تويت
يا صرخة يا محمود يا درس نكتب
بالدم وجنود العدا صاروا حطـــب
اطلع عليهم يا طوالبه وذلهـــــــم
سيف السرايا بالمنايا والرعــــب
بدات صور الشهيد محمود طوالبة قائد معركة جنين تزين اجهزة الهواتف الخلوية للشبان في جنين ,وبعد استشهاده اصبح الشبان والطلاب والفتية يتفننون في ابتداع اساليب تعبيرهم عن حبهم وتقديرهم واعتزازهم بطوالبة وما يشكله من اسطورة جهادية وقدوة نضاليه ,فاضافة لالصاق صوره على واجهات منازلهم وفي كرساتهم تمكن الشبان من وضع صورة طوالبة في شاشة الهواتف الخلوية ,وقال صاحب محل للاجهزة الخلوية في جنين ان احد الشبان نجح في تصميم صور لطوالبة وادخلها في جهاز الحفظ الخاصة بشاشة الجهاز لتصبح خلفية الشاشه وفور انتشار النبأ تدافع عدد كبير من الشبان خاصة الطلاب منهم لتزيين اجهزتهم الخلوية بصور طوالبة وذكر ان الشبان استبدلوا الاجهزة التي لا تستوعب الصور رغم ان تكلفتها عاليه وهناك اقبال لم يعهد له مثيل على هذه الظاهرة ,وقال الشاب محمود انه شاهد احد رفاقه يضع صورة طوالبه على جهازه فتوجه فورا لمحل خاص بالهواتف واستبدل جهازه باخر شريطة وضع صورة طوالبه عليه واضاف ان طوالبة يمثل بالنسبة له الرمز الاسطوري والقدوة التي لن ينساها ويتمنى ان يصبح مثلها لذلك فان اختار ان يكون رفيقه في كل مكان ,وبدى الطالب عثمان سعيد وهو يعرض لزملاءه صورة طوالبة على هاتفه الخلوي وقال لم اكن سعيدا بهذا القدر في حياتي فطوالبة مزروع في قلوبنا وعقولنا واليوم يبقى معنا في كل اتصال وكلمة انها تعبير بسيط عن حبنا وتقديرنا له واعتزازنا الشديد به .
كما تمكن الاطفال من نسج سناسيل خاصة تعلق في صدورهم وعليها صورة طوالبة ,وتبرع الطالب شادي باعداد 12 قلادة لرفاقه وقال هذه الصورة تبقى ممعنا لتكون رساله لشارون بان محمود حي لا يموت وان استشهد فهو يعيش معنا في كل لحظة ومكان وزمان .ويتباهى الطلبة حتى صغار السن منهم في جنين والمخيم في ارتداء سنسال طوالبة وقال مجد لا اعرف طوالبة ولكني سمعت عن بطولاته فاحببته واشتريت النسال من احد الشبان لاني اعتز بطوالبة البطل الذي ضحى بحياته من اجلنا .
بالدم وجنود العدا صاروا حطـــب
اطلع عليهم يا طوالبه وذلهـــــــم
سيف السرايا بالمنايا والرعــــب
بدات صور الشهيد محمود طوالبة قائد معركة جنين تزين اجهزة الهواتف الخلوية للشبان في جنين ,وبعد استشهاده اصبح الشبان والطلاب والفتية يتفننون في ابتداع اساليب تعبيرهم عن حبهم وتقديرهم واعتزازهم بطوالبة وما يشكله من اسطورة جهادية وقدوة نضاليه ,فاضافة لالصاق صوره على واجهات منازلهم وفي كرساتهم تمكن الشبان من وضع صورة طوالبة في شاشة الهواتف الخلوية ,وقال صاحب محل للاجهزة الخلوية في جنين ان احد الشبان نجح في تصميم صور لطوالبة وادخلها في جهاز الحفظ الخاصة بشاشة الجهاز لتصبح خلفية الشاشه وفور انتشار النبأ تدافع عدد كبير من الشبان خاصة الطلاب منهم لتزيين اجهزتهم الخلوية بصور طوالبة وذكر ان الشبان استبدلوا الاجهزة التي لا تستوعب الصور رغم ان تكلفتها عاليه وهناك اقبال لم يعهد له مثيل على هذه الظاهرة ,وقال الشاب محمود انه شاهد احد رفاقه يضع صورة طوالبه على جهازه فتوجه فورا لمحل خاص بالهواتف واستبدل جهازه باخر شريطة وضع صورة طوالبه عليه واضاف ان طوالبة يمثل بالنسبة له الرمز الاسطوري والقدوة التي لن ينساها ويتمنى ان يصبح مثلها لذلك فان اختار ان يكون رفيقه في كل مكان ,وبدى الطالب عثمان سعيد وهو يعرض لزملاءه صورة طوالبة على هاتفه الخلوي وقال لم اكن سعيدا بهذا القدر في حياتي فطوالبة مزروع في قلوبنا وعقولنا واليوم يبقى معنا في كل اتصال وكلمة انها تعبير بسيط عن حبنا وتقديرنا له واعتزازنا الشديد به .
كما تمكن الاطفال من نسج سناسيل خاصة تعلق في صدورهم وعليها صورة طوالبة ,وتبرع الطالب شادي باعداد 12 قلادة لرفاقه وقال هذه الصورة تبقى ممعنا لتكون رساله لشارون بان محمود حي لا يموت وان استشهد فهو يعيش معنا في كل لحظة ومكان وزمان .ويتباهى الطلبة حتى صغار السن منهم في جنين والمخيم في ارتداء سنسال طوالبة وقال مجد لا اعرف طوالبة ولكني سمعت عن بطولاته فاحببته واشتريت النسال من احد الشبان لاني اعتز بطوالبة البطل الذي ضحى بحياته من اجلنا .
[/URL] 
تعليق