إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل عرفت من هذا الشهيد ؟!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صدقت اخي الكريم ابا جندل هو الشهيد القائد "صالح جرادات "
    نسأل الله ان يجمعنا به في الجنة
    إن سلاحنا هو شرفنا .. إن سلاحنا هو عرضنا وكرامتنا .. وبندقيتنا لن نقايضها الا بفلسطين المحررة



    لا تنسوا وصايا الشهداء

    تعليق


    • بارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير

      وغدا بإذن الله سأضع سيرة أخرى

      أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
      وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
      واذاق قلبي من كؤوس مرارة
      في بحر حزن من بكاي رماني !

      تعليق


      • الشهيد ا
        لمجاهد شادي مهنا

        تعليق


        • موضوع راااااااااااائع

          تعليق


          • "قوافل الاستشهاديين قادمة وجاهزة للرد والمقاومة ....وليعلموا اننا نحب الشهادة والموت مثلما يحبون الحياة"

            هذه ابرز الكلمات التي رددها شهيدنا المجاهد (22عاما) ابن سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي في وصيته
            شهيدنا من قرية العرقة غرب مدينة جنين شمال الضفة الغربية .

            وقد حصل التفجير الاستشهادي قرابة الساعة 1:40 من بعد ظهر يوم الاثنين (17-4-2006)
            بالتوقيت المحلي ....وهذا عندما اقترب الاستشهادي الذي كان يحمل حقيبة محشوة ب 13 كغم من المتفجرات من مطعم للفلافل قرب محطة للاتوبيسات في شارع نافيه شانان جنوب تل الربيع وادت لمقتل 9 صهاينة واصابة اكثر من 50 صهيونيا .

            فمن يكون؟؟؟؟

            أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
            وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
            واذاق قلبي من كؤوس مرارة
            في بحر حزن من بكاي رماني !

            تعليق


            • الاستشهادي (سامر حماد) رحمه الله.

              تعليق


              • الشهيد القائد : شادي مهنا رحمه الله ونرجو من الله التوفيق . وبارك الله فيكي

                دعواتكم
                10:10

                تعليق


                • الشهيد : شادي مهنا

                  تعليق


                  • الإجابة السابقة هو الشهيد المجاهد سامر حماد رحمه الله




                    ولد شهيدنا الفارس في مخيم كندا للاجئين في مدينة رفح المصرية لعام 1982م، وتربى في أحضان أسرة متدينة محافظة تعود جذورها إلى بلدة حتا في أرض فلسطين المحتلة عام 1948م، وتتكون أسرته من 10 أفراد وترتيبه الثالث بينهم، درس المراحل الابتدائية والإعدادية في مدارس مخيم كندا للاجئين وأنهى الثانوية العامة من مدرسة كمال عدوان بحي تل السلطان، وكان طالباً في جامعة القدس المفتوحة قسم إدارة وكان متفوقاً في دراسته حتى لحظة استشهاده.

                    يقول والد الشهيد : «لقد منح الله ابني صفات عالية منها الأمانة والاحترام والشجاعة ورجل في الأوقات الصعبة».



                    وأضاف: «كان ابني يتمنى الشهادة وكنت أقرأها في عيونه وإنني فخور جداً باستشهاده والحمد لله الذي شرفني باستشهاده وهذا من فضل الله سبحانه وتعالى».. أما والدة الشهيد والتي تلقت الخبر بحرقة وألم قالت والدموع تنهمر من عينيها: «الحمد لله على استشهاده ويكفيني شرفا أن يكون لنا شفيعاً وموعدنا بإذن الله في الجنة». أما أخيه زيدان الذي وقف شامخاً فرحاً باستشهاد أخيه فقال: «الحمد الله طلبها فنالها وسيبقى في ذاكرتنا ما حيينا».


                    وكان الشهيد قد التحق مبكراً بحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وتمكن من الالتحاق بسرايا القدس الجناح العسكري للحركة حيث كان يشارك في مهمات زرع العبوات في طريق قوات الاحتلال الصهيوني كما كان عيناً ساهرة في سبيل الله.

                    وأصيب الشهيد ثلاث مرات الأولى في بداية انتفاضة الأقصى والثانية في رقبته يوم استشهاد مجدي الخطيب قائد شهداء الأقصى في رفح والثالثة ثاني يوم من عيد الأضحى المبارك من العام 2003.

                    بعد انتصاف ليلة الثامن عشر من شهر أيار (مايو) لعام 2004م كان الشهيد المجاهد (22 عاماً) على موعد مع نهاية الرائعين الخالدين، عندما كانت طائرات الاباتشي الإسرائيلية تحلق على ارتفاع منخفض في محافظة رفح وفيما الدبابات الصهيونية تواصل حشوداتها على حي تل السلطان وكان شهيدنا المجاهداندفع ليذود عن أهله ويدفع العدوان وبينما كان يمسك برشاشة ويلهب جنود الاحتلال بعدة زخات من الرصاص حتى انطلقت عدة رصاصات حاقدة من قناص صهيوني كان يعتلى أحد أسطح المنازل وما أن أصابته حتى خر على الأرض وسلاحه بيمينه ورفض أن يتركه وظل متشبثاً به حتى أنه ظل ينزف على الأرض طيلة ساعات الليل ويصرخ بأعلى صوته وينطق بالشهادتين وظل على هذه الحال حتى استشهد. ولقد وثقت وسائل الإعلام المرئية أعظم مشهد لشهيدنا المقاتل وضابط الإسعاف يحاول إخلاءه من المكان ولكنه ظل قابضاً على سلاحه رغم استشهاده. وهكذا رحل البطل الشهيد ليسطر بدمه الطاهر أروع آيات التحدي والصمود والعنفوان والبطولة.




                    فمن يكون؟؟؟؟؟؟؟

                    أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                    وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                    واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                    في بحر حزن من بكاي رماني !

                    تعليق


                    • الشهيد القائد زياد شبانة (برج السرايا)

                      تعليق


                      • الشهيد هو القائد الفذ 000 شادي مهنا

                        تعليق


                        • الشهيد في السؤال السابق هو القائد البطل ..... شادي مهنا ..... تقبله الله ان شاءالله شهيدا ومجاهدا صلبا وفذا ... رحمه الله

                          تعليق


                          • الشهيد القائد مقلد حميد رحمه الله
                            [frame="1 80"]هذه السرايا من عهد النبوة...........والتفاصيل امتدادفى الجروح والبلاد[/frame]

                            تعليق


                            • الشهيده هي

                              الاستشهادية هبة عازم سعيد دراغمة .... ابنة طوباس الصمود

                              وهي اول استشهادية من الجهاد الاسلامي

                              تعليق


                              • الشهيد القائد زياد شبانة

                                تعليق

                                يعمل...
                                X