كان من الرعيل الأول لحركة الجهاد الإسلامي في منطقة جنين . بعد انضمامه للحركة بملازمته المجاهد عصام براهمة. . هذا هو الشهيد الذي تكلمت سطوره الصامتة فكان الرد بمواقفه البطولية و التي ظهرت في الانتفاضة الأولى فكانت مشاركته الفاعلة في مواجهات الحجارة ...جرح برصاصة في الصدر .. و لم يثنه ذلك عن مواصلة الجهاد . المجاهد وهو مهندس العبوات الناسفة كان له دورا فاعلا في زرع العبوات الناسفة و تصنيعها اذ تم ضبط مجموعة العبوات في بيته عام 1991 م ..فقد اشترك مع الشهيد اياد صوالحة في تصنيع العبوات .



                          نذر حياته لتوسيع دائرة نشاط الجهاد الإسلامي وترسيخه في جنين. فكان شغله الشاغل انضمام اكبر عدد ممكن ممن يقع عليه اختياره من صفوة الشباب في البلدة والمناطق المحيطة بها لحركة الجهاد الإسلامي.وكان الشيخ جوادا معطاءً حنون القلب يبذل في سبيل الله للفقراء والمحتاجين ويؤثر الناس على نفسه .

                          تصف زوجته حياتها معه فتقول:" كان الشيخ متقشفا يؤثر للآخرة على الدنيا" لا نكاد نطلب غرضا من كماليات البيت حتى يبادر بالرفض لانه يعتبر أي شيء يفيض عن حاجاتنا الأساسية ابتعادا عن الآخرة التي يحلم بها ويتوق اليها " حتى تعودنا منه على النمط من العيش ". اعتقل الشيخ المجاهد اربع مرات وقضى خلف القضبان الصهيونية ما مجموعه سنوات خمس . وهو اب لاربع اولاد وابنتين بات المطلوب الاول في جنين بعد كشف أمر تخطيطه لعدة عمليات استشهادية وتأسيس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في جنين.

                          في خضم سياستها التعسفية للعقاب الجماعي قامت سلطات الاحتلال الصهيوني بهدم البيت المكون من طابقين على محتوياته وتشريد اسرته وذلك بتاريخ 28/9/ 2002 مما حدا به لاستئجار بيت قريب من الطريق العام في مدخل قباطية محاط بعدة بيوت.

                          معركة بطولية

                          انها ليلة 26/12/2002 ..المطر ينهمر غزيرا والبرد قارس والأجواء عاصفة .. لكنها لم تكن كأي ليلة شتاء أخرى في قباطية فقد تحولت سماء البلدة الى اللون الأحمر بعد اطلاق دفعات من المضيئات .بعد ان حاصرت قوة عسكرية صهيونية بيت الشيخ وبدأت مكبرات الصوت تصدح منادية علىيه بالخروج من البيت وتسليم نفسه. مرت ثلث ساعة على هذه الحال . دون أي رد فعل.

                          وعن هذه الليلة تقول زوجته :" ما ان سمعنا صوت المكبرات حتى عرفنا فورا ان هذه الليلة لن تمر دون دماء .. " تحرك الشيخ حافي القدمين باتجاه المطبخ الذي يبتعد عن مرافق البيت وقد هب منتشيا وهو يردد ساستشهد اخيرا!!"



                          زوجة الشيخ تقول:" في تلك الليلة بدأ الشيخ ينظف بندقيته ويعبئها بالذخيرة وقد ملأ جيوبه بكميات منها" ثم نظر الي وقال:" ساستشهد باذن الله وستكونين ملكة متوجة على حوريات الجنة ".وتضيف:" لم تكن المرة الاولى التي يتحدث بها الشيخ عن الجنة والرحيل إليها والشهادة التي يتمناها ولكن شيئا في صوته جعلني أوقن ان امنيته ستتحقق في تلك الليلة ".وتضيف: " تجمدت الدموع في عيني وحاولت إخفاء توتري لكنه التفت الي وقد شعر بما انا فيه وأوصاني بالا ابكي ولا أنوح ولا اصرخ بعد استشهاده وطلب مني ان أوزع الحلوى احتفالا وابتهاجا".

                          مضت فترة قصيرة من الوقت ثم اجبرت القوة الصهيونية عائلة الشيخ على الخروج من المنزل .كل من زوجة الشيخ وأولادها محمد وعبد والصغير مصطفى والبنات أسماء وإسلام جلسوا على الوحل والمطر ينهمر غزيرا فوق رؤوسهم .. ثم بدأ إطلاق النيران .. .تقول زوجته :" استعد الشيخ وتحصن في مكان آمن بعيد عن مرمى النيران واخذ يطلق كل باغتين معا ونيرانه تصيب الجنود وسرعان ما حضرت سيارات الإسعاف لتنقل الجرحى الذين تعالى صراخهم .. رأيت وأولادي أكثر من خمس جرحى واقسم جيراني على وجود قتلى بينهم فقد غطي جثث اثنين منهم بأكياس سوداء ونقلتهم المروحيات"



                          استمر بالمقاومة واطلاق النيران حتى أصاب جندي آخر !. عندها بدأ قائد الهجوم باتخاذ أسلوب آخر للقضاء عليه فرسم بمعاونة الأسرة مخطط للبيت ثم طلب من "العبد" الابن الأوسط للشيخ بالدخول لاستقصاء مكان والده ومعرفة عدد المقاومين معه .

                          دخل عبد إلى البيت وغاب قرابة الربع ساعة توقف خلالها اطلاق النار ثم خرج وعلامة الفرح ترتسم جلية على وجهه . اكد للقائد ان والده بمفرده وانه يرفض الاستسلام . وعندما رجع بين أفراد الأسرة التي تنتظر احداث تلك الليلة في العراء اخبر والدته بما رأى فقال:" كان والدي في اقصى حالات الاسترخاء والهدوء رغم اصابته بشكل طفيف وقد تحصن بالمطبخ وكان قد احتسى الشاي وطلب مني ان اهتم بالعائلة وعبر عن سعادته بقرب الرحيل الى الجنة وقال (اخبرهم اني ساقاوم حتى الرمق الاخير) وقال بالحرف الواحد:( من ارادني فليدخل ويواجهني رجلا مقابل رجل.")

                          أي رجل انت يا شيخنا !. هكذا كان لسان حال الجيران ينطق بدون كلمات .. سيما بعد إطلالة الصبح على قباطية .. وقدوم تعزيزات اخذت تقصف البيت بقذائف "الانيرجا" مما ادى الى اشتعال النيران في جزء منه . وبدأت الجرافة تهدم البيت ولآخر لحظة كانت القوة الصهيونية واثقة ان الشيخ برفقة ثلاثة او أربعة مقاومين .

                          ثم اخرج جثمان الشيخ من تحت الأنقاض وجاء قائد الهجوم واخبر محمد ان والده مات! فلم يتمالك محمد نفسه وهجم على الضابط واشتبك معه بالأيدي وهو يردد " سأنتقم منكم يا قتلة" فانهال عليه الجنود بالضرب المبرح حتى انهار وارتمى على الأرض وسط صراخ والدته واخوته.




                          لم يكن مقتل هذا الشيخ ضربة قاسية وجهت لحركة الجهاد الإسلامي كما ظن الكيان العبري بل ومضة قوية جعلت سرايا القدس الجناح العسكري للحركة على أهبة الاستعداد وسرعان ما جاء الرد على استشهاده في عملية استشهادية نفذها الاستشهادي ربيع احمد كامل زكارنة وهاني زكارنة ونفق فيها ثلاثة من الصهاينة وجرح العشرات وذلك في كيبوتس في العفولة بتاريخ 12/1/2003.



                          فمن يكون ؟؟؟؟؟؟؟؟

                          أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                          وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                          واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                          في بحر حزن من بكاي رماني !

                          تعليق


                          • #58
                            أعتقد أنه الشهيد القائد (حمزة أبو الرب) رحمه الله.

                            تعليق


                            • #59
                              اجابة سليمة بارك الله فيك

                              ساضع باذن الله سيرة اخرى

                              أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                              وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                              واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                              في بحر حزن من بكاي رماني !

                              تعليق


                              • #60
                                الشهيد (25 عام) من حي الزيتون جنوب مدينة غزة، أحد أبرز قادة سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين.



                                ولد شهيدنا المجاهد في حي الزيتون، ودرس المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية، في مدارس الحي، وأكمل دراسته الجامعية في الجامعة الإسلامية بغزة، وللشهيد 7 من الأشقاء، وهو الثالث من بينهم.



                                كان شهيدنا أحد أعضاء الجماعة الإسلامية، الإطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي، كما كان أحد المرشحين في انتخابات مجلس طلبة الجامعة عن الجماعة الإسلامية، وكان أحد نشطاء حركة الجهاد الإسلامي بحي الزيتون.



                                انضم شهيدنا لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي مع بداية الانتفاضة المباركة، وكان أحد نشطاء السرايا، وكثيراً ما شارك في صد الاجتياحات الصهيونية على مدن غزة، وأصبح شهيدنا أحد القادة الميدانيين لسرايا القدس، ثم برز كأحد قادة الوحدة الصاروخية التابعة لسرايا القدس، والتي عمل فيها وكان من أبرز المشرفين على تصنيع الصواريخ وإطلاقها باتجاه المغتصبات الصهيونية.



                                ويعتبر الشهيد هو المسئول الأول عن تطوير صواريخ قدس3 المطورة، وصواريخ قدس4، المطورة عن صاروخ الكاتيوشا والذي يصل مداها لأكثر من عشرين كيلو متر، كما أنه المسئول المباشر عن القصف باتجاه بلدة سيديروت شمال شرق غزة، والتي أدت وقتها لإصابة أربعة مستوطنين، وسقوط أحد الصواريخ بالقرب من منزل وزير الحرب الصهيوني.



                                فمن يكون هذا الفذ المجاهد؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                                أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                                وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                                واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                                في بحر حزن من بكاي رماني !

                                تعليق

                                يعمل...
                                X